الجزء الثاني من قصص قواد امه المتناكه التى تمارس الجنس بجنون مع الجران
القوادة مهنة زى اى مهنة . المثل بيقول حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب . ما بالك بقى لما يكون عملك كله في المتعة . اكيد هتحبه طبعا . خرجت ماما من الحمام وهى لافه فوطة على جسمها . دخلت اوضها و انا دخلت استحمى انا كمان . خرجت من الحمام كانت هي لسه في اوضتها .
انا : ماما
ماما : نعم
انا : انا عايزك تحكيلى كل حاجة .
كانت ماما قاعده قدام التسريحه و الفوطة على رجلها و كل ضهرها باين قدامى و بزازها باينه من التسريحة . لفت بصيتلى و هي بتضحك .
ماما : مانا حكيتلك يا واد . انت متعبتش
انا : لا انا مش قصدى على اللى حصل من شوية . انا عايز اعرف بدأتى ازاى و مع مين و كل حاجة كنتى مخبياها عنى .
ماما : ليه
انا : في فكره في دماغى هقولهالك بعد ما تحكيلى
ماما : ما تقول دلوقتى علشان افهم
انا : استنى بس لما افهم انا الأول و بعدين هقولك
ماما : ماشى . انت عارف انى ربيتك و انا لوحدى . ابوك معرفش عنه حاجة و سابنى و اهلى قاطعونى بسبب اللى حصل . كنت حامل فيك و خدت فلوس من امى يا دوب كفت انى اجيب الشقة دى و مصاريف الولادة . طبعا في الأول كان مرتبى من الشغل يقضينى انا و انت لسه بترضع . بعد فتره بقى لازم اجيبلك لبس و ليك مصاريف و محتاج حاجات كتير تانيه . كان لازم اتصرف . فكرت اشتغل وظيفة تانيه بعد الضهر . بس كل وظيفة اقدم فيها اشوف عيون المديرين و هما بياكلونى و منهم اللى يتحرش بيا كمان . في الاخر لقيت ان كلهم مستعدين يدفعوا من غير ماشتغل عندهم . فقررت اعمل كده
انا : مين كان اول واحد و حصل ايه ؟
ماما : كان مدير شركة . روحت علشان اقدم فقالى اجى بعد معاد الموظفين علشان يعملى انتر فيو . طبعا فهمت هو عايز ايه . بس غير كل المرات اللى قبلها روحتله فعلا . كان قاعد في مكتبه . روحت و قعد يتكلم اى كلام فاضى و بعدين قام و طلب منى ارتب المكتب . وقفت ارتب المكتب و لمحته بطرف عينى و هو بيقلع بنطلونه و بوكسره و بقى عريان من تحت . قرب من ورايا و بدأ يحك زبره في هدومى . و انا سكت طبعا و سيبته . قلعنى هدومى من تحت و من غير مقدمات زقنى على المكتب و دخل زبره و فضل ينيك في الوضع ده لحد ما جابهم و راح يلبس هدومه و انا كمان لبست . فتح شنطتى و حط فيها فلوس و من غير مانتكلم احنا الاتنين اخدت الشنطة و مشيت . روحت و كنت قرفانه من نفسى جدا على اللى حصل بس معايا فلوس اجيب احتياجاتنا .
انا : و روحتيله تانى ؟
ماما : روحتله تانى و رفض . عرفت انى مينفعش ابقى بشتغل على راجل واحد . الراجل بيحب يغير . مره عايزه واحده كبيره و مرة صغيره مرة رفيعه و مره مليانة . كده . فمش هيبقى عايزنى انا كل مره .
انا : و عملتى ايه
ماما : الموضوع مش صعب . كتير قوى رجاله او مايعرفوا انى لوحدى يفكروا فيا . المهم اختار اللى يدفع و في نفس الوقت ميقدرش يفضحنى .
انا : ازاى
ماما : يعنى واحد زى المدير ده مش هيفضح نفسه و يقول انه نام معايا في الشركة . ده انا متأكده انه مش هيقول حاجة . واحد زى باسم متجوز و مش هيفضح نفسه و يقول علشان مراته .
انا : فهمت
ماما : ايه الفكره اللى عندك بقى
انا : انا قررت ابقى مدير اعمالك .
ماما : مش فاهمه
انا : يعنى نفس شغلك زى مانتى بس نكبر الشغل شوية . طالما كده كده هتتناكى يبقى بفلوس اكتر و نعيش بقى
ماما : بس مش هيبقى فيه خطورة
انا : كل حاجة فيها خطورة على فكره . يعنى باسم ده اللى واثقه فيه ممكن ييجى عليه وقت و يتجنن و يقول و ميفرقش معاه مراته . او حتى يطلقها او يصالحها بعد كده .
ماما : انت هتخوفنى ليه
انا : لأ مش بخوفك . بس كل حاجة فيها خطورة . يبقى نعملها بفلوس اكتر و نتمتع اكتر .
ماما : انت مش متطمنة بس هعمل اللى انت عايزه .
انا :شاطرة .
في الكام يوم اللى بعدهم كنت بدرس كل حاجة في الموضوع . المكان و الزمان و اهم حاجة مين ؟
وقع اختيارى على اول واحد . كان صاحب مكتب محاسبة اسمه اشرف . ساكن في منطقة بعيده لكن المكتب بتاعه بعيد عن بيتنا بتلات شوارع . كان بيخلص شغله يوميا و يقعد على القهوة اللى قدام مكتبه لحد بالليل و يمشى . كنت أوقات بقعد على نفس القهوة دى مع اصحابى و علشان كده خدت بالى منه . جمعت عنه معلومات و عرفت انه في التلاتينيات من عمره و مش متجوز و علشان كده بعد الشغل بيفضل قاعد على القهوه لحد بالليل . لاحظت كذا مره انه طول قعدته على القهوه بيبقى باصص على الشارع يشوف الستات و هي ماشيه . فتحت معاه كلام و بقيت أوقات اقعد معاه بس طبعا مش كل يوم علشان ميحسش انى مدلوق عليه . و طبعا الكلام جاب بعضه و كالعاده معظم كلام الرجاله مع بعض بيكون في الكورة او السكس . فهمت من كلامه من غير ما يصرح انه نفسه ينيك حتى لو هيدفع فلوس . طبعا مكنش ينفع أقوله انا قواد و تعالى نيك امى . لقيت الحل و روحت لماما اجهز معاها كل حاجة .
انا : النهارده هنبدأ شغل يا ماما
ماما : ايه ؟ انا كنت فاكراك شيلت الموضوع ده من دماغك
انا : لأ . بس كنت بدور على الشخص المناسب و الخطة اللى نجيبه بيها .
ماما : و لقيت حد ؟
انا : اه .
حكيتلها على أشرف و ظروفه كلها .
ماما : بس هتقوله ايه ؟
انا : هاشرحلك كل حاجة . المهم ورينى عندك لبس ايه في الدولاب .
دخلت شوفت لبسها و لأنى فاهم ذوق اشرف اخترتلها عبايه ضيقه و تحتها اندر و برا بس
ماما : بس دول هالبسهم ازاى . ده انا لو نزلت بيهم الشارع الناس هتقول عليا شرموطة
انا : لأ انتى هتنزلى من هنا لابسه اى حاجة عاديه . و هتروحى اى حمام عام او حمام مطعم مثلا و تغيرى هدومك و تلبسى ده .
ماما : و بعدين ؟
انا : هاتطلعى على القهوة . هكون انا قاعد معاه . تعدى من قدامنا و تتمشى و بعدين تروحى تقفى بعيد شوية .
ماما : وبعدين ؟
انا : مالكيش دعوة بقى .
ماما : ماشى
روحت انا طبعا على القهوه و قعدت أتكلم معاه عادى . كان بالنسبالى مجرد اختبار لنجاحى في الشغل الجديد ده . كالعادة كل شوية تعدى من قدام القهوه ست و احس بيه و هو بيبصلها و ابتديت اهزر معاه على بصاته دى لغايه ما ماما عدت هي كمان .
انا : ايه عجباك
اشرف : فرس . يا بخت اللى يركبها . شايف العبايه عامله ازاى عليها .
انا : نفسك تركبها انت
اشرف : يا ريت . ادفع نص عمرى فيها دى
انا : و لا نص عمرك ولا حاجة . الست دى انا اعرفها
اشرف : بجد ؟
انا : اه . بتتركب بالفلوس . انا دفعتلها قبل كده بنفسى .
اشرف : طيب اندهلها بسرعه .
انا : طيب مش تستنى تعرف هي بتاخد كام الأول .
اشرف : ادفع كل اللى معايا فيها دى .
انا : طيب استنى
اشرف : بسرعه
كان واضح طبعا ان اشرف خلاص استوى و هيدفع اللى يتقاله عليه على طول . روحت ناحيه ماما و وقفت كأنى بتكلم معاها
ماما : ايه سبع ولا ضبع
انا : لبوة . الراجل اول ماشاف اللبوة بقى عايز يركب و مش صابر .
ماما : وبعدين .
انا : شايفه مدخل العمارة دى . ادخلى و استنينى و انا هجيلك .
روحت تانى لأشرف اللى كان خلاص شوية كمان و هيقوم ينط عليها في الشارع
اشرف : ها
انا : حظك حلو هي فاضيه دلوقتى
اشرف : دلوقتى ؟ فين طيب
انا : انت مش قولتلى ان عندك في المكتب مرتبه بتفرشها لما تحب تنام هناك
اشرف : اه
انا : خلاص . هات مفتاح المكتب و انا هاطلع الأول علشان محدش يشك انك طالع معاها . هدخلها المكتب و انزلك و انت بقى تطلع بعدها و تظبط نفسك
اشرف : المفاتيح اهى .
انا : ماشى . هاطلع انا و انت حاسب القهوجى و متطلعش غير لما انزلك
روحت العمارة و كانت ماما مستنية في المدخل زى ماقولتلها . كانت العمارة كلها مكاتب و اشغال فبالليل كانت بتبقى تقريبا فاضيه كلها . طلعنا بسرعه و دخلنا المكتب و قفلت الباب ورايا .
انا : مبروك يا ماما
ماما : على ايه
انا : ده اول شغل لينا اهه
ماما : خدت منه كام ؟
انا : لو كنت طلبت منه انا الفلوس كان هيشك فيا . انتى اللى هتطلبى منه و هو مدلوق وهيديلك كل اللى انتى عايزاه
ماما : لما نشوف . هو هيطلع امتى
انا : لما انزله هيطلع على طول .
ماما : كويس . اقلع انا و اجهز نفسى على ما يطلع
انا : لأ . ده هو بيحب العباية دى جدا . امال انت خليتك تلبسيها ليه . استنى لما هو اللى يقلعهالك
ماما : ماشى .
نزلت فعلا كان اشرف قرب يتجنن . خد منى المفتاح و طار على فوق . روحت انا البيت و انا بحسب الثوانى و الدقايق لغايه ماترجع ماما و تحكيلى عملت ايه . كان زبرى على اخره و قررت انى علشان اركز مع اللى هتقوله لما ترجع اضرب عشره دلوقتى علشان مكونش هايج ساعتها . الغريب انى بقيت بتخيلها هي اللى بتتناك في اى فيديو افتحه و اشرف هو اللى معاها . نطرت لبنى لمجرد التخيل ده . و قعدت مستنى رجوع ماما .
نكمل الجزء اللى جاى
ليست هناك تعليقات: