الجزء الرابع وبقيت الجزاء فى موضوع واحد من قصص قواد امه مع محمود بيه زى ماكل اللى في النادى بيقولوا . حتى الأكبر منه مبيجيبوش سيرته الا و يقولوا محمود بيه . كان دايما بيكون قاعد لوحده و الناس تقعد معاه شوية و يقوموا و يقعد غيرهم و هكذا . عمرى ما شوفت معاه واحده ست . معرفش بيشتغل ايه . كنت دايما بحاول ابعد عنه في النادى علشان شخص زى ده من غير اى معلومات يبقى اكيد خطر . كان طبيعى اتفاجئ لما الاقى محمود بيه هو اللى على الباب . لأنى معرفش عنه اى حاجة و لأننا متكلمناش قبل كده و لأنه المفروض ميعرفش عننا حاجة . المفروض في النادى محدش عارف اننا ام و ابنها و لا حتى اننا نعرف بعض . الاتنين تلاته اللى عرفيناهم من النادى كنا دايما بنروح أماكن بتاعتهم و واحنا راجعين نغير الطريق كذا مره علشان نضمن ان محدش يعرف عننا حاجة . محمود : صباح الخير انا : .... صباح الخير محمود : ممكن نتكلم شوية انا : نتكلم في ايه ؟ محمود : هتعرف لما ندخل . مش على الباب كده . خلص كلامه و دخل و كأنه داخل بيته مش بيت غريب . اتفاجئت ماما بأنه داخل الصالون . ماما : مين ده يا محمد انا : ..... محمود : انا محمود . حابب نتكلم شوية ماما : مين حضرتك محمود : انا شوفتكوا في النادى . ماما : و فيها ايه محمود : من غير لف و دوران . انا عارف بتعملوا ايه . ماما : مش فاهمه محمود : لا انتى فاهمه كويس . انتوا بتشتغلوا في الدعارة من الاخر . ماما : لا طبعا . ده مش حقيقى و متقدرش تثبته محمود : اخر واحد كان امبارح باشمهندس خالد . و على فكرة انا مش جاى علشان اهددكوا بحاجة ماما : امال عايز ايه ؟ محمود : زى ما قولت بصراحة و من غير لف و دوران . انا معجب . ماما : فهمت . فهمت انا كمان زى ماما . الراجل جاى يهددنا علشان ينيكها من غير فلوس . طيب و بعدين . هل هتبقى مرة و خلاص و لا هييجى كل شوية ينيكها و مين عارف يطلب ايه تانى ؟ خرجنى من أفكاره رده عليها . محمود : لأ انا مش قصدى كده . ماما : مش فاهمة محمود : بصوا . انا بشتغل نفس شغلكوا ده . و علشان كده اول ما ظهرتوا في النادى عرفت اللى بتعملوه .بس انتوا هواه . و انا شايف انك تقدرى تبقى محترفه . و علشان كده هاديكوا الفرصة دى . انا : فرصه ايه . محمود : انكوا تنقلوا شغلكوا من مرحلة الهواة لمرحلة المحترفين . معايا هتبقوا محترفين و هتكسبوا في المرة الواحدة اد اللى ممكن تكسبوه عشر مرات من النادى . كان كلامه صدمه ليا . لما اشتغلنا في النادى انا كنت مبهور بالفلوس اللى بتيجى بسهولة و اكتر من الفلوس اللى من الزباين اللى قبل النادى . انا : بس انت قولت انك بتشتغل في النادى نفس شغلنا . ازاى هتجيب عشر مرات اللى بنجيبه من هناك . محمود : هههههههه . انا مقولتش انى بشتغل في النادى . انا النادى بالنسبه ليا مجرد تضييع وقت فراغى . يعنى اللى انتوا كنتوا بتعملوه و فاكرينه شغل انا كنت بتسلى بيه . انا : و افرض رفضنا . محمود : و ترفضوا ليه ؟ انا بعرض عليكوا فرصه تشتغلوا بشكل احترافى اكتر و تكسبوا اكتر و في نفس الوقت من غير خطورة و لا خوف و لا تقعدوا تغيروا طريقكوا كذا مرة كل ماتخلصوا . انا : و انت وصلتلنا ازاى محمود : مكنش سهل . بتغيروا طريقكوا و انتوا مروحين وتغيروا كذا مواصلة بس برضه قدرت أوصل . على فكره انا عجبانى علاقتكوا و ممكن تجيب فلوس كتير . انا : ازاى ؟ محمود : في شغلنا هتشوفوا كتير . في ناس تحب ان حد بيتفرج عليها و هي بتنيك . و في ناس تحب تتفرج على ناس بتنيك . و في ناس بتحب المحارم . انت هتكون المتفرج وقت ماللى هينيك يبقى عايز حد يشوفه . و انت اللى هتنيك وقت ماللى هيدفع يبقى عايز يشوف حد بينيك . ماما : لأ . احنا علاقتنا من غير نيك . محمود : دى كلها تفاصيل نتفق عليها و على الشكل اللى عايزينه بعد مانتفق الأول . معايا ولا لأ ؟ بصينا انا و ماما لبعض . العرض مغرى جدا و منقدرش نرفضه و في نفس الوقت مش عارفين ايه اللى هيحصل قدام . كانت مغامره لكن معندناش حل تانى . انا : موافقين محمود : تمام . كده فاضل حاجة بسيطة . انا : ايه هي ؟ محمود : لازم اختبركوا الأول علشان احدد مستواكوا . انتوا اكيد مستواكوا كويس و الدليل ان الناس في النادى هيتجننوا عليكى . لكن لازم اعرف بنفسى ماما : ههههه . و تعرف ازاى ؟ محمود : هنيكك طبعا . من غير ما يستنى اى رد مننا قام محمود و مسك ايد ماما و سألها محمود : اوضه النوم منين ؟ ماما : من هنا . مشى محمود و هو ماسك ماما و انا وراهم لغايه اوضه النوم . دخلنا اوضه النوم . قدام السرير وقف محمود و حضن ماما و بدأ يبوسها و ايده بتتحرك على هدومها . مدت ماما ايديها علشان تقلع هدومها فضربها محمود على ايدها محمود : في شوية حاجات لازم تتعلميها . اول حاجة هي انك تعرفى مزاج اللى قدامك و انتى لسه لابسه . و تعرفى اذا كان عايزك تقلعى نفسك و تقلعيه هو كمان . ولا عايز هو اللى يقلعك . ولا مش هيفرق معاه . كانت ماما متفاجئه انه بيفكر في الكلام ده و هو داخل على نيكه . انا كنت مبهور بتفكيره . كمثل اعلى للقواد اللى المفروض اتعلم منه . بدأ محمود هو اللى يقلعها . المرة دى سابته ماما يقلعها و قلعته هي . نيمها على السرير و نزل بلسانه من شفايفه لغايه ما وصل لكسها . دخل لسانه و بدأ يلحس كسها و هي مدت ايدها و مسكت راسه و هو بيلحس . محمود : تانى حاجة . الشخص القيادى اللى بيقلعك هو مش عايز منك توجهى راسه و هو بيلحس . الشخص اللى محتاج توجيه هو اللى تمسكى راسه . لكن اللى مش محتاج فاستخدمى ايدك في حاجة تانيه تهيجه . ماما : زى ايه ؟ محمود : ممكن تقفشى في بزازك او تحركى ايدك على جسمك او تلمسيه هو لمسات تهيجه اكتر . كمل محمود لحس و بقت ماما بتقفش في بزازها . شوية و مع حركه لسانه دخل صباعه جوه كسها . مع الحركه المفاجئه اتأوهت ماما بصوت عالى . محمود : هايل . اهاتك تهيج . بس لازم تعرفى الشخص اللى قدامك بيحب الاهات ولا لأ . في ناس بيحبوا انهم يحسوا ان اللى بينيكوه مبسوط و وصل للنشوة . و في اللى يحبوا انهم يتعذبوا علشان يوصلوا لأه وحدة . مع كل كلامه كان لسه صباعه بيلعب في كسها . و بعد ما خلص كلامه نزل بلسانه تانى و كمل لحس لغايه ما وصلت ماما لرعشتها . قام محمود و وقف قدامها . كان زبره من الحجم الطبيعى . لكنه كان وصلها للرعشه و هو لسه مستخدمش زبره حتى . قعدت ماما على السرير و بقت في مستوى زبره و مدت ايدها تمسكه قبل ما تمصه . محمود : لازم تعرفى كمان الشخص اللى هينيكك مستعجل ولا لأ ؟ في واحد يحب انك تاخدى وقتك و انتى بتمصي زبره و تدعكيه و تلعبى فيه و تلعبى في بيضانه كمان . و في واحد عايزك في ثوانى تكونى وقفتي زبره و خلاص . ماما : و انت من انهى نوع انا : اكيد بعد اللى عمله هو مش مستعجل . محمود : شاطر حسيت بالفخر و انا بتعلم من محمود بيه و هو شايف انى صح . كملت ماما لعب و دعك في زبره قبل ماتدخله بوقها و تمصه لغايه مابقى على اخره . نيمها محمود على السرير و نام فوق منها و بصلى . محمود : قرب يا محمد . انا عايزك تتعلم حاجة . قربت من السرير و بقيت قاعد جنب ماما النايمة و محمود فوق منها . محمود : مهما كان حجم زبرك فانت تقدر تمتع اى ست . المهم تعرف تدخله ازاى . و تعرف تتحرك ازاى جوه الكس علشان تمتعها صح . دخل محمود زبره جوه كس ماما . مع انى شوفتها بتتناك قبل كده بس كان واضح من وشها انها مستمتعه اكتر من مرات كتير شوفتها فيها . بصيت عليه علشان اتعلم من حركته . محمود : و لو انت كنت هتتفرج و مش هتنيك لازم تعرف انك مش مسموح ليك تتدخل الا اذا اللى بينيك طلب منك ده مهما حصل . اوعى تلمسها حتى الا اذا طلب منك كده . طلع محمود زبره من كس ماما و عدلها علشان ينيكها في وضع الكلبه . محمود : الوضع ده مهم جدا تتعلمه كويس . لأنك تقدر توصلها للرعشه بسهوله منه حتى لو زبرك مش ضخم . المهم تعرف بتحركه فين و بسهوله من الوضع ده هتلمس ال g spot بتاعها و من خلالها هتقدر توصلها بسهوله للرعشه . دخل زبره فيها و بدأ يحرك جسمه لغايه ما شوفت على وش ماما نظره هيجان جامد . ثبت نفسه كام ثانيه قبل مايدخل و يخرج زبره بسرعه و ينيك في نفس الوضع . ماستحملتش ماما دقايق و كانت وصلت لرعشتها . بعد الرعشه حسيت ان ماما تعبت و مبقتش قادره تستحمل و جسمها مبقاش شايلها فنامت على السرير بدل ماكانت في وضع الكلبه . محمود : لازم تتعلمى انك حتى لما تجيبى متتعبيش كده الا لما اللى بينيك يخلص هو كمان . شدها محمود من شعرها و رجعها لنفس الوضع تانى . كان بيشدها بعنف و كنت هاطلب منه يعاملها بالراحه و ميشدش شعرها لكن افتكرت كلامه انى متدخلش الا اذا اتطلب منى ده . كمل محمود نيك و هو بيقفش في بزازها و جسمها لغايه ما جابهم جوه كسها . خرج زبره و قعد جنبها على السرير . محمود : المفروض كمان لما تحسى ان اللى بينيك هيجيب لبنه تعرفيه عايزاه يجيبهم فين لو هو مسألش . قام محمود و دخل ياخد دش و انا قاعد على السرير جنب ماما . انا : ايه رأيك ماما : خلانى اجيب كذا مرة . مش قادرة انا : مش قصدى رأيك في زبره يا لبوة . قصدى رأيك في اللى احنا داخلين عليه ماما : هنشوف . ادينا بنتعلم خرج محمود و لبس هدومه و ادانى كرت فيه عنوان . محمود : بكره الصبح الساعة 9 تيجوا العنوان ده . و هنبدأ الشغل اللى بجد . انا : ايه اول شغلانه . محمود : لما تيجوا هنتفق على باقى التفاصيل . النهاردة فكروا في كل اللى قولته ليكوا و بكره هتبدأوا الشغل اللى بجد . وصلت محمود للباب و رجعت لماما اللى كانت لسه على نفس وضعها . نايمه عريانه على السرير و رجليها مفشوخة . غطيتها و سبتها تنام شوية . صحيت بعد كام ساعه . كنت طلبت اكل ديلفرى و قعدنا نتغدى . بعد الغدا قعدنا نفكر و نراجع كل اللى قاله . دخلنا ننام و احنا الاتنين بنحلم باللى هيحصل بكره . هنتعلم ايه و هنشتغل ازاى . أفكار كتير كانت في دماغى لكن اللى كنت مصمم عليه هو انى هاحمى ماما في اى شغل و مش هعرضها للخطر . بس يا ترى محمود مخبيلنا ايه بكره ؟ من بكره هندخل عالم الاحتراف و نودع الهوايه . نكمل الجزء اللى جاى الجزء الخامس الليل طويل على اللى بيفكر . كل ما النوم يقرب من عينى يطيره التفكير في بكره و في اللى هيحصل بكره . اتفاجئت ان الساعه بقت 6 و انا تقريبا منمتش الا دقايق متقطعة .لقيت ماما عند الباب . ماما : صاحى ؟ انا : اه . تعالى قعدت ماما جنبى على السرير . كان واضح انها هي كمان قلقانة . ماما : ايه رأيك في اللى هنعمله ؟ انا خايفه انا : احنا خلاص بدأنا و البدايه كانت اللى حصل امبارح . مينفعش نرجع و لا نخاف . حاولت أكون قدامها مش قلقان انا كمان علشان متخافش اكتر ماما : عندك حق . طيب هنعمل ايه ؟ انا : هنفطر و نلبس و نروح العنوان اللى معانا . و احنا هناك خليكى جنبى و متتصرفيش او تعملى اى حاجة الا لما اقولك عليها . ماما : حاضر . فعلا قومنا و فطرنا و جهزنا نفسنا و روحنا العنوان . كانت فيلا في منطقة المعادى . المكان بتاعها عجبنى جدا . منطقة شبه فاضيه من البشر . كلها فلل بس . معتقدش ان حد من اللى ساكنين في الفلل دى مهتم أصلا بمين جيرانه او بيعملوا ايه . وقفنا قدام الباب و احنا الاتنين عندنا مزيج مختلف من المشاعر . خوف و رهبه و هيجان و مغامرة . كله في نفس الوقت . ضربت الجرس و فتحتلنا واحدة في التلاتينيات . محجبه و لبسها عادى جدا . في الأول اتصدمت . كنت متوقع ان محمود هيكون عايش لوحده هنا او ان المكان هيبقى شبه بيوت الدعارة و اضاءه حمرة و حريم عريانه في كل مكان . انا : محمود بيه موجود . هي : اه . هو مستنيكوا جوه . اتفضلوا . مشينا وراها لغايه ماوصلنا اوضه مكتب و كان محمود قاعد جوه . دخلنا و سلم علينا و قعدنا . محمود : جاهزين للشغل ؟ انا : احنا مش عارفين لغايه دلوقتى ايه اللى هنعمله بالظبط . محمود : نفس اللى كنتوا بتعملوه بس باحترافيه اكتر . انا : ازاى . محمود : اول حاجة هتنسوا النادى خالص . الكواليتى بتاعتكوا اعلى من مستوى النادى . انتوا بس محتاجين توجيه . انا : وضح اكتر محمود : انا هختارلكوا الزباين المناسبين . و هتفق طبعا على السعر و ايه اللى هيحصل . انا : و احنا هناخد ايه ؟ محمود : انا هاخد نسبه من المبلغ كل مرة . طبعا النسبة دى هتكون مقابل انى بجيبلكوا زباين بيدفعوا اكتر مما تتخيلوا بكتير و كمان هوفرلكوا الحمايه . انا : حمايه من ايه . احنا مش عايزين يبقى فيه اى خطر . محمود : متقلقش . لو بتشتغلوا لوحدكوا يمكن يبقى فيه خطر من الزباين . لكن لما تبقوا شغالين معايا فانا بختار الزباين بعنايه . بصيت لماما و كنا احنا الاتنين متوقعين كل اللى قاله . انا : هنبدأ الشغل امتى . محمود : مش بالسرعة دى . انا : ناقص ايه . محمود : انا امبارح اتأكدت من صبرك و اتأكدت من قوة تحمل مامتك . لكن معرفش اخبارك انت ايه ؟ انا : و انت عايزنى انا في ايه ؟ محمود : زى ما في شغل ليها في شغل ليك . علشان كده لازم اتأكد من قدراتك انت كمان قبل ما نبدأ شغل . انا : ازاى ؟ محمود : انت شوفتنى امبارح و سمعت كل نصايحى . عايزك تعمل نفس اللى عملته انا امبارح . مع سلمى . نده محمود لسلمى الست اللى فتحتلنا الباب . و جت و وقفت قدامنا . محمود : سلمى من اقدم الناس اللى شغالين معايا . و وافقت انها تساعدك النهاردة علشان اعرف اقيمك . مسكتنى سلمى و قومتنى من على الكرسى قدام مكتب محمود و قعدنا انا و هي على الكنبة . محمود : دى تجربه أداء ليك . عايزك تظهرلى تقدر تعمل ايه . و خد في الاعتبار نفس النصايح اللى قولتها امبارح . كان الموضوع غريب بالنسبالى لأنه مفاجئ و في نفس الوقت مثير لأنى هنيك واحدة قدام ماما و قدام محمود اللى بتعلم منه . بدأت ابوس سلمى و ايدى بتتحرك على جسمها . في نفس الوقت بفتكر نصايح محمود لما قال لماما تشوف اللى معاها عايزها تقلع لوحدها ولا هو يقلعها . حسيت ان سلمى مستسلمة تماما ليا تماما . قلعتها و هي كمان قلعتنى و ايدى لسه بتتحرك عليها و نزلت علشان الحسلها . كنت مشغول جدا ازاى اخليها تهيج . محمود : لازم و انت بتفكر ازاى تهيجها تخلى بالك ان زبرك يكون واقف . اوعى تهيجها و تنسى زبرك فبعد ما هي تهيج تلاقى زبرك نايم . و اوعى تفتكر ان زبرك هيقف لوحده . لازم زى مانت بتلحسلها و ايدك بتلعب في كسها تكون ايدك التانيه بتلعب في زبرك . طبقت كلامه و بقيت بلعب بأيدى في زبرى و الايد التانيه بتتحرك على كسها و انا بلحسه . شوية و حركت ايدى كمان على بزازها . حسيت انها هاجت من لمساتى لبزازها فزودت في حركة ايدى على بزازها و انا بلحسلها لغايه ماحسيت انها بتترعش . محمود : شاطر . لازم تلاقى نقطة الضعف اللى تهيجها و تخليها توصل للرعشه اسرع و اقوى . قومت و خليتها تمصلى و محتجتش وقت طويل بفضل نصيحه محمود اللى كان زبرى شبه واقف أصلا فنيمتها على الكنبه و دخلت زبرى في كسها . رغم انها بتتناك كتير و ان سنها مش صغير الا ان كسها مكنش واسع . قعدت انيكها شوية و بكل الأوضاع اللى شوفت فيها محمود امبارح مع ماما لغايه ما جابتهم تانى و انا كنت قربت اجيبهم انا كمان و افتكرت كلام محمود وقت ماجابهم . انا : انا هاجيب . اجيب لبنى فين ؟ سلمى : على وشى . خرجت زبرى و قعدت هي على الأرض و مصيتلى شوية و بعدين جيبتهم على وشها . قعدت على الكنبه عريان زى مانا و هي قامت و خدت هدومها و خرجت من اوضه المكتب عريانة . محمود : كويس . لسه عايز تتعلم شوية حاجات بس مبدئيا كويس . نتكلم بقى في اول شغل ليكوا . انا : ايه ؟ محمود : النهاردة هتبدأوا الشغل . ولا انتوا مش جاهزين ؟ ماما : لا جاهزين طبعا . محمود : حلو . اول شغل ليكوا هيكون مشترك مع بعض . بس خدوا بالكوا ان مش دايما هيكون الشغل مشترك . يعنى في أوقات حد فيكوا هيروح لوحده ماما : فاهمين . محمود : هاديلكوا العنوان دلوقتى . المفروض تكونوا عنده كمان ساعتين . بعد ماتخلصوا هترجعوا على هنا تانى . ماما : طيب هو مين و عايز ايه بالظبط ؟ محمود : حلو انك سألتى علشان تبقوا فاهمين كل حاجة . اول حاجة هو bi يعنى بيحب ينيك و يتناك . و ده دورك يا محمد . انا : ايه ؟ انيكوا يعنى . بس انا مش شاذ محمود : ده شغل . في الأول و الاخر انت هتدخل زبرك في خرم مش هيفرق بقى هو بتاع مين . انا : بس ... محمود : الشغل شغل . مينفعش تاخد الحلو منه بس . لازم تتعود ان في أوقات الشغل مش هيكون على مزاجك و لازم تعمله برضه . انا : حاضر . محمود : هو شاب في العشرينيات . اهله اغنيا جدا و معظم الوقت مشغولين في شغلهم او سفرهم . هو عايش لوحده في شقة مفروشة . ده العنوان . دفع علشان يجيب مرة واحده بس . اوعى يضحك عليكوا و يعمل اكتر من واحد . انا : تمام . طيب بالنسبه للبس ؟ محمود : مش هيفرق معاه اللبس . هو مطلبش حاجة معينه . انا : تمام محمود : بتعرف تسوق ؟ انا : لأ . ليه محمود : خلاص . هتاخدوا تاكسى دلوقتى علشان تروحوا . بعدين تتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان تقضوا المشواير اللى زى دى بدل ما ندفع فلوس اكتر في المواصلات . خرجنا انا و ماما و خدنا تاكسى للعنوان اللى خدناه من محمود . وصلنا و كانت عماره كلها تقريبا متأجره مفروش و الناس داخلين و خارجين كتير جدا . طلعنا الشقه و فتحلنا أحمد . كان شاب قريب من سنى لكن اكبر بكام سنة . احمد : اتفضلوا دخلنا انا و ماما و طبعا كنا متفقين ان قدامه ميعرفش اننا ام و ابنها . كنت متوتر جدا لأنها اول شغلنا مع محمود و كمان لأنها اول مرة ليا مع راجل . قعدنا في الصاله و جابلنا حاجة نشربها . احمد : انتوا عرفتوا انا عايز ايه ؟ ماما : عرفنا بس نسمع منك برضه . احمد : لا طالما عرفتوا خلاص . انا مبحبش أتكلم كتير في الحاجات دى . ماما : طيب . قومنا احنا التلاته و دخلنا اوضة النوم . كانت اوضه عادية . فهمنا ان احمد من النوع الخجول فبعد ما دخلنا اوضه النوم بدأت ماما تقلعه هدومه . و قلعت هي كمان و بقوا هما الاتنين ملط . نزلت ماما على ركبها علشان تمصله و انا مكنتش عارف هعمل ايه لسه . و هاتدخل ازاى ؟ ناموا هما الاتنين على السرير و بدأ احمد ينيك ماما . مكنش عنيف ولا غشيم . بدأت ماما تجهزه ليا و هو بينيكها و هي بتحرك ايديها على طيزه . شوية و فتحت طيزه بأيدها و بعبصته . اتأوه لكنه كان مبسوط و مع حركه صوابعها على خرم طيزه كان بيزيد سرعه نيكه ليها . شاورتلى فقلعت انا كمان و كان زبرى واقف . كانت طيزه نضيفه و معليهاش شعر و من شكلها واضح انه اتناك كتير قبل كده . انا : جاهز احمد : دخله نمت فوق منه و كانت ماما ماسكاه و فاتحه طيزه بايدها و بدأت انا ادخل زبرى فيه . مع كل حركه منى كان بيزيد هو في ماما . مع كل زيادة منه في نيك ماما كانت بتتأوه و تتشرمط زيادة . مع كل زيادة منها كنت بهيج انا اكتر فأزيد في نيك احمد اللى يزيد هو كمان في نيك ماما . و هكذا . فضلنا على الوضع ده شوية . احمد : انا عايز نغير الوضع . نام على ضهرك . نمت على ضهرى و طلع احمد فوق منى و ركب على زبرى و بعدها طلعت ماما فوقه و ركبت على زبره . كل مانيكه اكتر هو يزود في نيك ماما اكتر . لغايه ما حسينا انه هيجيب فقامت ماما من عليه و قام هو كمان من عليا . قعدت ماما على السرير في وضع الدوجى ستايل و ركبها احمد و انا ركبت فوق منه . كل ما ادخل و اطلع زبرى من طيزه يتحرك اكتر و يدخل و يطلع زبره في كس ماما . حسيت انى قربت اجيب بس كان لازم نخليه يجيب الأول . شاورت لماما فبدات تحرك جسمها اكتر و تقفل عليه بكسها لغايه ما جابهم جوه كسها فخرجت زبرى و جيبت لبنى على طيزه من بره . نمنا احنا التلاته على السرير و كان واضح انه مبسوط باللى حصل و ده خلانا نفرح ان اول شغل لينا تم من غير مشاكل . دخلنا نستحمى و بعدها خرجنا لبسنا و نزلنا انا و ماما . خدنا تاكسى و روحنا للفيلا تانى علشان نبلغ محمود باللى حصل . نكمل الجزء اللى جاى الجزء السادس روحنا لمحمود و بلغناه بكل التفاصيل و كان مبسوط . قام من على مكتبه و راح ناحيه الخزنة بتاعته و أدانا ظرفين واحد ليا و واحد لماما و طبعا مع ظرف ماما كان فيه بوسه من بوقها . محمود : دى نسبتكوا من اول شغل ليكوا . انا : شكرا محمود : زى ما قولتلك هتتعلم السواقه و هأجرلك عربيه علشان منضيعش فلوس كتير في المواصلات . انا : تمام محمود : في حاجة كمان . انا : ايه محمود : لازم تعزلوا من شقتكوا . ماما : ليه ؟ محمود : لأن شقتكوا اللى انتوا فيه دلوقتى ليكوا جيران يعرفوكوا . و لو حد شك في حاجة مش هيبقى كويس ليكوا . ماما : و هو في حد هيجيلنا في الشقه ؟ محمود : مش كل الزباين عندهم أماكن . فطبيعى ان في زباين هييجوا عندكوا و هيدفعوا اكتر علشان المكان . فلازم المكان يبقى امان تماما . ماما : بس انا مش عايزه نسيب شقتنا . محمود : مش لازم تسيبوها . اقفلوها و اقعدوا في الجديده و ابقوا روحوها في الاجازات او أوقات فراغكوا . انا : بس الشقه الجديدة دى مين هيدفع تمنها ؟ محمود : براحتكوا . لو انا اللى هدفع يبقى الفلوس الزيادة اللى هيدفعها الزباين علشان المكان هتروح بالكامل ليا . لو انتوا اللى دفعتوا يبقى الفلوس دى من نصيبكوا . انا : و الشقة دى هتبقى فين ؟ محمود : انا اللى هاختارها طبعا علشان نتأكد انها امان . و هبلغكوا لما احدد بالمكان و سعرها و تشوفوا عايزين تدفعوا انتوا ولا أنا . روحنا و لاحظت ان ماما حزينة شوية فقعدنا نتكلم انا و هي . انا : مالك ؟ ماما : يعنى مش عارف ؟ انا : علشان الشقه ؟ ماهو قالك اننا مش هنسيب دى و ممكن نبقى نيجى وقت ماتحبى . ماما : ماحنا لو مش هنبيع دى هنجيب منين اننا ندفع تمن الجديده . انا : خلاص يبقى خلى محمود هو اللى يدفع تمن الجديده . مش مشكله يعنى . ماما : بس احنا كده هنسيب دى لفتره و هنسيب جيرانا و اصحابنا هنا . انا : ااااه . قصدك باسم يعنى ماما : باسم و باقى الجيران و الناس كلها اللى نعرفهم هنا انا : لأ انتى قصدك باسم و زبر باسم و لبن باسم . يا ستى لو وحشك ابقى تعالى وقتها و خليه يركبك . ماما : ايه يا واد و هو انا مستنيه تقولى . مانا لو عايزاه هاكلمه اخليه يجيى يفشخنى وقت ماحب . انا : لأ اعقلى و هدى كسك شوية . باسم و اى حد من هنا مينفعش يعرفوا عن الشقه و لا الشغل الجديد . ماما : عارفه . هابقى اجيله هنا يفشنى وقت ماحب . ضحكنا شوية و خلص الموضوع على اننا هنخلى محمود هو اللى يدفع . تانى يوم كلمنا محمود و ادانا عنوان طلب مننا نروحله . روحنا كانت عمارة كبيرة و بينها و بين فيلا محمود يمكن عشر دقايق مشى . قابلنا محمود قدام العمارة و طلعنا نشوف الشقه . كانت العمارة هاديه جدا و عرفنا من كلامنا مع البواب ان معظم الشقق هنا ملك لخلايجه بييجوا مصر شهر ولا اتنين في السنه و باقى السنه مقفوله . مكنش ساكن في العماره غيرنا و شقتين كمان في اخر دور مصريين و باقى العماره كلها ملك لخلايجه . دخلنا الشقة نشوفها و كانت كويسة و واسعه . اوضتين نوم جنب بعض و فيه بينهم باب و اوضة نوم بعيده عنهم و صاله و ريسيبشن و حمام و مطبخ . سابنا البواب و نزل و قعدنا مع محمود نشوف هناخدها ولا لأ . محمود : الشقه مساحتها كويسة و فيها اكتر من اوضه . هنحتاج نعمل شوية تعديلات بس بعد مانشوف هناخدها ولا لأ. انا : انا و ماما اتفقنا اننا مش هنبيع شقتنا القديمة . هنقفلها و نقعد هنا . محمود : ماشى . و انا هدفع تمنها . ماما : تعديلات ايه بقى اللى كنت بتتكلم عنها . محمود : احنا هننزل نمضى العقد و هتقعدوا هنا و انا هاجيب صنايعيه فاهمين كل حاجة هيخلصوا كل اللى احنا عايزينه النهارده . ماما : ايوه ايه اللى هيحصل يعنى . محمود : اوضتين النوم دول هنعملهم عزل من جوه علشان الصوت ميتسمعش و تبقوا انتوا و الزباين على راحتكوا و مش خايفين حد يسمعكوا . تانى حاجة هنكسر حته من الحيطه اللى بينهم و هنحط فيها مرايه سحرية . ماما : ايه المرايه السحرية دى ؟ محمود : من ناحيه هتبقى مرايه و من الناحيه التانيه هتبقى ازاز . بحيث ان لو حد فيكوا مع زبون في الاوضه التانى يقدر يشوفه و يطمن عليه من الاوضه التانيه من غير مالزبون يحس ان في حد بيشوفه لو مبيحبش كده . انا : في تعديلات تانيه ؟ محمود : اه . هنركب أضواء بالوان مختلفه . في ناس بتحبها . و هنركب ساوند سيستيم علشان الزباين اللى بيحبوا الرقص برضه . بس كدة . دى الحاجات الخاصه بالزباين . لو في حاجة انتوا عايزينها في باقى الشقه قولولى عليها و انا هنقلها للصنايعية . خدنا لفه في الشقه و مكنش في حاجة تانيه ممكن تتعمل . الشقه كانت كويسه جدا . فعلا نزلنا و مضينا العقد مع البواب . و شوية و جه محمود مع الصنايعيه و طلب منهم يطلعوا يسبقوه هما . محمود : انا هاطلع اقعد مع الصنايعيه لغايه ما يخلصوا شغلهم . و انتوا روحوا الفيلا عندى علشان في زبون و معندوش مكان . المرة دى هتكون عندى في الفيلا بس بعد كده اللى معندوش مكان هيبقى هنا في الشقه . فعلا روحنا انا و ماما على الفيلا بتاعت محمود . فتحتلنا سلمى اللى فتحتلنا برضه المرة اللى فاتت . سلمى : اهلا اتفضلوا . الزبون شوية و هييجى . ماما : هنقعد فين طيب ؟ خدتنا سلمى لأوضه نوم في الدور التانى من الفيلا . سلمى : هتقابلى الزبون هنا . و احنا هنبقى في الاوضه اللى جنبك و شايفينك من الازاز . متقلقيش من حاجة . و البسى ده . طلعت سلمى من الدولاب لانجيرى اسود و صغير جدا و اديته لماما و خرجت انا و هي و روحنا الاوضه اللى جنبها . كان محمود مركب مرايه سحرية زى اللى قالنا هيركبها عندنا في الشقه . في الاوضه اللى كنا فيها كنا شايفين ماما و هي بتقلع و بتلبس اللانجيرى . لكن من اوضه ماما متقدرش هي تشوفنا . شوية و رن جرس الباب و نزلت سلمى تفتح . بعد دقيقه لقيت حد داخل الاوضه اللى ماما فيها و بعدين دخلت سلمى عندى . كنت متوقع اول ماعرفت ان ماما هتلبس لانجيرى ان الزبون ده رومانسى و مزاجه هادى . اول ما دخل عرف ماما بنفسه و كان بيتكلم بشكل هادى مش زى الهيجانين اللى يدخلوا عايزين ينيكوا على طول . بعد التعارف قعد جنبها على السرير و مسك ايديها و حضنها و بعدين قرب منها و باسها . فضل في البوسة شوية و مش عايز يشيل شفايفه من على شفايفها . طبعا ايده كانت بتتحرك على كل حته في جسمها من رقبتها لبزازها اللى طلعهم من اللانجيرى لفخادها و كسها . بدأت ماما تهيج من لمساته الحنينه و الرومانسيه بعكس معظم اللى قابلناهم قبل كده . و طبعا هيجان ماما خلانى انا كمان اهيج و بدأت العب في زبرى قبل ما يصحينى صوت سلمى اللى كنت نسيت انها لسه قاعده معايا . سلمى : هي تقربلك ؟ انا : ايه ؟ سلمى : اصلى خبره يعنى و انت اكيد مش هتهيج كده على واحده غريبه . كنت محرج اقولها انها امى . سلمى : خلينى اخمن انا طيب . هي امك صح ؟ كلامها و احراجى خلى زبرى ينام و لاحظت سلمى انها احرجتنى فحاولت تخفف الموقف . فمدت ايدها مسكت زبرى و هي لسه بتتكلم سلمى : انت محرج ليه ؟ عادى يعنى مانت نيكتنى قدام محمود . انا : هو انتى تقربى لمحمود ؟ كنت متفاجئ لأن محمود لما عرفنا بسلمى قال انها من اقدم اللى شغالين معاه بس . مقالش اى حاجة تانيه سلمى : اه قرابه من بعيد كده . انا مراته انا : ايه سلمى : هههههه . مفاجأه للدرجة دى انا : اه طبعا مفاجأة . كان زبرى ابتدى يقف تانى لما عرفت انى نيكت مرات محمود قدامه زى ماهو ناك امى قدامى . قاطعنا صوت صرخة من ماما فبصينا احنا الاتنين . كانت نايمه على السرير و الراجل فاتح رجليها الاتنين بأيديه و بيدخل زبره في كسها . سلمى : واضح ان زبره كبير على امك كان زبرى بيكبر في ايد سلمى . موقف بيهيج جدا ان مرات محمود ايديها على زبرى و انا بتفرج على امى بتتناك . مديت ايدى مسكت بزازها و طلعتهم و بدأت ارضعهم و احنا بنتفرج . كان الراجل خلاص دخل زبره كله في كس امى و نام بجسمه فوقها علشان يبوسها وهو بينيكها و ايده سابت رجليها خالص و راحت لبزازها . نزلت سلمى على الأرض تمص زبرى و انا عينى على الازاز . قوم الراجل ماما و كان عايز ينيكها و هما واقفين . و لحسن حظى انه خلاها تسند على المرايه و نزل يلحس هو كسها . كنت شايف كل هيجان ماما و وشها و هي تعبانه من لحسه لكسها و بتلعب في بزازها و سلمى بتمص زبرى . قومت سلمى و خليتها تقعد على زبرى علشان انيكها . بالرغم انها شغاله من زمان شرموطة لكن كسها مكنش واسع ولا يحسسك انها اتناكت قبل كده . قام الراجل و بطل لحس في كس ماما و بدأ ينيكها من ورا و يقفش بزازها و هي سانده على المرايه . كنت خلاص مش قادر استحمل فقولت لسلمى انى هاجيب فحضنتنى جامد علشان مخرجش زبرى من كسها و اجيب لبنى جواها . قعدنا بعدها نتفرج على الراجل اللى تعب هو كمان فخرج زبره من كس امى و جاب لبنه على طيزها من بره . باسها بعد ماخلص و راح يلبس هدومه . كنت انا و سلمى دخلنا خدنا شاور على مالراجل لبس و خرج . دخلت ماما هي كمان تاخد شاور . سلمى : على فكره المرة دى انت نيكتنى ببلاش و مش بطلب من حد . انا : و ده ليه ؟ سلمى : علشان عجبتنى بس . لو حد تانى كنت سيبتك في الاوضه تتفرج و خرجت انا . انا : انتى كده هتهيجينى تانى و تخلينى عايز انيكك تانى . سلمى : لأ اهدى . اللى حصل بيننا محدش يعرفه احسن . انا : ماشى . كنت مبسوط انى عجبت واحده بتشوف كل يوم نيك و مش محتاجانى يعنى . خرجت ماما و لبست و كلمنا محمود . كان لسه في الشقه و بيقول ان الصنايعيه قربوا يخلصوا . خرجنا انا و ماما من الفيلا و روحنا لمحمود . كان الصنايعيه فعلا خلصوا و مشيوا و هو قاعد لوحده . بلغناه باللى حصل و طبعا مقولتلوش على حاجة من اللى بينى و بين سلمى . محمود : كده ناقص حاجة . التظبيط . انا : ايه محمود : نيكة للوالدة بس النيكة دى هتكون من غير فلوس . انا : مانت نيكتها قبل كده . محمود : هههههه . لأ مش ليا انا . ماما : امال مين . محمود : حسن البواب . ماما : البواب ؟ محمود : اه . انتوا هيكون ليكوا زباين بييجوا هنا و لازم البواب يبقى متظبط علشان ميقولش الكلام ده لأى حد . ولا حد يعرف عنكوا حاجة . انا : و ده هيحصل ازاى . هنقوله تعالى نيكها يعنى . محمود : سيب الموضوع ده عليا . انا هاتكلم معاه و هاظبط كل حاجة . بس مش النهاردة . انا : ماشى . ماما : استنى بقى نشرب حاجة احتفال بالشقه الجديده . دخلت ماما تحضر حاجة نشربها و قعدت انا مع محمود شوية و بعدين دخلت اساعدها . انا : في حاجة كنت عايز اقولك عليها بس مش قادر استنى محمود يمشى . ماما : ايه ؟ انا : سلمى طلعت مرات محمود . ماما : بجد ؟ و انت عرفت منين ؟ انا : ماهى قالتلى و انا بنيكها . ماما : يخربيتك انت نيكتها ؟ انا : اه و انتى بتتناكى في الاوضه اللى جنبنا . بس اوعى تقوليله حاجة علشان سلمى قالتلى مقولش لأى حد اى حاجة بس انتى مش حد طبعا يا ست الحبايب ماما : هقوله ايه يعنى . ابنى ناك مراتك . متقلقش مش هقول . خرجنا انا وماما و معانا العصير و قعدنا نشرب احنا التلاته و نفتكر مواقف ونضحك عليها . في وسط ضحكنا رن جرس الباب فقومت افتح انا . فتحت الباب و كل الضحك اللى ضحكته وقف في زورى . مش عارف ليه حظى مع فتح الباب كل مره مفاجأة كده . كان الواقف على الباب لابس ابيض في ابيض . لأ مش بحلم . ده معلق نجوم على كتافه . ايوه صح . اللى واقف على الباب كان ظابط :ehh: . نكمل الجزء اللى جاى :haha: الجزء السابع اتفاجئت بالظابط اللى على الباب قدامى . معقول اتقفشنا بالسرعة دى . بس اتقفشنا ازاى ؟ احنا لسه ماشتغلناش هنا علشان البوليس يعرف عننا حاجة . استجمعت شجاعتى و قررت امسك نفسى قدامه . انا : مين حضرتك هو : انا جاركم في اخر دور . عرفت انكوا سكنتوا فجيت ارحب بيكوا . انا : اتفضل . اتفضل ارتحت شوية لما عرفت انه مش جاى يقبض علينا و في نفس الوقت خوفت . يخربيتك يا محمود سيبت شقق البلد كلها و جيبتلنا شقه جارنا فيها ظابط . دخلنا انا و هو و كانت ماما و محمود مصدومين نفس صدمتى لما شافوا الظابط . هو : انا اسمى عادل . جاركوا في اخر دور الشقة اللى على اليمين . انا : اهلا عادل باشا . انا محمد و دى امى . و ده محمود صديق للعيله من زمان و كان بيساعدنا في النقل و كده . عادل : لأ عادل باشا ايه . انا جاى بالبدله بس علشان لسه جاى من الشغل . لكن احنا هنبقى جيران يعنى . محمود : اهلا و سهلا بيك . عادل : طيب أتمنى تكون جيره طيبه و لو محتاجين اى حاجة كلمونى . انا ظابط في القسم اللى المنطقه هنا تبعه . لو محتاجين اى حاجة كلمونى بس . ده الكارت بتاعى . قام عادل علشان يمشى . انا : بالسرعة دى . عادل : انا تعبان في الشغل و محتاج اروح على طول . انا قولت اعدى عليكوا بس قبل ماطلع . ماما : طيب استنى اتغدى معانا . او على الأقل اشرب حاجة . عادل : مرة تانيه بقى . انا يا دوب اتغدى مع ابويا و امى و الحق انام . خرج عادل و قفلت وراه الباب و رجعت . انا : يخربيتك . ملقيتش غير الشقة دى . ظابط يبقى جارنا . محمود : البواب ابن الوسخة لما سألته قالى ان مفيش غير اخر دور اللى ساكنين و مقاليش انه ظابط . ماما : و هنعمل ايه دلوقتى ؟ محمود : ماتقلقوش . هاتقعدوا هنا شهر و لا اتنين و هنبيعها و اشوفلكوا شقه تانيه . ماما :يعنى ايه شهر ولا اتنين . احنا مستحيل نقعد هنا و في ظابط جارنا محمود : لأ . كده يشك ان في حاجة و يدور وراكوا . ماما : و العمل ؟ محمود : شهر و لا اتنين و هنخلى الشغل فيهم على الهادى خالص لغايه مانعرف نبيعها . ماما : ساكت ليه يا محمد ؟ انا : احنا مفيش حاجة ممكن نعملها . لو مشينا على طول هيشك في حاجة . خلينا نستنى و نشوف محمود : اهه ده كلام العقل . هامشى انا دلوقتى . مشى محمود و رجعت لماما اللى كانت قاعده في الصالون . ماما : انا مش مرتاحه يا محمد للى بيحصل . احنا بنحط البنزين جنب النار . انا : احنا كده كده منقدرش نمشى النهاردة و لا بكره . الطبيعى انه يشك فينا لو عملنا كده . ماما : يعنى هو لو فضلنا قاعدين و شاف الناس داخلين و خارجين مش هيشك في حاجة . انا : ما هو محمود قالك اننا هنشتغل على الهادى . لو مش عايزة انا هقوله بلاش شغل هنا خالص الفترة دى . ماما : ايوة قوله كده . دخلنا ننام و ماما لسه قلقانه من الجيرة دى . صحيت و اتفاجئت انها صاحيه بدرى . انا : القمر صاحى بدرى ليه . ماما : طول الليل و انا خايفه و قلقانه . انا : متقلقيش يا ستى . زى ماقولتلك مش هنعمل حاجة هنا . ارتاحى بقى . ماما : ماشى . قعدنا نفطر و رن التليفون . كان محمود . محمود : صباح الخير . عاملين ايه النهارده انا : بص . ماما قلقانه و لغايه ما نستقر على رأى مش هنشتغل في الشقة دى . محمود : بس احنا جهزنا الشقه علشان نشتغل فيها . انا : من غير بس . التجهيزات مش اغلى مننا لو اتقبض علينا . محمود : خلاص ماشى . قفلت مع محمود و لفيت لماما . انا : ها استريحتى . ماما : اه كده استريحت . انا : ولا عايزه زبر يريحك . ماما : هههههههههه . و ده هنجيبه هنا ازاى . انا : ايه رأيك نركب اتوبيس ماما : عليك شوية أفكار . انا : هذا الشبل من تلك اللبوة . كنا لما بيبقى عندنا وقت فاضى و عايزين نلعب شوية مش شغل نركب اى اتوبيس زحمه و طبعا تبدأ التحرشات و اللمسات لماما و لو لقيت واحد جرئ و خدها معاه و ترجع تحكيلى . ماما : طيب انا هقوم البس . انا : طيب بقولك ايه . في زيارة لابد منها قبل ما نخرج ماما : زيارة ايه ؟ انا : لازم نزور الظابط و اهله . ماما : ليه ؟ ده انا عايزه نبعد عنهم خالص . انا : مينفعش . لازم نتصرف بشكل عادى . و دول جيران و زى ما هو زارنا امبارح المفروض نزورهم . ماما : لازم يعنى انا : ايوه . خلينا نمشى عادى . هي نص ساعه ولا حاجة و ننزل على طول . ماما : ماشى . هنبقى ننزل هنا تانى قبل ماننزل الشارع انا : ليه ؟ ماما : امال البس اللى هالبسه و انا رايحه الاتوبيس ؟ انا : ايوة . هما مالهمش دعوه بلبسنا . ماما : ماشى . لبست ماما بنطلون جينز و بلوزة مع حجابها . طبعا علشان تدى فرصه لأى لمسات هتحصل في الاتوبيس مكنتش لابسه تحتهم اى حاجة .نزلت انا و سيبت ماما تلبس و جيبت علبه شيكولاته علشان ندخل بيها على الناس . طلعنا في الاسانسير لأخر دور و خبطنا على الشقه اللى على اليمين . فتحتلنا ست في أواخر الخمسينيات . ماما : احنا جيرانكوا اللى لسه ساكنين و امبارح ابن حضرتك جه زارنا فقولنا نردلكوا الزياره . ام عادل : اهلا و سهلا . اتفضلوا . دخلنا قعدنا في الصالون و شوية و دخلت علينا الست هي و جوزها . راجل في الستينيات اكيد . واضح عليه انه اكبر من الست لكن مش عجوز و باين انه بيلعب رياضه . أبو عادل : اهلا و سهلا بيكوا . نورتونا . ام عادل : انا امبارح زعقت لعادل علشان زاركوا لوحده . كان لازم نكون معاه و نرحب بيكوا . ماما : تنوروا في اى وقت تزورونا طبعا . عرفونا بنفسهم . الراجل صلاح كان لوا و طلع معاش قريب . و الست منى ربه منزل طول عمرها . قعدنا معاهم شوية و بعدين قومنا علشان نمشى . كنت ملاحظ طبعا نظراتهم لماما و لبسها . طبعا نظرات استغراب من منى و نظرات هيجان من صلاح .جت فكره في دماغى بس كان لازم افكر فيها شوية الأول . نزلنا و مشينا لغايه ما وصلنا لموقف الاتوبيس و ركبنا . طبعا لازم يكون اتوبيس زحمه . و طبعا محدش مركز مع حد بس انا مركز مع ماما . اللى بيخبط ايده في ضهرها . و اللى لازق زبه في طيزها . و اللى بيحك دراعه في بزازها . فضلنا في الاتوبيس شوية لغايه ما حسيت ان ماما تعبت و مش قادره تقف زيادة فنزلنا . خدنا تاكسى و روحنا على طول و اول ما دخلنا البيت لقيت ماما بتقلع و مش قادره . انا : ايه تعبوكى ماما : ولاد الوسخة هيجونى و مفيش حد فيهم حاول حتى يكلمنى . كانت خلصت قلع و بقت واقفه ملط قدامى . انا : يعنى لو حد كلمك كنتى هتعملى ايه ؟ ماما : تصدق لو قالى هينيكنى في وسط الاتوبيس كنت هاقلع . انا : انتى عايزه تقلعى و خلاص . كانت قعدت على الكنبه و فاتحه رجليها و بتلعب بأيدها في كسها . ماما : هيجونى قوى انا : ايه رأيك في صلاح و منى ماما : في ايه ؟ انا : انا في فكره في دماغى لو ظبطت مش هنحتاج نسيب الشقه هنا . ماما : بتفكر في ايه ؟ قعدت جنبها على الكنبه و مشيت ايدى على رقبتها و انا بكلمها . انا : شوفتى كانوا بيبصولك ازاى ؟ ماما : ما هو كله منك . اكيد افتكرونى شرموطة انا : يمكن منى كانت مستغربه لبسك بس صلاح اكيد كان هايج عليكى ماما : بس دى راجل كبير . قبل ماتكمل كلام قرصتها من حلمتها . انا : و ايه يعنى . ما في رجاله كبيره و تقدر تنيك و تهيج عادى ماما : انت بتفكر في ايه . انا : انا بفكر بدل مانبقى خايفين من الحكومة نخليها معانا . ماما : و انت فاكر لو صلاح ناكنى يبقى كده بقوا معانا . انا : لا . سيبينى بس اظبط الفكرة صح و هقولك عليها في وقتها . بعبصتها و قومت اغير هدومى و سيبتها تكمل لعب في كسها . كان الموضوع اللى بفكر فيه خطر و في نفس الوقت لو ظبط هنضمن الأمان نهائي من غير مانسيب الشقه ولا نشوف مكان جديد . دخلت اوضتى و قعدت افكر . خلصت ماما و دخلت تستحمى و خرجت و انا لسه في اوضتى . معرفش قعدت افكر قد ايه لغايه مالقيتها واقفه قدامى . ماما : انت روحت فين انا : ايه ماما : بندهلك علشان تتغدى و انت مبتردش عليا . مشغول في ايه انا : في الموضوع اللى قولتهولك . ماما : انت بتتكلم بجد . مش كلام هيجان يعنى انا : لأ بجد طبعا . قعدنا على السفره نتغدى و ابتديت اشرحلها فكرتى . انا : احنا حتى لو روحنا مكان تانى هنبقى خايفين من البوليس و خايفين نتكشف . ماما : صح انا : يبقى لازم نضمن حد من البوليس . و دى فرصه مش هتتكرر انه يبقى جارنا هو و اهله . ماما : يعنى نعمل ايه . انا : انا شوفت بصه في عين صلاح انا عارفها كويس . بصه واحد هيجان . انا عايزك تسحبيه لغايه ما ينيكك هنا . خدى بالك لازم هنا مش في مكان تانى . ماما : ليه ؟ انا : علشان هنصوره . ماما : ازاى و ليه ؟ انا : النهارده هنزل اجيب كاميرات صغيره و هنركبها في كل حته في الشقه هنا . لازم نصوره هنا و بعدها هنصور منى كمان . ماما : انا مش فاهمه حاجة . انا : هنصورهم معانا . و بعدها كمان هنجيب عادل . لازم يبقوا معانا علشان نضمن انه لو حصل اى حاجة هيبقى في صفنا و ميقبضش علينا . ماما : الموضوع ده خطر يا محمد انا : عارف انه خطر بس لو مشيناها واحده واحده زى ماهى في دماغى مش هيحصل حاجة . ماما : عايزنى اعمل ايه ؟ انا : هتسحبيه على هنا . ينيكك . و انا بطريقتى هاجيب منى مراته . ماما : اسحبه ازاى يعنى . انا : انا اللى هاعرفك ازاى . الراجل هايج عليكى أصلا . كلمتين و ضحكه و هتلاقيه بيحط زبره في كسك . ماما : انا هاعمل اللى انت عايزه بس مش متطمنه برضه . انا : اتطمنى . خلصنا اكل و نزلت اشتريت الكاميرات . هي كاميرات صغيره بتنقل البث بتاعها مباشر لأى كومبيوتر او موبايل . ركبتها في الشقه و جربتها . كده مش فاضل غير الخطوة الأولى مع صلاح . لكن مين اللى هيبدأ الخطوة الأولى . قررت استنى يوم ولا اتنين و اشوف اذا كان هو هيبدأ الخطوة دى ولا لازم ماما اللى تبدأ . لكن مخيبش ظنى فعلا و تانى يوم كان بيخبط على الباب . ماما : الحق يا محمد ده صلاح على الباب . انا : اصبرى . كأنك نايمه . انا هادخل الاوضه اللى جوه و انتى هتفتحيله على أساس انك لوحدك . ماما : و بعدين ؟ انا : اتدلعى و اتلبونى شوية . و لو حاول يعمل حاجة اتمنعى عليه شوية و لو كان مصمم سيبيه . ماما : ماشى . دخلت انا الاوضه التانيه و شغلت الكاميرات . فتحت ماما الباب و هي بنفس لبسها . كانت لابسه جلابيه قصيره و تحتها لابسه برا علشان بزازها تبقى مشدوده و مش لابسه اندر علشان طيزها تتهز في الجلابيه . صلاح : معلش لو جيت بدرى . واضح انكوا لسه نايمين . ماما : لأ . ده محمد مشى من بدرى و انا كنت نايمه شوية . صلاح : انا قولت اردلكوا الزياره بس حظى وحش ان محمد مش موجود . هابقى اجيلكوا وقت تانى ماما : لأ مينفعش . اتفضل ادخل اشرب حاجة . طبعا صلاح ما صدق و دخل الصالون . دخلت ماما المطبخ عملت عصير و خرجت تقدمه . صلاح : معلش انى جيت بدرى كده تانى . ماما : لأ تنور في اى وقت . صلاح : ده نورك ماما : بس مجيبتش المدام معاك ليه صلاح : ليه السيرة دى . ماما : خير . في حاجة صلاح : لأ مفيش ماما : لأ احكى . احنا جيران و عادى نفضفض لبعض . صلاح : الست فاكره اننا كبرنا و بتمنعنى من حقوقى . ماما : ازاى يعنى صلاح : انتى اكيد فاهمة . انا اه كبرت بس لسه اقدر و هي بتمنعنى حقوقى . ماما : طيب ماتتكلم معاها . صلاح : انتى بتعملى ايه في الموقف ده . ماما : موقف ايه ؟ صلاح : يعنى انتى كمان محرومة زيى . بتعملى ايه بقى ماما : تقصد ايه . قام صلاح و قرب من ماما صلاح : اقصد اننا احنا الاتنين محرومين . ما تيجى نريح بعض . و هو بيخلص كلامه كان بيمد ايده علشان يمسكها . بعدت ماما بسرعه ماما : عيب اللى بتقوله ده . مينفعش صلاح : احنا هنريح بعض بس . انتى اكيد محتاجة تستريحى انتى كمان . المرة دى ماما سابته يمسكها و هو على طول مسك بزازها و ايده التانيه على رقبتها . ماما : مينفعش . ارجوك سيبنى . صلاح : انتى كمان عايزة كده . انا مش هسيبك باسها و كانت البوسة دى اشاره ان الجزء الأول من الخطة نجح . اندمجت ماما معاه في البوسة و فاقت منها كان هو قلعها الجلابيه و البرا و بقت واقفه ملط قدامه . جريت ماما من قدامه و دخلت الاوضة . طبعا في الاوضه كنت مركب كاميرات بس مكنتش محتاج اشوفهم منها لأن المرايه السحريه موجودة و هشوفهم على طول . دخل صلاح وراها و هو بيقلع هدومه . رغم انه عدى الستين بس جسمه كان جسم راجل في الاربعينيات مثلا . خلص قلع و بان زبره . كان واقف طبعا من الهيجان و ده كان كفايه بالنسبه لراجل في الستين ان زبره لسه يقدر يقف . نزلت ماما على ركبها تمصله شوية و نيمها هو على السرير و بدأ يدخل زبره في كسها و ايده مش سايبه بزازها . قررت اضرب عصفورين بحجر واحد . سيبتهم كده و اتسحبت خرجت من الشقة . طلعت فوق و خبطت . فتحت منى طبعا و اتفاجئت بيا على الباب . منى : اهلا يا محمد . معلش مفيش حد غيرى في الشقه . انا : معلش انا عايز اوريكى حاجة و همشى على طول . منى : حاضر . دخلتنى و هي متردده قوى بس في الاخر دخلت . انا : انا مش عارف أقول ايه منى : خير ؟ انا : جوزك دلوقتى بيخونك . و مع مين . مع امى انا . منى : انت بتقول ايه . اخرس فتحت الموبايل و كنت خليت الكاميرا تشتغل عليه و وريتها . كان صلاح نايم على ضهره و ماما فوق منه . بصت منى بذهول و هي مش عارفه تنطق . انا : اتأكدتى . منى : انتوا اكيد ضحكتوا عليه . انتوا اكيد عملتوا حاجة قبل ما رد كان صوت صلاح طلع من الموبايل و ماما لسه بتنط فوق زبره . صلاح : هاموت عليكى من اول ماشوفتك . يخربيتك . ده انا من اول مرة و انا بحلم انيكك . انا : سمعتى بنفسك . منى : مش قادرة اصدق . بدأت تعيط فقربت منها . انا : ميستاهلش تعيطى علشانه . شايفه بيعمل ايه . منى : انت عايز ايه . قوم من جنبى . انا : لازم ترديله اللى هو عمله . و انا كمان لازم اردله انه عمل كده مع امى . مسكتها . كان جسمها مليان شوية بس قدرت احكم نفسى علشان متعرفش تهرب منى . منى : ابعد عنى . انت بتعمل ايه انا : ماتقاوميش و خلينا نردله اللى عمله . بدأت ابوسها و هي بتحاول تصدنى و ايدى بتقفش في بزازها و لحمها بحاول اسخنها . سمعنا صوت صلاح تانى من الموبايل . صلاح : يخربيتك . ده انا مجوز تلاجه . كسم حلاوتك . سمعت منى الكلام ده و بدأت تفك و تسيب . دخلت ايدى من تحت جلابيتها علشان اتفاجئ انها لابسه تحتها جلابيه تانيه . كان عنده حق صلاح لما قال تلاجه . بطلت ابوسها و قلعتها كل هدومها و هي لسه بتحاول تمنعنى لكن اقل من الأول لغايه ما بقت ملط قدامى . نزلت ارضع في بزازها و اعضهم و ايدى بتتحرك على كسها و هي قافله رجلها علشان معرفش اوصله لغايه ماقدرت افتح رجليها و ايدى لمست كسها . منى : ااااه انا : ايوة كده . اتحركى و اثبتيله انك مش تلاجه زى مابيقول . بدأت منى تهيج و صوت نفسها و اهاتها يعلى و انا حاطط حلمتها في بوقى و ايدى بتتحرك على كسها لغايه ما طلعت حلمتها و نزلت الحس كسها فمسكت هي راسى . انا : ايه مالك منى : انا ...... انا : ايه ؟ منى : اصلى مش شايله الشعر . انا : قصدك شعر كسك منى : اه انا : اه ايه منى : اه مش شايله شعر كسى . انا : و انا مش هيفرق معايا . نزلت الحس كسها و هي مع اول لمسه من لسانى لكسها كانت بتصوت . في نفس الوقت اللى صلاح كان هو كمان بيصوت فيه و بيجيب لبنه على بزاز ماما . كنت بالحس كسها و عينى على الموبايل علشان لو هيطلع هنا اعرف اتصرف . لبس صلاح هدومه و قال لماما انه قايل لمراته انه هينزل يقابل ناس أصحابه و انه فعلا هيقابلهم بس كان عامل حسابه انه هينيكها الأول . نزل صلاح و اتطمنت انه مش راجع على الشقه هنا فقفلت الموبايل و ركزت على منى بقى . قلعت هدومى و طلعت زبرى قدامها . كانت لسه متردده فحركته على شفايفها لغايه ما بدأت تمصه و انا ماسك راسها . شوية و نيمتها على ضهرها و دخلت زبرى و هي مش ساكتها و عماله تصوت . انا : ايوه كده . انتى جامده قوى يا منى . منى : بجد . انا : ايوة طبعا . انتى مش تلاجه زى ما صلاح بيقول . لفت ايدها حضنتنى و انا بدخل و اخرج زبرى من كسها . انا : عاجبك منى : ايوة . انا : اتشرمطى شوية منى : نيكنى جامد . افشخ كسى زى ما جوزى فشخ كسمك انا : يا لبوة منى : انا لبوة . كسى بياكلنى . خليتها تنام فوقيا علشان تتنطط هي على زبرى . كان جسمها المليان و بزازها الكبيره بيترجوا و هي بتنط و انا ماسكهم بأيدى لغايه ما حسيت انى خلاص هانزل لبنى . انا : هاجيبهم يا منى . منى : هاتهم جوايا . انا : عايزاهم جوه كسك يا متناكة منى : ايوة هاتهم جوه كسى نزلت لبنى في كسها و انا بقرص في حلماتها . منى : اححححححح . نزلت من على زبرى و نامت جنبى . شوية و قومت البس و هي كمان بتلبس و كان باين انها مكسوفه من اللى حصل . منى : انا مش عارفه ده حصل ازاى . انا : قبل ماتكملى كلامك . اللى حصل ده حاجة عاديه . و كل ماتبقى عايزة او انا عايز هنعملها تانى . منى : بس انا : مفيش بس . انا هافضل انيك كسك ده لغايه ماملاكى لبن يا هايجه . بعبصت كسها من فوق هدومها فضحكت . منى : و انا هاستناك تملانى لبن بوستها و نزلت من عندها كانت ماما مستنيانى . ماما : انت فين . انا اتخضيت لما ملقيتكش في الاوضه بعد ما صلاح نزل انا : كنت بضرب عصفورين بحجر واحد . ماما : ازاى ؟ انا : طلعت لمنى نيكتها . ماما : بالسهولة دى ؟ انا : لأ طبعا مش سهل . بس هي اول ماشافتوا معاكى و طبعا مع حركاتى خليتها تسيح . ماما : لأ جامد يا واد . انا : اطلعى اسأليها اذا كنت جامد ولا لأ ماما : مانا شوفتك قبل كده و عارفه انك جامد . المهم هنعمل ايه دلوقتى . انا : دلوقتى لازم نفطر بعد النيك اللى على الريق . ماما : انا محضرة الفطار . انا اقصد هنعمل ايه في خطتك دى . انا : الأول لازم اجيب منى هنا علشان تتصور هي كمان . وبعد كده يبقى مفاضلش غير عادل . و ده بقى هيكون اصعب من الاتنين . ماما : و هتعملها ازاى دى . انا : هفكر و هنجيب رجله متقلقيش . نكمل الجزء اللى جاى . الجزء التامن بعد الفطار كلمنا محمود . كان بيسأل علينا و عنده حد عايز ينيك ماما . خبيت عليه اللى بفكر فيه و اللى عملناه و قفلت معاه . ماما : ده محمود . في حد ولا ايه ؟ انا : انتى لسه واخده زبر من ساعتين . لحقتى عايزه تتناكى تانى . ماما : مش بأيدى يابنى انا : مش بأيدك ده في كسك يا هايجه . ماما : ههههههه . قول بقى انا : اه عنده حد عايزك . ماما : قولى التفاصيل انا : معندوش مكان . هتبقى عند محمود . مش مهم عنده لبس معين . ده كل اللى قاله محمود . ماما : امتى ؟ انا : دلوقتى يام كس مستعجل . ماما : طيب هاقوم البس . هتيجى معايا . انا : ماشى . معنديش حاجة دلوقتى . قومنا احنا الاتنين علشان نلبس . و انا بلبس لقيت رساله من منى . منى : انا عايزه أتكلم معاك انا : اتكلمى منى : مش هينفع لازم نتقابل . انا : ماشى . اطلعلك منى : لأ صلاح موجود . انا : خلاص انزليلى منى : امك مش موجودة ؟ انا : شوية و هاتنزل ارنلك تنزلى خرجت كانت ماما خلصت لبس ماما : لسه ملبستش ليه انا : انزلى انتى . منى عايزه تتكلم معايا ماما : خير ؟ انا : معرفش هاشوف عايزه ايه و لو متأخرتش هاجيلك على طول . ماما : خلاص ماشى نزلت ماما و رنيت لمنى فنزلت . قابلتها على الباب و دخلتها على طول . انا : خير منى : انا جيت علشان اقولك ان اللى حصل ده كان بسبب غضبى من جوزى . بس انا مش هعمل كده تانى . انا : ليه ؟ مبقيتيش غضبانه انه بيخونك منى : لا غضبانه طبعا بس مش هعمل كده . انا : بصراحه كده اتبسطى ولا لأ ؟ منى : ...... انا : ردى عليا منى : اتبسطت بس .. انا : مفيش بس . ايه اللى يمنع اننا نتبسط على طول منى : انا ست متجوزة . انا : و هو انا قولتلك اتطلقى منه . اتبسطى زى ماهو بيتبسط من وراكى . خرجت زبرى من البنطلون . انا : بصى زبرى وقف ازاى اول ماعرفت انك نازله . منى : .......... انا : بذمتك موحشكيش و هو في كسك . منى : يا محمد .. انا : سيبك من الكلام اللى بتقوليه ده . امسكيه كده . من غير ماستنى ردها مسكت ايدها و حطيتها على زبرى و خليتها تحركها عليه . منى : بس انا خايفه انا : خايفه من ايه . زبرى مبيعضش قلعتها العبايه و اتفاجئت انها نازله بالعبايه على اللحم من غير حاجة . انا : يخربيت عقلك . و بتقوليلى مش عايزه منى : انا كنت مستعجله و انا نازله انا : مستعجله علشان تتناكى يا منمن بعبصتها في كسها و ايدها لسه بتتحرك على زبرى . انا : مصيه بقى دخلت زبرى في بوقها و قعدت تمص شوية و انا ايدى بتتحرك على بزازها و بطنها المليانه . نيمتها و نزلت الحس كسها . كانت شالت شعرتها مش زى اول مره . انا : ده انتى مجهزه نفسك اهه . منى : بس بقى باتكسف انا : حد يتكسف من اللى بينيكه برضه . لحست كسها شوية و بعدين دخلت كسها و بدأت انيكها و هي بتتأوه . فضلنا على الوضع ده شوية انا : منى منى : ايه انا : عايز انيك طيزك منى : يالهوى . لأ . انا : ليه ؟ منى : صلاح نفسه معملهاش معايا . و بعدين مينفعش انا : انا عايز افتحك من طيزك يا عروسه . منى : بس .. انا : سيبيلى نفسك و اوعى تقولى بس دى تانى . منى : انا مش عارفه بسمع كلامك ازاى . انت صحيت جوايا احاسيس كانت ماتت خلاص . انا : يلا يا عروسه علشان دخلتك من طيزك . منى : اعمل ايه ؟ انا : اقعدى على ركبك و ارفعى طيزك لفوق . سمعت كلامى و عملت زى ماقولت فسيبتها كده و جيبت كريم علشان اول مره ليها و رجعت دهنتلها طيزها بيه . انا : جاهزة . منى : استنى مش عارفه . اااااااااه قبل ماتكمل كلمه استنى كنت بدأت ادخل زبرى في طيزها . انا : خلاص مبروك يا عروسه . اتفتحتى من طيزك . دخلته الأول بالراحه لغايه ما طيزها تتعود عليه . كان جسمها مليان و طيزها كبيره و عرفت انها هتستحمل النيك فيها . في نفس الوقت كنت بالعب بصوابعى في كسها علشان تفضل هايجه . منى : مش قادرة يا محمد . كفايه بقى . انا : طيب لفى . نامت على ضهرها و حطيت زبرى بين بزازها و خليتها تقفل عليه لغايه ماجيبتهم على بزازها . فضلنا جنب بعض شوية و بعدين قامت و لبست عبايتها . منى : انت جننتنى . مبقتش قادرة استغنى عنك انا : اشكرى صلاح بقى لولا انه ناك امى مكنتيش هتوافقى انيكك منى : هو انت معندكش مشكله انه ينيك امك . انا : لا . كل واحد له حريته و ينيك اللى هو عايزه . منى : غريبه . بس انا حبيت غرابتك دى انا : ههههه خرجت منى و دخلت انام شوية لغايه ما ماما جت صحتنى . ماما : اصحى انا : هي الساعه كام . ماما : احنا العصر انا : ايه عملتى ايه . ماما : هههههههههههه . مكنش عايز ينيك . كل اللى عمله انه اتفرج عليا انا و واحده من عند محمود و احنا بننيك بعض بصناعى و بنلعب ببعض لغايه ما جابهم . انا : راجل غريب . طيب ماهو كان يقدر يتفرج على اى فيلم و خلاص . ماما : ماهو في الفيلم مش هيحسس علينا و احنا بنعمل كده . عموما كل واحد له مزاجه بقى . انا : اه . بس انتى قعدتى لغايه العصر بتعملوا كده . مش كتير . ماما : لأ ما هو لما مانكنيش انا مسيبتش محمود غير لما خليته ينيكنى . انا : يا شرموطة . مينفعش تبطلى نيك ابدا . ماما : مانت عرفت بقى . انا كسى مبيهداش . انت عملت ايه مع منى انا : مش قولتلك لازم تيجى هنا علشان اصورها . اهى جت لوحدها . ماما : نيكتها . انا : اه . خلاص كده منى و صلاح في أيدينا . ناقص عادل قومت صحيت و قعدنا نتغدى و بعدها قعدنا قدام التلفزيون . ماما : فكرت هنعمل ايه مع عادل . انا : ده محتاج وقت و تفكير . مينفعش استعجال خالص . ماما : خد وقتك . اهم حاجة ميتقبضش علينا . كان الموضوع صعب . اى غلطه معناها فضيحه و سجن . كان في دماغى ملايين الأفكار اللى قريتها في قصص سكس و شوفتها في أفلام السكس . بس اى حاجة من دول فيهم مخاطرة . ده ظابط !! اى حركة غلط معاه مش هيحصل خير . اخدت الأيام اللى بعدها في مراقبه كل حركاته . بينزل بدرى حوالى الساعه سبعه و مالوش معاد ثابت بيرجع فيه بس عمره ما بيرجع قبل العصر . فكرت انى اقرب منه اكتر . فسيبت محفظتى في البيت و نزلت على القسم في الوقت اللى انا عارف انه هناك . عملت كأن محفظتى اتسرقت و جاى ابلغ . عادل : خير يا محمد . انت جاى القسم ليه ؟ انا : محفظتى اتسرقت و جاى اعمل بلاغ . كويس انك موجود هنا . عادل : طيب اتسرقت فين و انت متأكد انها اتسرقت و لا ممكن تكون وقعت منك انا : كانت معايا لما نزلت من البيت . معرفش بقى وقعت ولا اتسرقت عادل : كان فيها ايه بالظبط ؟ انا : فلوس و البطاقه و شوية ورق بتوع الجامعه و كارنيهات و كده . عادل : طيب احنا هنعمل محضر و هتعمل ورق بدل فاقد للبطاقه و تمشى بصورة المحضر لغايه ما تعمل الجديده . انا : ماشى . شكرا مش عارف من غيرك كنت هعمل ايه . عادل : لا مفيش شكر . الجيران لبعضها . خلصت الورق و روحت . استنيت يومين قبل ماكلمه تانى . وقفته على السلم و هو نازل الصبح و كنت مفهم ماما دورها بالظبط . انا : صباح الخير عادل : صباح النور انا : في حد كلمنى لقى المحفظة على الأرض . عادل : و جيبتها منه انا : اه عادل : طبعا مفيش جواها فلوس . انا : مش مهم الفلوس . المهم البطاقه و الورق بدل ماكنت هتبهدل علشان اطلع غيرهم . عادل : لا مفيش بهدله و لا حاجة . انا كنت هساعدك فيهم في الوقت ده ظهرت ماما من جوه الشقه كأنها متعرفش انى فاتح الباب و بكلم حد . لابسه جلابيه بيتى نص كم واصله لحد ركبها . و طبعا خط صدرها طالع منها . ماما : مش تقول انك فاتح الباب . انا : انا كنت بكلم عادل . هو مبقاش غريب خلاص . ماما : ازيك يا عادل . محمد قالى انك ساعدته في الورق قبل ما نلاقى البطاقه . عادل : كويس انه لقاها بس . ماما : لازم نشكرك بقى . النهارده تتغدى معانا عادل : لأ شكرا . ماما : شكرا على ايه . زى ما محمد قال انت مبقيتش غريب . عادل : بس ... انا : مفيش بس . النهارده نتغدى سوا . عادل : خلاص ماشى . هاقول لبابا و ماما و نجيلكوا على الغدا . نزل عادل و قفلنا الباب . ماما : مكنتش عامل حساب انه يجيب اهله معاه . انا : متقلقيش . هاظبط الموضوع ده . المهم خدتى بالك انه عينه منزلتش من على بزازك . ماما : اه طبعا . و انا كنت بهزهم كويس علشان اهيجه اكتر . انا : انا كنت مستنى اشوف رد فعله . اى واحد له في الستات هيبص عليكى . لو مبصش يبقى شاذ او على الأقل مالوش في الجنس . ماما : و هنعمل ايه . اكيد مش هعرف اغريه و اهله موجودين . انا : متقلقيش . طلعت الموبايل و كلمت منى . منى : الو انا : الو . ازيك يا منى منى : تمام . ايه البيت فاضى عندك ؟ انا : يا وليه اتهدى شوية . لا مش فاضى انا عايزك في حاجة تانيه . منى : ايه انا : احنا عزمنا عادل على الغدا النهارده علشان ساعدنى في موضوع المحفظة . و هو قال انه هيقولكوا و تيجوا معاه . منى : و بعدين انا : بصراحه مش هقدر اشوف جوزك و ابقى قاعد معاه على الغدا و انتى و ماما موجودين . منى : يعنى اعمل ايه ؟ انا : بصى اتصرفى بأى طريقه المهم لو بتحبينى متخليهوش يقعد معايا على الغدا . منى : انا مقدرة مشاعرك . بس اعمل ايه ؟ انا : بصى اخرجى انتى و هو و اتغدوا بره . و لما عادل يكلمكوا هتبقوا بره . منى : طيب ماشى . انا : و متقلقيش . هابقى اتغدى انا و انتى بعدين لوحدنا . و هغديكى لبن . منى : هههههه . لما نشوف . قفلت مع منى . كانت ماما بتسمع المكالمه كلها . ماما : انت شيطان . انا : طالع من كسك هبقى ايه يعنى بعد شوية اتصل عادل زى ما كنت متوقع . عادل : الو . معلش يا محمد ممكن نأجل الغدا ليوم تانى علشان اتصلت بماما و بابا ملقيتهمش في البيت . انا : ولا يهمك يا عادل . تعالى انت النهارده و نبقى نتغدى سوا كلنا يوم تانى . عادل : لأ بلاش تتعبوا نفسكوا . خليها مرة تانيه و خلاص . اخدت ماما التليفون منى . ماما : ايوة يا عادل . انت مش عايز تيجى ليه عادل : لأ علشان متعبكوش بس . ماما : لا تعبك راحه . و بعدين بدل ماتتغدى لوحدك تعالى عندنا . عادل : حاضر . خلاص هاجى . كان واضح من تغيير طريقه كلامه اول ما سمعها انه هايج فعلا و منظرها ماتشالش من دماغه من الصبح . انا : يلا اجهزى . ماما : اجهز اعمل ايه يعنى ؟ انا : خدى شاور و شوفى هتلبسى ايه و كده . ماما : طيب تعالى ساعدنى . دخلنا الحمام و قلعت جلابيتها . فتحت المايه في البانيو و نزلت قعدت فيه . كان جسمها حلو . حلو حقيقى مش مجامله علشان امى . بيضا و بزازها مليانه بس مش مدلدله و لا جسمها تخين . يمكن علشان مخلفتش غيرى و كانت على طول مهتمه بجسمها فعوامل الزمن معملتش فيه زى معظم الستات اللى تشوفهم تحس انها برميل . ممكن تشوف ستات كتير بزازهم كبار بس مش علشان بزازها أصلا كبار . لأ ده علشان جسمها كله دهون فبقى بزازها كبار و جسمها تخين و خلاص . ماما : سرحت في ايه . انا : في الملبن ده . ماما : قد كده جسمى عاجبك . انا : هو في حد ممكن ميعجبوش الجمال ده . كانت خلصت دعك في جسمها اللى بقى بينور . قامت و جيبت انا الفوطه و بدأت انشف جسمها لغايه ما وصلت لكسها . كانت كالعاده شايله شعرتها بس سايبه شعر خفيف فوقه . ماما : ها هالبس ايه بقى ؟ انا : البسى جلابيه زى اللى كنتى لابساها الصبح و تحتها اندر . ماما : بس تفتكر الجلابيه دى ممكن تهيجه . انا : في حد بيهيج من العبايه و في حد بيهيج على الحجاب و في حد بيهيج على الملط و في حد بيهيج على قمصان النوم . عادل اول ما شافك كان هيجيبهم بسبب الجلابيه . يبقى البسيها علشان تهيجيه صح . لبست ماما الجلابيه فعلا و جهزنا الاكل و كل حاجة و اتفقنا هنعمل ايه بالظبط . رن جرس الباب فدخلت الاوضه و قفلت الباب و راحت ماما تفتحله . ماما : اهلا يا عادل . اتفضل . عادل : اهلا بيكى . دخل عادل و قعد على الكنبه . عادل : امال محمد فين . ماما : واحد صاحبه كلمه علشان في ورق للجامعه فنزل يقابله و جاى على طول . تحب تشرب حاجة و لا تستنى بعد الاكل عادل : لا خليها بعد الاكل احسن . قعدت ماما على الكنبه اللى قدامه . كانت الجلابيه أصلا واصله لركبه و طبعا بعد ما قعدت بقت فخادها كلها مكشوفه قدامه . اتصلت بماما على التليفون زى ماكنت متفق معاها . ماما : الو ... اه عادل وصل .. طيب هاديهولك اهه . قامت ماما من على الكنبه و قربت ناحيه عادل علشان تديله الموبايل علشان اكلمه و طبعا علشان ياخد نظره اقرب لصدرها كله اللى بيتهز لأنها مش لابسه برا أصلا . عادل : ااا .. الو انا : الو . ازيك يا عادل . عادل : تمام . كنت شايفه من الكاميرات و انا بكلمه . ماما لسه واقفه قدامه و هو بيكلمنى و عينه متشالتش من على بزازها . انا : معلش يا عادل هتأخر شوية علشان واحد صاحبى كلمنى و في ورق مهم بنجيبه . اتغدوا انتوا و انا هاحاول اجى قبل مانت تمشى . عادل : هتتأخر . انا : مش عارف . اتغدوا انتوا و انا اول ما اخلص هاجى على طول . عادل : ماشى . انا : خد راحتك انت في بيتك بقى مش هقولك . عادل : حاضر . هاخد راحتى . قفلت معاه و انا بقيت شبه متأكد من نجاح الخطه . ماما : يلا طيب نقوم ناكل احنا . عادل : ماشى . قامت ماما و مشيت قدامه علشان ياخد نظره لطيزها . قعدوا على السفره و قعدت طبعا جنبه على طول و بدأوا ياكلوا . كانت ماما كل شوية تأكله في بوقه و هو عينه متشالتش من على بزازها برضه . لغايه ما أكلته بالمعلقه و بعد ما أكل اخدت المعلقه لحستها . كانت حركه متعملهاش غير شرموطة و هو اول ما شافها خلاص مبقاش مستحمل فزق الكرسى اللى قاعد عليه و هجم عليه وقعها على الأرض . عادل : انا مش مستحمل . ماما : بالراحه . مالك . عادل : مش قادر استحمل اكتر من كده . ماما : انت شكلك تعبان قوى . طيب مش على الأرض . عادل : يعنى أنتى موافقه . ماما : هيهيهى . قام عادل و قوم ماما من على الأرض و مشيت قدامه لغايه الاوضه . اول ما وصلوا الاوضه كان عادل حاضنها و ايده مش سايبه حته في جسمها مش مقطعها تقفيش . مسك عادل جلابيتها علشان يقلعها و كان هيقطعها في ايده . ماما : بالراحه . انت مستعجل كده ليه عادل : من ساعه ماشوفت بزازك الصبح و انا مش قادر اشيلهم من تفكيرى . ماما : اممممم . للدرجادى عادل : و اكتر كمان . كان عادل قلعها الجلابيه خلاص و وقفت قدامه بالاندر . بدأت ماما تقلعه هي كمان . كان جسمه رياضى جدا . و لما قلعته ظهر ان جسمه مشعر . قلع عادل لغايه ما بقى ملط قدام ماما اللى لسه لابسه الاندر . قعد يبوسها و ايده بتتحرك على جسمها و هي في نفس الوقت ايدها بتتحرك على جسمه او بمعنى ادق على شعر جسمه . لغايه ما ايدها وصلت عند زبره . كان واقف نص وقفه و بمجرد ما ايدها لمسته وقف على اخره . نزلت على ركبها و بدأت تحرك لسانها عليه . عادل : اااه ماما : ايه . اول مرة يتمصلك عادل : ايوه . قعدته ماما على السرير و بقت هي قاعده بين رجليه و كملت مص في زبره . عادل : كفايه يا شرموطة . يلا قبل ما ابنك ييجى . ماما : ماهو قالك انه لسه قدامه وقت . بلاش استعجال عادل : انا مستعجل عليكى يا شرموطة . مش عارف ازاى العرص ابنك يسيبك معايا لوحدك . ماما : كان فاكرك مؤدب . عادل : اهه انا هانيك كس امه فهمت فورا انه بيهيج على فكره انه بينيك ام واحد من وراه . و ماما كمان فهمت كده . ماما : ايوه نيكنى . علشان ابنى سايبنى مع دكر بزبر جامد لوحدنا . شدها عادل نيمها على السرير و شد الاندر بتاعها و بدأ يحرك زبره على كسها . ماما : استنى عادل : ايه ماما : مينفعش تدخله كده مرة واحده . الحس كسى الأول . عادل : ماشى نزل عادل بين رجليها و هي فتحت رجليها و بخبره السنين و علشان عارفه انها اول مرة لعادل مسكت راسه و كانت هي اللى بتحركه على كسها . قعد عادل يلحس كسها شوية . ماما : كفايه . دخله بقى . كانت الكلمات اللى عادل مستنى يسمعها علشان ينام فوق منها و يبدأ يختبر شعور انه يدخل زبره جوه كس . و مش اى كس ده كس امى . كس خبره و عارف ازاى يخلى اى زبر على اخره و يولعه . كان عادل بينيكها و ايده ماسكه كتافها كأنه خايف تهرب منه و راسه بين بزازها . شويه يلحس بزازها و شوية يرضعهم و شويه يعض في رقبتها . كانت اهاتها ولا احسن ممثله سكس . طلعت زبرى و قعدت العب فيه انا كمان . ماما : حلو يا عادل . حلو قوى عادل : عاجبك يا شرموطة . خدى . خدى ماما : نيكنى جامد . انت جامد قوى . يا ريت كان ابنى سابنى معاك من زمان . مع الكلام ده كنت جبت لبنى خلاص . عادل : ااااااه . مش قادر . كسك مولع . كس ام ابنك مولع . ماما : حرام عليك فشختنى . الحقيقه ان عادل كان بيتحرك فوقها بعنف كأنه بيحفر حفره جوه كسها بزبره . عادل : هاجيبهم . مش قادر استحمل . ماما : هاتهم جوه يا حبيبى . قفلت برجلها على ضهره و بدأ عادل يتشنج و ينزل لبنه فعلا جوه كسها . فضل نايم فوق منها لغايه ما زبره طلع من كسها و اللبن ابتدى ينزل . فضلوا كده شوية لغايه ما عادل قام . عادل : اااااه . انتى ازاى كده . ماما : ايه . عادل : انا اول مرة اعمل كده ولا أتكلم بالطريقة دى . ماما : و ايه رأيك عادل : انا مش هاسيبك . انا عايز انيكك على طول . ماما : بس اوعى ابنى يعرف عادل : اى وقت العرص ميكونش موجود فيه كلمينى بس . لبس عادل هدومه و باس ماما . عادل : ابقى سلميلى على العرص لما ييجى . ماما : يوصل خرج عادل و فضلت ماما نايمه زى ما هي و فاتحه رجليها . طلعت انا من الاوضه و روحتلها . ماما : عادل بيسلم عليك . انا : مانا شوفته يا لبوة . بس عجبتينى و كلامك خلاه يهيج فعلا . ماما : ده ماكنش مجرد كلام . انا اتفشخت بجد . الواد عنتيل فعلا . انا لو اعرف انه كده كنت مسكت زبره اول ماشوفته حتى لو هتفضح و لا يتعملى قضيه انا : للدرجادى . ماما : انا بقالى كتير متفشختش في نيكه زى دى . كانت كل ده بتتكلم و هي لسه فاتحه رجلها و نايمه على السرير . بعبصت كسها و حسيت بلبن عادل على صباعى . انا : على العموم احنا كده بقينا في السليم و عادل و اهله كمان بقوا في أيدينا . ماما : ااااااه . بقولك كسى اتفشخ تقوم مبعبصنى يا عرص . انا : خلاص بقى يا لبوة . قومى استحمى و نضفى كسك . ماما : ليه انا : كده خلاص ناقص واحد بس و نبقى عملنا كل حاجة مظبوط ماما : مين ده انا : حسن البواب . مش فاكره كلام محمود . ماما : انت قولت لمحمود على اللى بنعمله ؟ انا : لأ . نخلص مع حسن البواب و هقوله الموضوع كله على بعضه . قامت ماما تستحمى و بدأت افكر هنجيب البواب ازاى . حسن البواب كان راجل كبير في السن بس مش عجوز . لهجته صعيدى . معرفش منين بالظبط بس واضح من لهجته يعنى . و انا بفكر هنجيبه ازاى رن تليفون ماما . كان صلاح أبو عادل هو اللى بيتصل . مرديتش ارد طبعا علشان لو عايز منها حاجة . خرجت ماما من الحمام و هي عريانه و اديتها التليفون و فتحت السبيكر . ماما : الو صلاح : احلى الو سمعتها . فاضيه ؟ ماما : ليه ؟ صلاح : انا خرجت اتغديت انا و ام عادل بره و ضربنا شوية سمك و فسفور و مستخسر يروحوا على الفاضى . ماما : و بعدين صلاح : لو البيت عندك فاضى اجيلك نعمل واحد بالفسفور ده . ماما : اه تعالى . صلاح : عشر دقايق و أكون عندك قفلت ماما مع صلاح و بصتلى . انا : ليه قولتيله ييجى . انتى مش عارفه ان ورانا حاجات اهم ماما : علشان خاطري يا محمد خلى موضوع البواب بعدين . انا : ليه ماما : بصراحه فكرة انه ينيكنى و انا لسه متناكة من ابنه ولعت كسى نار . انا : اهه كسك ده اللى هيجيبنا ورا . ماما : ماله كسى . ده اللى انت طالع منه و هو راس مالنا . خبطت على كسها بأيديها و هي بتقول كده . انا : أوامر كسك . لازم نريحه علشان تبقى مبسوطة . رن جرس الباب فدخلت الاوضه و لبست ماما روب فوق جسمها الملط و شعرها المبلول . راحت تفتح و اتفاجأت ان على الباب حسن مش صلاح . بصلها حسن بنظره هيجان . ماما : في ايه ؟ حسن : اااا . ولا حاجة يا مدام . انا كنت طالع اسأل اذا كنتوا محتاجين حاجة . كانت عينيه على بزازها و لاحظت ماما ان الروب اللى على اللحم مبين فلقه بزازها فشدت الروب علشان تغطيها لكن لما شدته كده ظهرت حلماتها بارزه تحت الروب . ماما : لأ شكرا . لو احتاجنا حاجة هنبعتلك حسن : اى خدمة او اى حاجة انا اقدر أقوم بيها . ماما : لو في حاجة هابعتلك . نزل حسن و قفلت ماما الباب . انا : ماله ده . ماما : شافنى كده و زبره وقف . بس كده انا : وانتى عرفتى ازاى ان زبره وقف . ماما : كان باين قدامى في الجلابيه بتاعته . رن جرس الباب تانى فدخلت الاوضه و فتحت ماما . المرة دى كان صلاح فعلا . دخل و قفل الباب وراه . حضنها و قعد يبوس فيها . صلاح : ايه الجمال ده . ماما : كنت بستحمى . انت هايج كده ليه صلاح : الفسفور عامل عمايله . شد صلاح الروب فبقت ماما واقفه ملط قدامه . شالها و هي ملط و دخل بيها اوضه النوم . نيمها على السرير و قلع و بقى ملط هو كمان . نام على السرير و نيمها فوق منه 69 .بقت بتمصله و هو بيلحس كسها و شوية و لفها و خلاها تتطلع فوق زبره و تتنطط عليه و هو بيشد في بزازها . بعدين نيمها على ايديها و رجلها و دخل زبره في كسها من ورا . قعد ينيك فيها كده لغايه ما نزل لبنه في كسها و قام لبس هدومه و نزل . طلعت انا من الاوضه و روحتلها . انا : خلاص استريحتى و كسك خد لبن الراجل و ابنه . ماما : ايوه يا محمد . كسى ارتاح خلاص . بعبصتها تانى . ماما : يوه بقى . انت بتبعبص كسى كده ليه . عاجبك لبنه جوايا . كان صباعى اتغرق من لبنه و مايه كسها عليه . ماما : عاجبك كس امك و هو غرقان كده . قعدت على السرير جنبها و طلعت زبرى . ماما : الراجل و ابنه فشخوا كس امك . شايف نزل لبن قد ايه جوايا . عاجبك لبن الرجاله و هو بيطلع من كس امك . اااااه . امك لبوة قوى و بتحب لبن الرجاله . كانت بتبعبص هي كسها و انا بلعب في زبرى لغايه ما جيبت لبنى تانى من كلامها . قومنا استحمينا احنا الاتنين و طلعت و بدأت افكر في حسن اللى شكله هايج و مش هياخد في ايد ماما غلوة . قصدى في كسها . نكمل الجزء اللى جاى الجزء التاسع حسن كان سهل جدا نجيبه . لكن ماما كانت تعبت من كتر النيك النهاردة . قررنا نأجل الموضوع ده لتانى يوم . كنت مبسوط بأن خطتى نجحت نجاح كامل . كده العمارة مفيهاش حد يزعجنا . و كمان معانا ظابط ممكن يحمينا من اى حركة كده و لا كده . كلمت محمود . انا : الو . محمود : الو . فينكوا انا : مفيش . كنا مشغولين في كام حاجة . محمود : خير ؟ انا شوفتلكوا كام شقه علشان نختار منها واحده بدل اللى انتوا فيها . انا : طيب تعالى بكره عندنا محمود : ليه ؟ تعالوا انتوا الفيلا و نطلع نشوف الشقق التانيه على طول . انا : تعالى بس بكره محضرلك مفاجأة . محمود : طيب . هاجيلكوا بكره الصبح . قفلت مع محمود و مر باقى اليوم بشكل طبيعى و دخلنا ننام . تانى يوم صحيت على الباب بيخبط . صحيت ماما و روحت فتحت الباب لمحمود و دخل ماما تعملنا شاى . محمود : ايه المفاجأه اللى قولت عليها . انا فضلت طول الليل بفكر انا : انت مستعجل قوى كده ليه . ده احنا مكناش صحينا حتى محمود : انا مبحبش المفاجأت و بخاف منها . قول على طول حكيتله اللى عملناه كله بالتفاصيل . محمود : يا ابن المتناكة . كانت ماما جابت الشاي و جت . ماما : المتناكة جت اهي . محمود : هههههه . قعدت ماما على رجل محمود و لف ايده على طيزها . محمود : كل ده من غير ماتعرفونى اى حاجة . انت طلعت مصيبه . انا : كده مش ناقص غير حسن البواب . و هو كان هايج عليها امبارح أصلا لوحده . سهل تغريه و تجيبه . محمود : لأ . حسن غيرهم . حسن هيبقى شايف الناس اللى هييجوا ليكوا . لازم يبقى عارف شغلكوا . مش مجرد نيك و حد هايج و خلاص . انا : امال ايه . محمود : انا هتكلم معاه . من خبرتى واحد زيه هيلاقى فلوس و نيك مش هيرفض حاجة . انا : احنا هنديله فلوس . محمود : اهه كل شهر تديله حاجة و ياخد الباقى من كس امك علشان نضمن سكوته . انا : هينيكها قد ايه حسن : هي مرة واحده في الشهر مع الفلوس اللى هياخدها و بس . مالوش حاجة عندكوا غير كده و تعاملوه طبيعى على انه بواب باقى الوقت . الا لو عجب كسك و انتى اللى طلبتيه ماما : هيهيهيهي . لما نشوف . انا : ماشى . هتكلمه امتى ؟ محمود : شوفوا انتوا جاهزين امتى . ماما : يلا خلينا نخلص من الموضوع ده . خليها دلوقتى . محمود : ههههههههه . عايزة تتناكى على الريق يا هايجه ماما : ماحنا شربنا الشاي اهه . مش على الريق ولا حاجة . محمود : ماشى . نزل محمود يتكلم مع حسن و قعدنا احنا مستنينه يطلع . بعد شوية طلع محمود . محمود : حسن خمس دقايق و هيطلع انا : و مطلعش معاك ليه ؟ محمود : علشان عنده طلب لازم أقوله قبل مايطلع . انا : ايه ؟ محمود : عايزك تبقى حاضر كل حاجة . و يتكلم براحته قدامك و انت تحضر كل اللى هيحصل . انا : بس كده شكلنا قدامه هيبقى ايه ؟ محمود : متخفش . انا فهمته ان ده هيبقى وقت النيك بس يعمل اللى هو عايزه . لكن في العادى هيفضل يحترمكوا و يتعامل معاكوا على انه بواب و انتوا سكان . انا : تمام . محمود : هامشى انا و لما تخلصوا كلمونى . نزل محمود و طلع حسن بعدها على طول . كانت ماما لسه لابسه الجلابيه بتاعتها . حسن : صباح الخير . انا : صباح الخير . حسن : اااا ... هو أستاذ محمود قالكوا انى هاجى . انا : اه . ادخل . دخل حسن و كانت ماما قاعده على الكنبه و رجلها و فخادها عريانين قدامه . بلع ريقه بالعافيه و هو شايفها كده . حسن : ازيك يا ست هانم . ماما :ازيك . اتفضل اقعد جنبى . قعد حسن جنبها و هو مولع طبعا . بس مش عارف يبدأ ازاى و لا يقول ايه . فقررت ابدأ انا علشان نخلص الموضوع . انا : محمود فهمك كل حاجة . حسن : ايوة . و انا موافق على اللى تحبوه بس في حاجة واحده . انا : ايه ؟ حسن : انا خايف من عادل باشا لحسن يعرف حاجة و ده ظابط و ممكن يبهدلنا كلنا . انا : متخافش منه . انت ملكش دعوة بحاجة . حسن : على ضمانتك يعنى انا : ايوة . في حاجة تانيه ؟ حسن : ايوة . انا عايز الست تلبس زى ما فتحتلى الباب امبارح . ماما : هيهيهيهيهى . قصدك الروب حسن : ايوة . من غير حاجة تحتيه . ماما : حاضر . قامت ماما و دخلت اوضتها و قعدنا انا و حسن بره مستنينها . حسن : مقدرش اقولك الروب ده جننى امبارح . كنت فهمت طبعا اول ما طلب انى أكون موجود انه بيهيج على كده . و فهمت انه عايزنى اهيجه . انا : ليه هو الروب عليها حلو اوى كده . حسن : مقدرش اقولك بزاز امك في الروب جننتنى . كنت عايز اهجم عليها و ارضع في بزازها . كانت ماما جت و هي بالروب و وقفت قدامه . ماما : ها . عجبك ؟ حسن : ده يعجب اى حد . ماما : طيب يلا بقى . حسن : يلا ايه ؟ ماما : نيكنى حسن : طيب قلعينى هدومى . وقف حسن . كان أطول منها فلما وقف قدامه كان مستحيل تعرف تقلعه الجلابيه . رفعت الجلابيه و هو اللى قلعها . كان لابس تحتها الكلسون اللى بيلبسه الصعايده . نزلت ماما على ركبها و قلعته الكلسون علشان يظهر زبره . حسن كان سايب الشعر اللى حوالين زبره . اول ما ماما بصت لما قلعته الكلسون اتفاجأت بالغابه الكثيفه اللى حوالين زبره و بعدها اترعبت لما شافت زبره نفسه . كان مدلدل بين رجليه . كان كأنه عنده رجل تالته . او كأن في وسط الغابه من الشعر دى مربى تعبان . اتخضت ماما من منظره الضخم ده . مسكه حسن وهزه بأيده قدام وشها . حسن : عجبك يا مرة ماما : ايه كل ده . انت بتأكله ايه حسن : تردى على قد السؤال . عجبك يا مرة ماما : ايوه عجبنى مدت ماما ايدها علشان تلمسه فزق حسن ايدها . ماما : ايه حسن : عايزه ايه . ماما : عايزه امسكه و امصه . حسن : خلى ابنك يطلب كده منى الأول . كنا انا و ماما فهمنا خلاص ايه اللى بيهيجه فبصتلى ماما و هي على الأرض قدام زبر حسن . ماما : ممكن يا محمد تطلب منه يخلينى امسك و امص زبره علشان انا هايجه و عايزاه . انا : ممكن يا حسن تخلى الشرموطة دى تمسك و تمص زبرك علشان هي ست هايجه حسن : هي مين الشرموطة دى انا : امى حسن : موافق يابن الشرموطة حط ايد ماما على زبره و هي بدأت تدعك فيه بأيديها الاتنين و هو حط ايده على راسها علشان يلعب في شعرها . قربت بلسانها على زبره و بدأت تلحسه من فوق لحد ماتوصل لغايه شعر زبره و ترجع تانى . مسك حسن راسها و دخل زبره في بوقها . طبعا مقدرش يدخله كله و بدأت هي تمص في الجزء اللى جوه بوقها و هو ماسك راسها و بيلعب في شعرها . شوية و طلعه من بوقها و شالها نيمها على الكنبه اللى انا قاعد عليها فبقت راسها في حجرى . شد حسن الروب و قلعهولها و وقف قدامنا و بصلى وهو بيبعبص كسها . حسن : عايز الحس كس امك الحلو ده . ماما : ااااه انا : الحس كس امى الشرموطة اللى صباعك في كسها هيجها نزل حسن يلحس كسها و هي ماسكه راسه و بتتأوه و هي بتبصلى . فضل حسن يلحسلها شويه لغايه ما خلاص ماما مبقتش قادره تستحمل . ماما : نيكنى بقى . مش قادره . قوله ينيكنى يا محمد انا : نيكها بقى ريح كسها التعبان . حسن : بس عندى شرط . ماما : ايه حسن : اقلع و اضرب عشره و انا بنيك كس امك . انا : بس كده . قلعت بنطلونى و البوكسر و قعدت تانى و مسكت زبرى ادعكه . كانت ماما نايمه على الكنبه و راسها على رجلى جنب زبرى و انا بدعكه و حسن اول ما شاف كده قعد بين رجليها و مشى زبره على شفايف كسها . ماما : نيكنى بقى مش قادره . حسن : هاريح كسك يا لبوة .هاريح كس امك بدأ حسن يدخل زبره في كسها و هي مستحملتش من حجمه و بدأت تصوت و تشخر و هو لسه مدخلش نصه حتى . حسن : استحملى يا لبوة . انا هفشخك . كمل حسن نيك فيها و هي عماله تصوت على رجلى . بعد شوية شدها حسن و خلاها نايمه على بطنها . بقت راسها قدامى بالظبط و ايدها ماسكه في رجلى و حسن قاعد وراها بيدخل زبره في كسها من ورا . شدها حسن من شعرها علشان تبصلى . حسن : بصى لأبنك و انا بفشخ كسك يا مرة ماما : اااه . بيفشخ كس امك . زبره جامد قوى . حسن : خدى اكتر يا لبوة كان زبرى على اخره و بصت ماما عليه فعرفت انى خلاص هاجيب فمسكته بأيديها و بدأت تلعبلى فيه . حسن شاف كده فهاج اكتر و بقى بيزق زبره اكتر جوا كسها و كل ما هو يزق اكتر هي تشد على زبرى لغايه ماجيبت لبنى في ايديها . كمل حسن نيك فيها و هي بتمص صوابعها اللى لبنى عليهم لغايه ما شخر و جاب لبنه جواها . ماما : اححححح حسن : هاملاكى لبن يا مرة . فضل حوالى دقيقه بينزل لبنه جواها و بعدين طلع زبره منها . قام حسن و لبس هدومه و انا و ماما مش قادرين نتحرك من على الكنبه . حسن : اى خدمه تحتاجوها انا تحت الامر . و اول الشهر هابقى اعدى عليكوا تانى . خرج حسن و احنا لسه زى ماحنا . اخدنا شوية على ما قدرنا نقوم . روحنا علشان نستحمى بس منظر ماما و اللبن نازل من كسها على فخادها و هي ماشيه قدامى هيجنى فبعبصت كسها من ورا . ماما : حرام عليك هو انا ناقصه . ده حسن فشخنى اول ما قالت كده هيجت اكتر و زبرى اللى لسه جايب لبنه وقف تانى . كنا وصلنا عند الحمام فزقيتها خلتها ماسكه في الباب و نزلت بين رجليها الحسلها . ماما : يا واد . عايز تلحس مايتى اللى نزلتها و انا بتناك . انا : اه ماما : بس مش هتلحسها لوحدها . هتلحس معاه اللبن اللى الطور ده نزله في كسى . من غير ما ارد عليها بدأت الحس في كسها . كانت مايته مع لبنه فعلا في كسها . قعدت الحس لغايه ما حسيت انها هتنزل تانى فبعدت راسى . ماما : ايه يابن المتناكة . بطلت ليه انا : مش انتى تعبانه و لسه منزله معاه . عايزه منى ايه ماما : حبيبى كمل خلينى انزل مش قادره . كملت لحس لغايه ما نزلت مايتها تانى . انا : طيب و انا مش هاجيب لبنى تانى ؟ نزلت ماما على الأرض و مسكت زبرى بأيديها . ماما : اقولك على حاجة انا : قولى ماما : شايف الطور ده كان فاشخنى ازاى . بس اكتر حاجة هيجتنى انى مسكت زبرك . انا : و الطور ماما : الطور كان بيحفر خرم جديد في كسى بس انت ابنى . كان زبرى بقى على اخره خلاص فدخلته بوقها و مصت فيه لغايه ما جيبت لبنى . قومنا استحمينا و كنا احنا الاتنين مرهقين على الاخر فيا دوب فطرنا و دخلنا ننام شوية . صحيت على العصر على تليفون من محمود . انا : الو محمود : الو .. ازيك .. عملتوا ايه ؟ انا : تمام . خلصنا مع حسن خلاص . محمود : طيب كويس . عايزكوا بكره تيجولى . انا : ليه . لو في شغل ابعته على هنا . خلاص البيت امان . محمود : لا انا عايزكوا تيجوا الأول . قبل الشغل . انا : خلاص ماشى . روحت اصحى ماما . لقيتها صاحيه فعلا و قاعده في الصاله . انا : محمود لسه مكلمنى ماما : ايه ؟ في حد ؟ انا : اهدى يا هايجه . لسه بكره هنروحله . ماما : ماشى مر باقى اليوم بشكل عادى . تانى يوم لقيت ماما بتصحينى . ماما : اصحى انا : ايه . لسه بدرى على معاد محمود . ماما : مانا عارفه . اصحى بقى انا : صحيت اهه . في ايه . ماما : اصل عادل كلمنى . انا : و بعدين ماما : و عايز يعدى عليا . انا : مش انا قولتلك اتقلى عليه شوية علشان تبقى انتى المتحكمه مش هو ماما : ماهو انا صبرت امبارح و مكلمتوش . انا : يعنى يوم واحد بس ماما : معلش بقى . انا : انا مش فاهم . مانتى شوية و هتروحى تتناكى عند محمود . محبكتش يعنى النيكة دى . ماما : معلش بقى يا ميدو . انا : طالما قولتى يا ميدو تبقى هايجه و نفسك فيه . ماما : ايوة . بصراحه الواد كان جامد فشخ و عايزاه تانى انا : خلاص ماشى . هاييجى امتى علشان ادخل الاوضه . ماما : ما هي دى المشكلة انا : مشكلة ايه . ماما : هو قالى انه هيستنى تحت العماره لغايه ما تنزل انت و بعدين يطلعلى . انا : يعنى انتى عايزه ايه ماما : انزل علشان هو يطلع انا : يا هايجه عايزه تنزلى ابنك علشان واحد يطلع ينيكك ماما : معلش بقى يا ميدو انزل . انا : ماليش فيه . يا اتفرج يا مفيش نيك ماما : يووووه . يعنى نعمل ايه انا : فكرى بقى ماما : مممممممممممم . طيب بص . انزل و اطلع بعد عشر دقايق كده هكون دخلت معاه الاوضه و انت من غير صوت تدخل الاوضه التانيه و تقفل عليك . انا : شوفتى لما كسك بيولع دماغك بتفكر ازاى . ماما : يلا طيب . انا : حاضر . قومت لبست و نزلت . اتمشيت حوالينا لعماره شوية و بعدين طلعت . اتسحبت و دخلت بالراحه . كانت الهدوم مرميه على الأرض في الصاله . واضح انه مقدرش يستنى يدخل الاوضه . دخلت الاوضه التانيه و بدأت اتفرج . كان عادل نايم على السرير و ماما بين رجليه بتمص زبره . عادل : يخربيت مصك . ده انتى لو بتشتغلى شرموطة مش هتبقى خبرة كده . ضحكت و انا بفكر لو كان يعرف انها فعلا شغاله شرموطة و انها خبره . كملت ماما مص في زبره و هو ايده بتتحرك على جسمها . شوية و نيمها على السرير و نزل يلحس كسها . ماما : امممم . بقيت بتلحس احسن من المرة اللى فاتت . حلو يا عادل هاج عادل من كلامها فبطل لحس و نام فوق جسمها و دخل زبره في كسها . كان عادل لسه برضه مندفع في النيك و بينيك بكل قوة و سرعه . و اندفاع الشباب ده هو اللى كان عاجب ماما فيه . بس في نفس الوقت كان متعب ليها . نيمته ماما على السرير و ركبت فوق زبره علشان تبقى هي المتحكمه في السرعه . فضلت ماما تنط على زبره و هو هايج من المنظر . منظر بزازها و هما بينطوا لفوق و لتحت مع وشها و اهاتها يخلوا اى حد يهيج . ماما : يلا بقى قبل ما ابنى ييجى عادل : عايزه ايه يا لبوة ماما : هات لبنك بقى قبل ما ابنى ييجى يشوفنى و انا بتناك منك كانت ماما بتقوله الكلام اللى عارفه انه هيهيجه و هيخليه على اخره . عادل : ااااااااه . هجيب لبنى يا شرموطة . ماما : هاتهم جوه كسى . عادل : هجيب جوه كسك اللى نزل منه ابنك . لقيت ماما نامت على جسمه و حضنته فعرفت انه جاب لبنه خلاص . باسها من شفايفها و فضلت نايمه على جسمه . ماما : يلا بقى قوم قبل ما ابنى ييجى عادل : انا بحبك قوى . مش عايز اسيبك ماما : يلا قوم بلاش دلع . عادل : طيب هانيكك تانى امتى ؟ ماما : امشى دلوقتى و لما تبقى عايز كلمنى و هشوف هينفع ولا لأ ساعتها عادل : ماشى . قام عادل و لبس و ودعها و خرج . خرجت انا من الاوضه و كانت ماما لسه على السرير . ماما : ايه عجبك . انا : المهم يعجبك انتى . هو كان بينيكنى و لا بينيكك ماما : كان بينيك كس امك . انا : علشان انتى هايجه و عايزه تتناكى . قومى بقى نجهز علشان نروح لمحمود . ماما : استنى بس . انت جيبت لبنك ؟ انا : لأ . ليه ماما : ليه . معجبكش زبر عادل و هو في كس امك . انا : انتى عايزه اجيب لبنى ليه ماما : اصل امك بتحب اللبن . هتبخل على امك باللبن ؟ انا : مانتى لسه متناكة من عادل . طلعت زبرى و بدأت العب فيه و هي فتحت رجلها و دخلت صوابعها جوه كسها . ماما : ايوه لسه متناكة من عادل . و كسى مليان بلبنه . انا : علشان انتى متناكة ماما : اه . انا امك المتناكة . بص لبن عادل جوه كسى ازاى . طلعت صوابعها من كسها و عليها لبن عادل و مايه كسها . قربت صوابعها منى . ماما : الحس صوابعى . لحست صوابعها و هي بأيديها التانيه مسكت زبرى . مستحملتش كلامها و لمساتها فنزلت لبنى على ايديها . لحست لبنى بلسانها من على ايديها . قومنا احنا الاتنين نلبس . لبسنا و روحنا لمحمود . كانت مفاجأه انى لقيت عنده المرة دى بنات و ستات كتير . لما روحتله قبل كده مكنش فيه غير سلمى مراته بس المرة دى لقيت كتير . دخلنا و كانت البنات و الستات دول قاعدين في الصاله فدخلنا معاه المكتب بتاعه . محمود : عاملين ايه انا : تمام . ايه كل اللى بره دول ؟ محمود : ما هو ده الشغل اللى جاى . انا : ايه ؟ محمود : في امير خليجى جاى مصر . و بييجى معاه بعض أصدقائه . باختصار هو بياخد كام واحده يقضوا معاهم كام يوم في المكان اللى هيبقى فيه . انا : هياخد كل دول ؟ محمود : لأ . هما بيختاروا كام واحده من كل دول . ادعوا بقى يختار امك . الناس دول بيدفعوا اضعاف اضعاف اللى ممكن تاخدوه من اى حد هنا . ماما : و بيختاروا ازاى ؟ محمود : هو هيبعت النهارده حد . انا : حد مين ؟ محمود : تقدر تقول انه قواد خصوصى له . في بلده هو بيشتغل عنده سواق لكن لما بيسافر اى مكان الشخص ده بيسافر معاه و هو اللى بيجيبله اى واحده هينيكها . انا : بس انت بتقول كام يوم و احنا متفقين معاك انى لازم أكون معاها على طول . محمود : اه . العادى انى انا بروح معاهم الكام يوم دول . لو اختار امك يبقى انت كمان هتيجى معانا . انا : هنروح نعمل ايه ؟ محمود : في العادى هنبقى موجود كأمان للحريم اللى معانا . لو حد من اللى هناك عايز يتناك هنقوم احنا بالشغل ده . انا : ماشى . وصل الراجل و خرج محمود يستقبله من عند الباب و وقفت ماما مع باقى الحريم . دخل محمود و معاه الشخص ده .كان واضح انه افريقى مش خليجى . كان بيتكلم انجليزى مع محمود و بعدها شاور محمود للحريم فقلعوا ملط . كل احجام البزاز و الطياز موجودة . كل مواصفات الستات موجودة . اللى طويلة و اللى قصيره و المليانة و الرفيعه و البيضا و السمرا و اللى عنيها ملونه و اللى صابغه شعرها و اللى عامله وشم . كل حاجة ممكنة . اختار الراجل ده ست حريم كان من بينهم ماما و سلمى و أدى محمود ظرف مقفول و مشى . مكنتش متوقع انه بعد كل اللى شافه ده ممكن يمشى من غير ما يدوق اى واحده منهم . خرج محمود يوصله و لبست الحريم كلها و مشيوا معادا اللى اختارهم . رجع محمود و كنا لسه في الصاله . محمود : ده جزء من الفلوس و الباقى لما نرجع . بكره الصبح تكونوا هنا علشان هنمشى بدرى . وزع محمود الفلوس و كل واحده اخدت الفلوس و مشيت علشان تجهز نفسها لبكره . انا : انا عندى سؤال محمود : ايه ؟ انا : هو ازاى بعد كل اللى شافه ده يمشى من غير ما يعمل حاجة ؟ محمود : ههههه . زى ما قولتلك هو قواد مخصوص للأمير . لو عمل حاجة من غير اذنه ممكن يرحله بلده . انا : و ده يخليه ميهيجش لما يشوف كل الحريم دول قدامه ؟ محمود : ده يخليه لو قاله يقطع زبره و يحطه في طيزه هيعملها . انا : هههههه ماما : طيب احنا لسه مش عارفين هنروح فين او نجيب لبس ايه معانا ؟ محمود : متقلقوش . تعالوا بلبس عادى و على حسب المكان اللى هنروحه هيكونوا محضرين لبس للكل . مشينا انا و ماما علشان نجهز للرحله دى و بنفكر في ان بعد ما جهزنا الشقه و ظبطنا الناس كلها ييجى اول شغل كبير لينا بره الشقه خالص . نكمل الجزء اللى جاى الجزء العاشر وصلنا البيت و بدأنا نجهز علشان السفر . طبعا محضرناش شنط علشان محمود قالنا انهم هما اللى هيجيبوا لبس بس جهزنا الحاجات الشخصيه بتاعتنا . ماما : محمد انا : نعم ماما : هو احنا هنسافر كده من غير ما جيراننا يعرفوا ؟ انا : يعرفوا ايه ؟ ماما : اننا هنسافر انا : و هنقولهم مسافرين فين و احنا مش عارفين رايحين فين و لا عارفين كام يوم و لا عارفين اى حاجة . ماما : طيب و لما يلاقونا اختفينا فجأه ؟ انا : مش عارف بقى . نعمل ايه ؟ ماما : انا بقول نقولهم اننا هنروح لناس قرايبنا كام يوم و خلاص انا : طيب . و احنا خارجين بكره نبقى نقولهم . ماما : مممم . لا انا هقول لعادل في التليفون انا : قولى كده بقى . عايزه ينيكك قبل مانمشى . ماما : بصراحه اه . اكدب يعنى . انا : لا ازاى تكدبى . هو في ام بتكدب على ابنها . اتشرمطى بس قامت ماما و كلمت عادل و رجعتلى . انا : عملتى ايه ؟ ماما : قولتله اننا رايحين عند قرايبنا كام يوم و الواد اتجنن . انا : و بعدين ماما : مفيش هو في شغله و ساعه و هييجى و قولتله انك هتبقى مش موجود . انا : انا مش هنزل . ماما : متقلقش . هتقعد في الاوضه اللى الكاميرات متوصله بيها و مش هيعرف انك موجود . انا : ماشى . فضلنا قاعدين عادى لغايه مارن جرس الباب و كان عادل جه . دخلت الاوضه طبعا و راحت ماما تفتحله و هي لابسه عبايه ضيقه على اللحم . اول ما دخل عادل حضنها و هي لسه مقفلتش الباب حتى . ماما : استنى بس اقفل الباب . قفلت ماما الباب و زنقها عادل في الباب و ضهرها ليه . و ايده بتتحرك على جسمها كله و زبره بيحك في طيزها . ماما : براحة عادل : لا مفيش راحه . انتى هتوحشينى و لازم اكفى نفسى منك النهارده . ماما : هتعمل ايه ؟ عادل : انا مجهز نفسى النهارده هخليكى متعرفيش تقفلى رجلك يا متناكة كل ده كان لسه عادل ماسك طيزها و هي سانده على الباب . رفع العبايه بتاعتها اللى هي مش لابسه تحتها حاجة و نزل على ركبه يلحس كسها و هي بتطلع اهات مكتومه . بعدها وقف عادل و قلع بنطلونه و على الناشف من غير ما امى تمصه دخله في كسها من ورا . ماما : احححححح . ناشف قوى . عادل : انا هاهريكى نيك علشان تفضلى متكيفه لغايه ماترجعى تانى . ضحكت على الاهبل اللى فاكر انه الوحيد اللى بينيكها و مش عارف انها رايحه تتناك أصلا . فضل عادل ينيك في ماما شوية لغايه ما رجليها مبقتش شايلاها . ماما : مش قادره اقف يا عادل عادل : تعالى نخش على السرير . ماما : يلا . طلع عادل زبره من كسها و مشيوا لغايه الاوضه . عادل : استنى ماما : ايه ؟ عادل : انا عايز انيكك على سرير ابنك ماما : ليه ؟ خلينا على سريرى و خلاص . عادل : لأ عايز افشخك على سرير ابنك . اوعدك هخليكى مش عارفه تقفلى رجليكى . من غير مايستنى ردها شالها عادل و مشى ناحيه اوضتى و فتح الباب و دخل بيها على السرير . كنت مبسوط ان الكاميرات راكبه في الاوضتين و متوصلين بالاوضه المقفوله علشان افضل اتابع و في نفس الوقت ميقدرش يكتشف انى موجود . نيمها عادل على السرير و نام جنبها يلحس كل جسمها و ايده على بزازها و كسها . بعد شوية نام على ضهره و طلعها فوق زبره علشان تتنطط عليه و هو بيشد حلماتها لغايه ما بدأت ماما تترعش و تجيب شهوتها فزقها عادل من على زبره علشان شهوتها تنزل على السرير . نيمها عادل على السرير مكان شهوتها و نام فوق منها و فضل ينيك في كسها لغايه ما نزل لبنه و قام من عليها . عادل : مبسوطة يا لبوة . ماما : اه . عادل : متبقوش تتأخروا علشان هيوحشنى كسك . بعبصها عادل و لبس هدومه و خرج . قومت انا كمان و روحتلها . كانت لسه نايمه زى ماهى و لبن عادل في كسها . ماما : الواد ده بيفشخ كسى بيخلينى مش قادرة اتحرك بعده . بعبصتها و احنا بنتكلم . انا : طيب يلا قومى علشان نلحق ننام شوية قبل مانمشى بكره . ماما : يا واد بقولك فشخنى . مش قادرة أقوم . هنام جنبك النهاردة . انا : و انتى عريانه كده . ماما : قال يعنى مشوفتنيش كده قبل كده . انا : طيب قومى نغير الملايه ماما : ليه . ده حتى خلانى اجيب على الملاية . ده انا قولت هتيجى هايج و نفسك تنام على الملايه دى بالذات . انا : .... ماما : انت شكلك لسه مجيبتش لبنك . تعالى . قلعتنى ماما البنطلون و البوكسر و خلتنى اقعد مكان ما جابت مع عادل . ماما : حاسس بمايتى ؟ انا : اه ماما : دى مايه كسمك و هي بتتناك . دخلت ايدها في كسها و طلعتها و عليها لبن عادل . ماما : و ده اللبن اللى نزل في كسمك . بأيديها اللى عليها اللبن قعدت تلعب في زبرى و هي بتتكلم لغايه ماجيبتهم على ايديها . اخدت اللبن بتاعى و قعدت تدعك بيه بزازها و جسمها . نيمنا احنا الاتنين كده لغايه الصبح . صحينا و فطرنا و بدأنا نلبس علشان نروح لمحمود . اتصل بينا محمود قبل ما ننزل يستعجلنا و فعلا روحناله بسرعه . كانت باقى الحريم وصلوا و قعدنا مستنين الراجل اللى اختارهم امبارح لغايه ما وصل و معاه عربيات علشان تاخدنا للمكان اللى لسه مش عارفينه . اخدتنا العربيات لمكان قريب من اسكندريه واضح انهم واخدين فيلا هناك على البحر على طول . لما دخلنا لقينا خمسه رجاله هناك لابسين الجلاليب الخليجيه و تلاته واضح انهم خدم ليهم ده طبعا غير السواق او القواد الخاص اللى وصلنا لهناك . اول ما دخلنا سلم محمود على واحد من الخمسه واضح ان هو ده الأمير اللى مستضيف الموضوع كله . بص الراجل للحريم و بعدين اتفاجئ لما شافنى و بدأ يتكلم مع محمود شوية و هو باصصلى و بعدين ضحك . قام الراجل ده و جه محمود قالى انا و ماما نروح وراه . روحنا لغايه ما دخلنا اوضه و خرج محمود و سابنا انا و ماما مع الراجل ده . الأمير : يا هلا بيكم . ماما : اهلا بيك . الأمير : هذا ابنك صحيح ؟ ماما : ايوة . الأمير : محمود هذا شيطان . بيجيب كل جديد ماما : ههههههههههه الأمير : في العادة كنت بحب أبدأ مع بنت صغيرة . لكن أم و أبنها هذا جديد و احب اجربه . ماما : احنا تحت امرك . الأمير : تعالى يا ولد القحبه قلع امك ماما : طيب تحب البسلك حاجة معينه الأول و لا اخد شاور قبل ما نبدأ الأمير : لأ . قربت ناحيه ماما و بدأت اقلعها . كانت لابسه بنطلون و بلوزة و حجاب . شاور لماما فنزلت على ايديها و رجليها و راحتله كده . قلعته الجلابيه بتاعته و البنطلون و كان زبره نص واقف . قعدت ماما تمص فيه شوية و بعدين قام و نيمها على السرير . نامت ماما على ضهرها و فتحت رجليها مستنيه زبره . المفاجأه انه نده للسواق بتاعه . دخل السواق و هو عريان ملط . قعد الأمير على السرير جنب ماما و قرب السواق بين رجليها . كان السواق واضح عليه الهيجان و زبره متحجر على اخره . بدأ يدخله في كس ماما و هي بتتأوه و الأمير قاعد جنبها بيبصلها و بعدين يبصلى . دخل زبر السواق كله في كسها و حطت ماما ايدها على ضهره و هو بيحرك جسمه علشان زبره يطلع و يدخل في كسها . بصلى الأمير . الأمير : شايف القحبه مبسوطة من النيك ازاى انا : علشان شرموطة الأمير : امك الشرموطة دى تستاهل النيك انا : بتعشق النيك الأمير : يا ابن القحبه هيجتنى على الشرموطة امك قام الأمير من على السرير و كأنها اشاره للسواق اللى عارف هو بيعمل ايه علشان يحضن ماما و يلف بيها فيبقى هو اللى نايم على السرير و هي بتتنطط فوق منه . و هي كده مسكها السواق من ضهرها و ثبتها للأمير اللى بقى واقف وراها و بيحاول يحط زبره في طيزها و زبر السواق في كسها . كانت ماما شبه غايبه عن الوعى في عالم من المتعه و كل اللى بتعمله انها بتتأوه و تشخر و زبر الأمير بيدخل في طيزها واحده واحده لغايه ما دخل كله علشان تبقى بين الزبرين . دقايق على الوضع ده و ندهلى الأمير علشان اقف قدامهم . الأمير : مصى زبر ابنك يا شرموطة ياللى تتناكى من زبرين . كأن ماما متنومة مغناطيسى شدتنى ناحيتها علشان تمسك زبرى تلعب فيه قبل ماتدخله في بوقها و تحرك لسانها عليه . هاج الأمير أكتر و بقى بيزق زبره أكتر في طيزها و مع كل حركه بيزقها على زبر السواق أكتر و زبرى في بوقها أكتر . مستحملتش المنظر و حركه لسانها أكتر من كده و أجيب لبنى . الأمير : ابلعى لبن ابنك يا قحبه . بلعت ماما لبنى فعلا و هاج الأمير أكتر و طلع زبره من طيزها و جاب لبنه كله على طيزها من بره . بمجرد ما حس السواق أن الأمير جاب لبنه بقى بينيك ماما أسرع و بكل قوة لغايه ما ماما اترعشت على زبره أكتر من مرة و في الأخر جاب لبنه جوه كسها . نامت ماما على السرير مش قادره تتحرك و قام السواق خرج من الأوضه و دخل الأمير يستحمى . خرجت انا من الأوضه لقيت في حفله نيك بره بين باقى الحريم اللى معانا و أصحاب الأمير . قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى . نكمل الجزء اللى بعده الجزء الحادى عشر قعدت اتفرج على المعركه اللى بتحصل هنا و انا تعبان من المعركه اللى حصلت في الأوضه جوه و مستنى اشوف هيحصل ايه تانى في الرحلة دى . كان موجود الاربعه رجاله غير الأمير اللى كان بيستحمى في الاوضه جوه و مع الرجاله الخمس حريم اللى جم معانا و كلهم راكبين على بعض . قعدت اتفرج شوية لقيت ايد على كتفى كان محمود . اخدنى و خرجنا بره . محمود : عجبك الأمير ؟ انا : هو ذوقه غريب شوية . يعنى ناك طيزها بس و ساب السواق هو اللى ينيك كسها . محمود : ملكش دعوه بذوقه . هو في الاخر بيتمتع و بيدفع فلوس . انا : على رأيك . كان السواق خرج هو كمان و وقف يتكلم معانا . كان بيتكلم انجليزى و عربى مكسر . عرفت منه انه نيجيرى أصلا و بيشتغل سواق للأمير و طبعا بيعمله اى حاجة يطلبها . بعد شوية نده الأمير علينا . دخلنا انا و محمود و السواق اوضه الأمير و كان خرج هو من الحمام و قاعد على السرير و ماما لسه نايمه زى ماهى عريانه . محمود : أتمنى تكون مبسوط سموك الأمير : حلوة و ابنها كمان كويس . قال كده و ايده بتلعب في بزازها . بدأت ماما تصحى ساعتها . امر الأمير السواق انه يروح يجيب اكل للموجودين . طبعا هيجيب من مطاعم بس مينفعش ديليفرى علشان محدش يعرف باللى بيحصل هنا . خرجنا كلنا و سيبنا الأمير ينام شوية . كان اللى بره خلصوا هما كمان المعركه و اللحم في كل حته ستات و رجاله . شوية و قام الكل يستحموا و كان السواق رجع بالأكل . طبعا في اسكندريه و مع كل النيك ده كان لازم يجيب سمك . قعد الكل يكلوا و كان الرجاله لابسين شورتات و الحريم كلهم لابسين قمصان نوم . خلص الاكل و اتشال و قام الأمير و شاور لماما و سلمى علشان يقوموا معاه و طبعا شاورلى انا كمان . روحنا وراه للاوضه و فضل بره الأربع رجاله و معاهم اربع حريم و محمود . دخلنا الاوضه و قعد الأمير على الكنبه و شاورلى علشان اقعد جنبه و ماما و سلمى على السرير قدامنا . الأمير : انا معجب بيك . انت مش زى محمود مجرد قواد . لا انت معرص على امك . بتحب تشوفها تتناك ؟ انا : اه سموك الأمير : امك جسمها يستحق النيك . سلمى و ماما مستنوش كلام الأمير و بدأوا يقلعوا بعض و ايدهم بتلعب في اجسام بعض . الأمير : تعرف انا ليه خليت السائق ينيكها ؟ انا : لأ الأمير : انا بحب انيك طبعا لكن المشاهده ليها متعه تانيه . في العاده انى اتفرج على واحده بتتناك حاجة بتهيجنى قبل مانيكها انا . لكن انى اتفرج على واحده بتتناك قدام ابنها دى كانت حاجة جديده . انا : طيب و هيجتك و لا لأ . الأمير : هيجتنى و امك كمان هيجتنى . قلع الأمير الشورت بتاعه و شاور بصباعه علشان ماما و سلمى ينزلوا على الأرض زى الكلاب و يتحركوا لغايه زبره و ينزلوا هما الاتنين مص و لحس في زبره و بضانه . بص الأمير ناحيه الباب و كان السواق واقف هناك . افتكرت انه هيخليه ينيكهم معاه زى اول مرة . لكنه شاورله براسه علشان يفتح الباب و يدخل التلاته الخدم اللى شوفتهم معاه الصبح اول ماجينا . كانوا التلاته زنوج زى السواق و قالعين ملط و ازبارهم مدلدله بين رجليهم . واضح ان الأمير مبيختارش الا أصحاب الازبار العملاقه . دخلوا و هما عارفين هيعملوا ايه بالظبط علشان يشيلوا ماما من بين رجلين الامير و يرموها على السرير . حاولت أقوم لكن الأمير منعنى . الأمير : اتفرج و استمتع . كان الوضع دلوقتى ان الأمير قاعد جنبى ملط و سلمى بتمص في زبره و ماما مرميه على السرير و واحد من الخدم ركب فوق دماغها علشان يحشر زبره في بوقها و التانى بيمص في بزازها و التالت بيلحس في كسها . كان واضح من حركتها انها مش متضايقه بالعكس ده هاجت اكتر . بعد شوية شدوها و نام واحد منهم على السرير و حطوها فوق زبره علشان يدخل في طيزها و التانى ركب عليها علشان يدخل زبره في كسها و التالت واقف قدامها و حاشر زبره في بوقها . / 8dee8.jpg الأمير : امك تستحمل تلاته ازبار . انا : معرفش الأمير : نجرب . شاورلهم الأمير فشال اللى قدامها زبره من بوقها و بصلها الأمير . الأمير : تحبى تاخدى زبر تانى في كسك و لا طيزك ماما : مش قاااااااادره . مش هستحمل الأمير : الملبن ده اكيد هيستحمل . اختارى كسك و لا طيزك ماما : ااااااااه . خلاص كسى . بس بالرااااحه . اتحرك اللى كان قدامها علشان يدخل هو كمان زبره في كسها علشان يبقى فيه زبرين في كسها و زبر في طيزها . كانت ماما طبعا بتصوت و جسمها كله بيترعش من اللى بيحصل فيها . ماما : مش قااااااااادره . الأمير : امك شرموطة بجد . بتتناك من تلات ازبار في نفس الوقت . كان الأمير مركز على النيك اللى بيحصل في امى اكتر من تركيزه في سلمى اللى بتمص زبره . شاورلهم الأمير فقاموا من على امى و قام هو و راحلها على السرير . كأنهم بيتبادلوا مع الأمير نزلوا من على السرير و راحوا لسلمى اللى كانت لسه على الأرض و بدأت تمص ازبارهم مع بعض . فتح الأمير رجلين ماما و دخل زبره في كسها و في الوقت اللى التلاته كانوا بيجيبوا لبنهم على وش و بزاز سلمى . نام الأمير على ضهره و ركبت ماما فوق زبره و هو بيمص و يعضعض في بزازها اللى بينطوا مع حركتها . جت سلمى تمص زبرى و لبن الخدم لسه مغرق وشها و بزازها و هي بتدعك زبرى بلبنهم و تمصه . قام الأمير من على السرير و قامت ماما معاه و بصلى . الأمير : عايز تجيب لبنك ؟ انا : اه شاور الأمير لسلمى اللى سابت زبرى و بعدت . انا : ايه ؟ الأمير : انا هسمحلك تجيب لبنك بشرط انا : ايه هو ؟ كنت خلاص على أخرى و مش قادر استحمل و هو كان بيتمتع بكده . الأمير : تعرف حاجة اسمها sloppy seconds انا : ..... قبل ماجاوب كمل الأمير كلامه . الأمير : دى معناها ان واحد ينيك كس واحده و الكس ده جواه لبن راجل تانى . كان الأمير بيكلمنى و هو بينيك كس ماما و هما الاتنين واقفين قدامى . بعد ماخلص جملته كان بيزق زبره لأخر كس امى و يجيب لبنه جوه و هي بتترعش . مخرجش زبره من كسها الا لما كان خلاص اتأكد ان كل نقطه من لبنه نزلت في كسها فشاله من كسها علشان تقع هي على الأرض . شاورلى الأمير على كس امى و لبنه فيه . الأمير : هتجيب لبنك في كس امك و لا لأ ؟ انا : بس ... ماما : بس احنا مبنعملش كده . الأمير : يعنى بتعملوا كل حاجة و جت على دى ؟ شدها الأمير من زنبورها و هو بيكلمها . ماما : احححححححححح الأمير : كسك ده يستاهل كل نقطه لبن . مقدرتش استحمل اللى بيقوله و لا كلام ماما فنمت فوق منها و هي لسه على الأرض زى ماسابها الأمير . ماما : بلاش . احححححححححح قبل ماتكمل كلمتها كان زبرى اقتحم كسها و غاص في لبن الأمير جوه . قعدت انيك فيها و هي هاجت اكتر و بدأت تتأوه اكتر . ماما : اححح نيكنى اكتر . نزل لبنك مع لبن الأمير يا معرص . و هي بتقول كده كنت هجت فعلا و بدأ اللبن ينزل منى في كسها و لقيتها بتحط ايديها على طيزى علشان تزقنى اكتر جوه كسها و انا بجيب لبنى و الأمير و سلمى بيتفرجوا علينا . جبت لبنى و وقعت جنبها على الأرض . قام الأمير و بعبص كس امى . الأمير : احسنتم . ليكوا عندى مكافأة زياده عن اللى هديها لمحمود . قومت انا و ماما و سلمى و دخلنا نستحمى سوا . نضفت كس امى من اللبن اللى كان فيه و طبعا زبرى قام و انا بنضف كسها من لبنى و لبن الأمير . شافته سلمى فمسكته . سلمى : زبره ابنك قام تانى يا لبوه . ماما : لأ انا مش قادره . ده الزنوج دول فشخونى قبل الأمير و بعدين الأمير نفسه فشخنى زياده . كان كل كلمه بتقولها بتهيجنى اكتر . سلمى : يابختك انا طلعت من النيكة دى من غير زبر في كسى . ماما : اشبعى بزبره يا متناكه . نزلت سلمى تمص زبرى في الحمام و انا مكنتش قادر فشديتها على طول و دخلته في كسها و انا بلعب في بزازها و ببص لماما و سلمى بتتأوه . ماما : افشخها اللى كسها واكلها و عايزه زبر دى . سلمى : زبر ابنك حلو اوى . اااااااه قامت ماما و مشت ايدها على صدرى و ضهرى بطريقه هيجتنى اكتر فنيمت سلمى على الأرض و نمت فوقها و انا بنيكها . نامت ماما فوق منى و ايدها بتحضننى و كسها على طيزى و كل مارفع طيزى علشان انيك سلمى اكتر تحك ماما كسها في طيزى . طبعا دقايق من المتعه و لبنى كان نزل في كس سلمى . استريحنا دقايق و بعدها قومنا استحمينا تانى ولبسنا و خرجنا . كان الوقت بقى ليل فدخلت انام و انا مرهق من اللى حصل ده كله و بفكر في اللى هيحصل في باقى الأيام مع الأمير و رجالته . دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير . نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 12 دخلت ماما تنام جنبى فحضنتها و ورحت في النوم فعلا من كتر التعب و التفكير . صحيت من النوم على هزه في السرير . فتحت عينى لقيت ماما ملط و واحد من أصحاب الأمير اللى كانوا عاملين معركه نيك قبلها مع باقى الحريم نايم وراها و زبره في كسها بينيكها . كانت ماما بتتأوه تأوهات مكتومه لغايه ما شافت انى صحيت فخدت راحتها بقى . الراجل : انا مش مصدق انى بنيك حرمه و ابنها نايم جنبنا على نفس السرير انا : لأ صدق الراجل اول ماشاف انى صحيت زود من قوة النيك في ماما لغايه ماجابهم في كسها و قام . كانت ماما لسه نايمه ملط جنبى . ماما : صباح الخير . بعبصت كسها اللى غرقان لبن و انا برد . انا : صباح النور ماما : انت اتعودت على كسى اوى ياواد انا : يعنى هو ليهم هما بس . ماما : ههههه . بس ينفع اللى عملته امبارح ده . مش متفقين من غير نيك . انا : الصراحه هيجت و الراجل عايزنى انيك كسك و هو غرقان لبن . ماما : احححححح . و انا كمان هيجت بصراحه . كنت لابس شورت فطلعت زبرى منه و قربته من كسها . انا : طيب ما يلا قبل ما لبن الراجل ينشف ماما : لا دى كانت مره واحده بس متاخدش على كده . كنت بحك زبرى على كسها من بره و رغم انها بتقول لأ محاولتش تمنعنى او تبعد . انا : ليه ؟ مش اتمتعتى . بلاش نمنع المتعه بقى . و انا بقولها كده كنت دخلت زبرى فعلا في كسها . ماما : ااااااااااه . يخربيتك استنى . خدتها في حضنى و انا بنيكها خلاص لقيتها لفت رجليها حواليا و بقت بتزقنى اكتر علشان انيكها . مسكت بزازها عايز ارضعهم بس الوضع كان صعب فزقتنى نمت على ضهرى و ركبت هي فوق منى و قدرت ارضع بزازها . قعدت انيكها لغايه ماحسيت انى هجيب و هي كمان حست بكده فنزلت من على زبرى و مسكته تلعب فيه بأيديها و لسانها لغايه ماجيبت لبنى على بزازها . قومنا من على السرير و دخلنا نستحمى و طلعنا كان الكل بدأوا يصحوا . قعدنا نفطر كلنا و بعدين بدأ الرجاله يحسسوا و يبعبصوا كده كبدايه ليوم جديد من السكس و النيك . اليوم ده الأمير اختار بنت صغيره يقضى معاها الليله و طبعا باقى الحريم مع الرجاله أصحاب الأمير اللى منهم اللى كان بينيكها الصبح . طبعا كلهم كانوا هايجين و هما عارفين ان اللى بينيكوها دى ابنها قاعد قدامهم . طبعا غير سلمى اللى بينيكوها قدام جوزها لكن اللذه في نيك الام غير لذه نيك الزوجه . كانوا بيستمتعوا بنيك ماما و الكلام معاها و عنها قدامى بكل عنف . و هي طبعا مستمتعة و بتتشرمط زياده علشان يهيجوا و ينيكوها اكتر . قربت سلمى منى و بدأت تلعب في زبرى جوه البنطلون . سلمى : يخربيت امك هتاكل ازبار الرجاله كلهم لوحدها . انا : هما شايفينها اجمد منك ولا ايه دعكت سلمى زبرى جامد و طلعته من البنطلون قبل ماترد . سلمى : فشر . دول بس هايجين علشان بينيكوها قدامك . كان باقى الحريم قاعدين يلعبوا في بعض و يهيجوا الرجاله اكتر و هما ملمومين على ماما و سلمى بتلعب في زبرى و بدأت تمصه . ماما : نيكونى قدام ابنى . نيكوا الكس اللى نزل منه سلمى : امك بقت لبوة متمكنه . كل الشرمطة دى تطلع من الكس اللى جابك . انا : بس يا متناكة انتى كمان هتخلينى اجيب . سلمى : هتجيب من دعكى و لا من شرمطة كس امك . شدتنى سلمى من زبرى و بقيت ماشى وراها لغايه ماوصلنا عند ماما و هي بتتناك و دخلت زبرى بأيديها في شفايف ماما و هي بتلعب بأيديها التانيه في بضانى . مقدرتش استحمل الموقف فجيبت لبنى جوه بق امى علشان هي تخرجه و ينزل على صدرها . طبعا الرجاله اول ما شافوا كده هاجوا اكتر و بدأوا واحد واحد يجيبوا لبنهم هما كمان . اللى يجيب في كسها و اللى في طيزها و اللى على وشها و بزازها . باقى اليوم عدى عادى بين الغدا و النيك طول اليوم مع أصحاب الأمير . تانى يوم صحينا و فطرنا و كالعاده لازم الأمير يختار الأول واحده علشان أصحابه ينيكوا الباقى سوا . الأمير شاور لماما و انا طبعا معاها علشان نروح معاه . محمود : انت محظوظ . انا اول مرة اشوف الأمير بيختار واحده كذا مره . كان دايما بيبدل بينهم . انا : علشان تعرف بس . ابقى زود الفلوس . محمود : الأمير اكيد هيزودلكوا الفلوس متقلقش . روحنا ورا الأمير لقيناه لبس لبس خروج . الأمير : البسوا علشان هنخرج ماما : على فين ؟ الأمير : انتوا هتسمعوا الكلام بس . متسألوش على حاجة . لبسنا انا و ماما و ركبنا معاه العربيه هو و السواق . كانت الفيلا قريبه من اسكندريه و خمس دقايق و كنا وصلنا اسكندريه نفسها . فضلنا في العربيه لغايه ماوصل عند محل بيبيع هدوم و واضح انه عنده مايوهات . بصلنا الأمير . الأمير : احنا هندخل المحل ده . انا هدخل لوحدى و بعد كده تدخلى انتى . عايزك تختارى اكتر مايوه يهيج جوه و تتشرمطى على البائع شوية . بس من غير ماينيكك . ماما : حاضر . انا : طيب و انا ؟ الأمير : انت هتدخل معاها طبعا يا عرص . دخل الأمير فعلا و استنينا دقيقتين و دخلنا وراه . كان واقف عامل نفسه مشغول انه بينقى لبس لكن الحقيقه ان عينه كانت معانا . المحل كان كبير فعلا و فيه كل أنواع اللبس من الخروج للبيتى للمايوهات . روحنا لمكان المايوهات و جالنا بياع ماخدش دقيقه و كان هاج من طريقه كلام امى معاه . البياع : طلباتكوا ايه ؟ ماما : انا عايزه مايوه ليا . بس حاجة على ذوقك كده . البياع : تأمرينى . بس عايزاه شكله ايه ؟ ماما : منا بقولك على ذوقك . اتخيل جسمى يليق في انهى مايوه عندك . طبعا البياع اتفاجئ من طريقه كلامها و هاج عليها . البياع : تأمري . بس عندنا قطعه واحده و قطعتين و مايوهات للمحجبات و أنواع كتير . اختارى النوع و انا هجيبلك منه اللى يليق عليكى . ماما : هههه . لأ انا عايزه بيكينى حلو كده . البياع : بيكينى ؟ ماما : اه . سيبك من انى محجبه . عايزه بيكينى حلو كده يليق على جسمى . البياع : حاضر . راح البياع و خمس دقايق و رجع تانى و معاه شوية مايوهات كلها افجر من بعض . البياع : اختارى يا هانم اللى يعجبك . ماما : لأ يعجبنى ايه . انا عايزه اللى يعجب الناس عليا . انت شايف انهى فيهم حلو . اختارلها البياع واحد من المايوهات و اداهولها . ماما : بس ده صغير اوى . انت مش شايف صدرى كبير ازاى ؟ بدأ البياع يعرق و صوته يقطع من كتر الهيجان . البياع : شايف يافندم بس ... ده مقاسه حلو . قربت ماما منه و هي بتتكلم . ماما : لا يبقى انت مش شايف كويس . ده صدرى ميدخلش فيه أصلا . اختارلها مايوه تانى كان اكبر . ماما : لأ . ايه ده البياع : ماله ده كمان ماما : بص من تحت عامل ازاى . انا عايزاه يبقى فتله . البياع : فتله !! ماما : اه . يعنى يرضيك لما اروح البحر البس حاجة شكلها وحش كده . البياع : لأ ازاى . استنى . اختارلها واحد تانى كان فتله فعلا و شكله يهيج من غير مايتلبس أصلا . ماما : حلو ده . ممكن اجربه ؟ البياع : تجربيه ؟ لأ يافندم المايوهات ملهاش بروفه . ماما : يعنى يرضيك اخده و يطلع ضيق على صدرى و لا فخادى . البياع كان خلاص غرقان في عرقه . بص حواليه و طبعا لو كان المحل كله باصص عليه مكنش هياخد باله أصلا . البياع : هو ممكن تدخلى تجربيه في اوضه المايوهات . هو مفيش حد جوه بس ... ماما : لأ بس ايه . تعالى معايا علشان محدش يدخل عليا و انا هناك . راحت ماما و هو وراها . بصيت للأمير لقيته ساب اللبس و خرج بعد ماهما دخلوا جوه . خمس دقايق و طلعت ماما و معاها شنطه فيها المايوه . خرجنا و روحنا للعربيه . ركبنا و كان الأمير مستنيها تتكلم . الأمير : حصل ايه يا لبوة . حكيتله ماما كل اللى شوفته لغايه مادخلت الاوضه . الأمير : و ايه اللى حصل جوه ؟ ماما : قولتله يستنى على الباب و دخلت انا لبست المايوه . كان من تحت فعلا فتله و من فوق ماسك بزازى بالعافيه . ندهتله و قولتله انه صغير على صدرى و هو قالى انه كده حلو و ده اللى يعجب الناس زى مانتى عايزه . قولتله يعنى عجبك . لقيته مد ايده و قفش في بزى . حاولت ابعد عنه لقيته نزل بنطلونه و طلع زبره . افتكرت انك قولتلى من غير نيك فمسكته لعبت فيه لغايه ماجاب لبنه و لبست . ادانى المايوه هديه و رفض ياخد تمنه و خرجت و جيتلكوا . بصلى الأمير قبل مايكمل كلام . الأمير : امك لبوة كبيرة . كنت فهمت ان الأمير بيحب التعريص بس مش قادر يعمل كده مع حريمه و لقى اللى يهيجه انه يعمل كده مع امى . ماما : اللبوة دى كسها هاج و متناكش . الأمير : اصبرى لما تعرفى هنعمل ايه . ماما : ايه ؟ مش هنروح تنيكنى . كسى هايج . الأمير : انتى دلوقتى جبتى مايوه . يبقى الصح اننا نروح على شاطئ و تلبسيه ماما : يلهوى . البسه قدام الناس . ده الشط كله ينيكنى . الأمير : لأ . انا هقولك هنعمل ايه . قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى . نكمل الجزء اللى جاى :wave: الجزء ال 13 قعدنا نسمع كلام الأمير و انا من جوايا نفسى أقوله انت بتجيب الأفكار بنت المتناكة اللى هتخلينى اجيب لبنى دى منين . كمل الأمير شرح هنعمل ايه و انا مولع من كلامه و مستنى اشوف ماما هتعمل كده ازاى . كنت فهمت خلاص دماغ الأمير . هو عايز يعرص بس مش قادر يعمل كده في بلده و لا مع حريمه . كان كلامه واضح . هنروح شط و هنقعد انا و هو لوحدنا و ماما هتقعد لوحدها و هنشوف هيحصل معاها ايه . مشينا بالعربيه شوية لغايه ما وصلنا شط . استغربت لأن كان في دماغى ان الأمير هياخدنا على شاطئ من شواطئ الاغنيه او الشواطئ المقفوله مثلا . لكن اتفاجئت انه اخدنا لشاطئ عام عادى . دخلنا و قعدنا انا و هو و طبعا ماما كانت لسه بتغير و هتيجى . انا : معلش سموك انا محتاج اسأل سؤال الأمير : اسأل انا : ليه الشاطئ ده ؟ يعنى ليه مروحناش مكان احسن او ارقى شوية ؟ الأمير : بص للشاطئ . بصيت حواليا و هو بيكمل كلامه . الأمير : كل الستات اللى هنا جايه مع رجالتها . و لو بصيت هتلاقى ان كلهم لابسين عبايات او لبس عادى مش مايوهات . هنا امك هتبقى محط انظار كل راجل على الشط سواء معاه ست او لأ . لو رحنا شاطئ من اللى بتقول عليهم هتبقى واحده لابسه بيكينى وسط ستات كتير لابسين بيكينى . و اغلب الرجاله هناك هيبقوا شافوا قبل كده بيكينى و ممكن كمان الست اللى معاهم لابساه . لكن هنا كلهم هيهيجوا على امك اللى لابسه بيكينى . كان كلامه صح فعلا و مفيش و لا واحده على الشط لابسه حتى مايوه عادى مش بيكينى . كان من حسن حظنا ان الشط مش زحمه قوى لأنه مش وقت المصيف العادى . فكنا بسهوله هنقدر نشوفها حتى لو قعدت بعيد . جت ماما من بعيد و وراها كل نظرات الرجاله و كلامهم و هي ماشيه بالبيكينى اللى مع كل خطوه كنت أخاف ان كسها يظهر و لا خرم طيزها يبان . قعدت ماما على الشط قريب مننا و فورا قرب راجل منها . واضح انه كان على الشط لوحده لو كانت معاه مراته اكيد مكنش هيقرب من ماما . أتكلم معاها شوية و سمعت ضحكه ماما بتهز الشط كله . تقريبا مفيش واحد سمعها و زبره موقفش . بعد شوية حسب الاتفاق مع الأمير نزلت البحر . و هناك كانت المليطه فعلا . كأنها في اتوبيس مش في البحر كل واحد عايز لمسه اخد لمسه . كل واحد عايز يبعبص بعبص . اللى عايز يقفش بزازها قفش . كنت انا على أخرى و مستنى اللى هيحصل بعد كده . كان كلام الأمير قبل ما ندخل واضح . مسموح ليهم باللمس بس مش مسموح لحد انه ينيكها ... الا بشرط . انه يكون في حمامات الشط . يعنى مش مسموح لحد انه ياخدها شقه مثلا او اى حاجة زى كده . فعلا بعد ما خرجت ماما من البحر كان واضح ان الشخص اللى كلمها في الأول هو الوحيد الجرئ و اللى لوحده و يقدر يروح وراها . طبعا مكنتش هقدر اروح اتفرج عليها انا و الأمير . قعدنا شوية لغايه ما رنت علينا و عرفنا انها خرجت من الشط زى ماتفقنا . قومت انا و الأمير و غيرنا هدومنا و خرجنا طبعا هي كانت في العربيه مستنيانا . انا : عملتى ايه . الأمير : لأ . استنى لما نروح و احكى لما نوصل . فعلا استنينا لغايه ما وصلنا الفيلا . دخلنا على طول لأوضه نوم الأمير . بدأت ماما تحكى و هي بتقلع . ماما : الواد ده كان مجنون . دخل ايده جوه البيكينى و انا في المايه .تصور يا محمد ده اصغر منك . انا : كملى . ماما : قعد يحك فيا و يلمس جسمى بأيده لغايه ما تعبت و خرجت من المايه . لقيته جاى ورايا لغايه ما دخلت الحمام و جيت اقفل الباب لقيته ماسكه بأيده و دخل ورايا و قفله . لسه بقوله بتعمل ايه لقيته مدخل لسانه جوه بوقى و ايديه الاتنين ماسكين في طيزى . قعد يبوسنى شوية و بعدين قلعنى البيكينى و نزلنى على ارض الحمام و طلع زبره من المايوه و خلانى امصه . شوية و شدنى خلانى اسند على الباب و دخل زبره في كسى قعد ينيكنى و ساب زبره جوه مطلعوش غير بعد ما نزل لبنه فيا . الأمير : عملتى زى ماتفقنا ولا لأ . ماما : اه طبعا . لبنه لسه في كسى . كانت ماما بقت ملط على السرير و بصلى الأمير و هو بيشاور على كسها . الأمير : انزل الحس لبن الراجل من كس امك . فتحت ماما رجليها و نزلت فعلا الحس كسها و الأمير واقف بيتفرج . الأمير : امك الشرموطة بتجيبلك لبن في كسها . كان الأمير بيتكلم و هو بيزق راسى بأيده على كسها اكتر علشان الحسلها و هي بتتأوه . قرص الأمير بزها و هو بيتكلم فطلعت منها اه شراميطى . الأمير : مالك يا شرموطة . ماما : بزى وجعنى . نزل الأمير يمص بزازها و يرضعهم و انا بلحس كسها و بعدها زقنى علشان يبقى هو اللى قدام كسها و يطلع زبره يحشره فيه و هي لسه بتتأوه . كمل الأمير نيك فيها لغايه ما جاب لبنه على بزازها . قعد الأمير يستريح و شاورلى . الأمير : لو عايز تجيب لبنك لازم تجيبه على بزازها مكان لبنى . ماما : تعالى يا واد حط زبرك في لبنه و هاتهم . من كلامهم أصلا كنت قربت اجيب و لما حطيت زبرى بين بزازها و لبنه فيهم كنت بجيب فعلا . قعدنا كلنا نستريح شوية و بعدين خرجت لقيت محمود و الحريم بيجهزوا حاجتهم . انا : انتوا بتعملوا ايه ؟ محمود : بنجهز . النهارده اخر يوم و بكره الصبح هنمشى خلاص . انا : بالسرعة دى ؟ محمود : امال فاكرنا هنقعد شهور يعنى . يلا انت كمان اجهزوا علشان بكره بدرى هنمشى . انا : طيب . دخلت قولت لماما و جهزنا نفسنا فعلا و دخلنا ننام . صحيت من النوم ملقيتهاش جنبى قولت يمكن الأمير حب ينيكها مره قبل مانمشى . قومت علشان ادخل الحمام اتفاجئت بيها في الحمام مع السواق بتاع الأمير . كان شايلها على زبره و بينططها و هي طبعا بين جسمه الأسود الضخم كأنها عصفوره صغيره . بعد شويه نيمها على ارض الحمام و نام بجسمه فوق منها . مكنش نيك لأ ده كان بيطحن جسمها تحت منه و هو بيشد بأيده حلماتها لغايه ما جاب لبنه في كسها و باسها و قام خرج من الحمام . انا : يا شرموطة . انا قولت هلاقيكى بتتناكى من الأمير مش من السواق . دخلت صوابعها في كسها طلعت لبنه و بقت بتلحسه بلسانها قبل ما ترد عليا . ماما : زبره جامد و اسمرانى و انا بحب الجامد الاسمرانى . قامت تستحمى و دخلت استحميت معاها و بعدين لبسنا و خرجنا كان كله بيلبس و يجهز . خرجنا من الفيلا و كانت العربيه كالعاده مستنيانا علشان توصلنا للقاهره عند محمود تانى . ماما : وقف هننزل هنا محمود : تنزلوا فين ؟ ماما : هنا . هنروح نزور اختى في اسكندريه و نرجع القاهره بكره . محمود : انا مكنتش اعرف ان ليكى اخت في اسكندريه . ماما : ايه عايز تنيكها هي كمان ؟ محمود : لو ملبن كده ليه لأ . ماما : لأ انا هروح ازورها انا و محمد و نرجع بكره على طول . محمود : ماشى . نزلنا من العربيه و وقفنا في الشارع . انا : خالتى مين اللى هنزورها دى . ماما : انت صدقت . انا : امال ايه ماما : الواد اللى كان على الشط انا : اللى ناكك ماما : أيوه انا : ماله ؟ ماما : ادانى عنوانه و قالى اروحله اقضى معاه يوم . و بصراحه زبره حلو و عايزه اجربه على سرير مش في الشط زى المره اللى فاتت . انا : يا شرموطة . طيب و هتقوليله ايه عليا . ماما : لأ انت هتركب و تروح على البيت و انا هروحله و بكره هاجيلك . انا : يا سلام . ماما : امال عايزنى أقوله ابنى و بيتفرج عليا و انا بتناك . يلا بينا . ركبنا تاكسى و روحنا الأول على محطه القطر علشان اركب للقاهره و هي خدت التاكسى و راحت للعنوان بتاع الراجل . طول الطريق كنت بفكر فيها و ياترى بتعمل ايه دلوقتى معاه . لغايه ما روحت و ريحت شوية و انا بفكر برضه نفس التفكير لغايه ماكلمتنى بالليل . طبعا مش معرفاه انها بتتكلم . اتطمنت عليا و قالتلى انها هتمشى بكره الصبح . دخلت انام وانا عمال افكر في اللى بيحصلها لكن مضربتش عشره علشان لبنى يفضل ليها لما تيجى . وصلت تانى يوم فعلا و كنت مستنيها على احر من الجمر زى ما بيقولوا . انا : عملتى ايه . ماما : استنى اخد نفسى حتى . استنيت لغايه ما ريحت شوية و دخلت قلعت هدومها . دخلت عليها قبل ماتلبس . انا : احكيلى بقى . ماما : طيب استنى البس . انا : لأ و انتى كده . ماما : طيب . مش عارفه مستعجل ليه انا : ها ؟ ماما : بص يا سيدى . رنيت الجرس لقيته فاتحلى لابس شورت . الواد مصدقش انه شايفنى تانى و لقيته بيحضنى من غير ما يقفل الباب حتى . بعدها دخلنا و قفل الباب و معرفش ازاى في ثوانى كان مقلعنى ملط و منيمنى على السرير و قاعد بيلحس في جسمى كله . بعدها قومت مصيتله زبره اللى كان مولع على اخره . نام عليا و قام مدخله في كسى و بعدين نام هو على السرير و خلانى اطلع فوق منه لغايه ما جاب لبنه . جيت أقوم من عليه لقيته بيقولى لسه . قولتله انت لسه فيك نفس لقيته بيقولى اللى يشوفك ميشبعش من مره واحده . فضلت نايمه عليه كده لغايه ما زبره بدأ يقف تانى جوه كسى . زقنى نيمنى على بطنى و اخد من اللبن اللى جابه في كسى و حطه على طيزى و هوب لقيته مدخله كله في طيزى . قعدت اصوت منه و هو مش في دماغه غير انه يدخله اكتر و يضرب فلقات طيزى لغايه ما جابهم تانى في طيزى . كنت انا خلاص مش مستحمل و زبرى على اخره فدخلته في بوقها و هي طبعا مش محتاجه توصيه فضلت تمص لغايه ما جبت لبنى جوه بقها و بلعته . ماما : ده انت شكلك كنت تعبان اوى . انا : اه يا لبوة . ماما : امال لما احكيلك على أصحابه بقى . انا : أصحاب مين ماما : لأ ده بعدك . انا تعبانه و عايزه انام و بكره هبقى احكيلك بقى . انا : علشان خاطرى احكى . ماما : بكره يا محمد مش قادره النهارده انا : طيب علشان خاطر كسك . ماما : لو جبتلى عشر ازبار ينيكونى مش هقدر احكى برضه . خليها بكره بقى أكون استريحت و انت كمان . انا : طيب . دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة نكمل الجزء اللى جاى الجزء 14 دخلنا ننام و هي لسه ملط بعد ما بلعت لبنى و انا لبست بوكسر بس و عمال افكر ايه موضوع أصحابه ده و الأهم هو ازاى ماما بقت شرموطة اوى كده . انا لما فكرت في الأول انها تشتغل في كده كان علشان نجيب فلوس لكن هي دلوقتى بقت خلاص فعلا شرموطة نفسها في اى زبر يقابلها . طبعا نمت من التعب و التفكير و موصلتش لحاجة . صحيت من النوم كانت ماما في المطبخ بتحضر الفطار . كانت لابسه جلابيه لونها ازرق لحد ركبها . طبعا مش لابسه حاجة تحتها . منظر طيزها و هي بتتهز تحتها كان يجنن . ضربتها على طيزها فلفت . شوفت حلماتها و هي واقفه و ظاهره طبعا من الجلابيه . مديت ايدى مسكتهم . ماما : اقعد يا واد خلينى اخلص الفطار . سيبتها و قعدت على الكرسى و هي واقفه بتحضر الفطار . انا : احكيلى بقى على أصحابه ماما : أصحاب مين انا : أصحاب اللى ناكك ماما : اااااه . طيب هاحكيلك . بعد ما جاب لبنه في طيزى قعد ريح جنبى . سألته على اسمه قالى ان اسمه احمد . مع انه جاب لبنه في طيزى و كسى بس كنت لسه معرفش اسمه . بعدها دخل استحمى و طلع فدخلت انا استحمى بعده . نضفت كسى و طيزى من اللبن اللى جابه و بعدين استحميت و لفيت جسمى بفوطه و طلعت . طلعت اتفاجئت بخمسه غيره قاعدين . اول ما شافونى لقيتهم بيبصوا لبعض و مش مصدقين و واحد منهم بص لأحمد و قاله ميلف بجد ياض . فهمت طبعا انه هو اللى كلمهم عزمهم على لحمى . و ان طبعا لو اعترضت هيغتصبونى و هما سته عليا اكيد مستحيل اعمل حاجة فقولت استمتع . انا : يا لبوة . ماما : بس مقولكش بقى . انا يا دوب شيلت الفوطه و لقيت الخمسه ملط قدامى . اللى يمسك بزازى و اللى يمسك طيزى و اللى بيلحس ضهرى و اللى دخل لسانه في بوقى و بيعض شفايفى . شوية و لقيتنى على الأرض و الخمس ازبار قدام وشى . قعدت امص و العب فيهم لغايه ما شالونى و لا كأنى في مظاهره لغايه اوضه النوم . اول ما دخلنا اوضه النوم واحد منهم نام على ضهره و الباقى نيمونى فوق منه و هو دخل زبره في كسى . لسه بيظبط زبره جوه لقيت واحد تانى قام مدخل زبره في طيزى . و الباقى بقوا واقفين يدعكوا ازبارهم و يخلونى امصلهم و يبدلوا عليا . اللى بينيكوا يريحوا شوية و امصلهم و اللى بمصلهم يدخلوا ينيكوا هما لغايه ما غرقونى كلهم في لبنهم و قاموا يلبسوا و انا على السرير مش قادره اتحرك . نمت شوية و صحيت على بعبوص في كسى . لقيت احمد بيبعبصنى و بيقولى يلا يا لبوة علشان تلحقى تمشى . قومت و لبنهم ناشف على جسمى و دخلت استحمى و اشيله . يا دوب شيلت لبنهم لقيته داخل ورايا الحمام و ادانى زبر تحت المايه قبل مالبس و امشى . انا : يا لبوة . ايه كل ده ؟ ماما : ايه يا واد انا : انتى خلاص فجرتى . كسك بقى بياكل الازبار ماما : مش ده بيهيجك يا عرص . انا : بس انا كنت فاكر انك زى ماقولتيلى اول ما اتصارحنا ان ده علشان نلاقى فلوس ماما : اه منكرش انه كان علشان الفلوس . بس ده لما كان مع ناس قليلين و باخد اى حاجة يدفعوها و خلاص . بس انت فتحت عنيا قصدى فتحت كسى على دنيا تانيه و ازبار جامده و متعه خلتنى اروح عالم تانى . انا : انتى بنت حلال و تستاهلى كل زبر ينيكك . ماما : و انت احلى عرص و تستاهل تشوفنى و انا بتناك كنت هايج على أخرى و عايز انزل لبنى . فقربت منها و مسكت بزها من فوق الجلابيه . انا : اللحم ده يستاهل يتفشخ كل يوم . مسكت زبرى قبل ما ترد عليا ماما : انت هيجت قوى على النيكه اللى اتناكتها مع الواد و أصحابه . يا عينى يابنى . بدأت تدعك في زبرى و انا بقفش في بزازها . بس قبل ما نزل لبنى لقينا جرس الباب بيرن . بصت ماما من العين السحريه و لقيتها بتلعب في كسها . انا : مين ؟ ماما : عادل . انا : علشان كده بتلعبى في كسك ماما : اااااه انا : طيب افتحى و قوليله انى هنزل كمان شوية و خليه يجيلك بعدها تكونى نزلتى لبنى . ماما : اححححح . لا علشان خاطرى يا محمد استنى انت شوية هخليه يعمل واحد سريع و بعد كده انزلك لبنك . انا : يا شرموطة يعنى هو لبنه احسن من لبنى ماما : هو هينيكنى و يكيف كسى . ادخل بقى الاوضه و استنى شوية . دخلت الاوضه و شغلت الكاميرات و انا مش مصدق الشرموطة دى بقى كسها بيحركها كده ازاى . فتحت ماما الباب و كان عادل واقف . عادل : وحشتينى ماما : و انت كمان . ادخل دخل عادل و قفلت ماما الباب . عادل : امال محمد فين ؟ ماما : نزل لاصحابه و شوية و هييجى . اول ما عادل سمع كده زنقها في الحيطه و نزل فيها بوس و ايده مش سايبه حته في جسمها ملمستهاش . حسيت ان ماما جسمها ساب . اكيد كانت هيجانه لما حكتلى اللى حصلها و بعدين كنت بقفشلها . لقيته نزلها على الأرض في الصاله و شد جلابيتها بقت ملط قدامه . قلع هدومه في ثوانى و نزل يلحسلها كسها و في ثوانى كانت بتترعش . نام فوق منها و دخل زبره في كسها و بدأ يهرس فيها تحت منه و هي جسمها بيترعش و يترج من حركه جسمه عليها . بعدين قام و رفعها على زبره و بقى بينيكها و هو شايلها . شوية و نزلها على الأرض و خلاها تمصله لغايه ما نزل لبنه في بوقها و هي بلعته . لبس عادل هدومه . عادل : كنتى واحشانى قوى . ماما : و كسى كان مشتاقلك برضه . عادل : انا نفسى افضل انيكك طول اليوم . بس هانزل بقى قبل ما ابنك ييجى . هاكلمك علشان انيكك تانى علشان مشبعتش من كسك ده . ماما : طيب يلا انزل بقى نزل عادل و جريت ماما زى ماهى ملط على الاوضه . انا : ارتحتى يا شرموطة ماما : ااااااااااااه يابن الشرموطة . الواد ده زبره بيفحت في كسى كل مره . مسكت زبرى اللى كان لسه واقف . ماما : مش عايز تجيب لبنك بقى . انا : يا ريت . ماما : شوفت و هو بيفشخنى على الأرض . ولا لما جاب لبنه في بوقى و بلعته . خلصت كلامها و كانت بتبوسنى علشان احس بباقى لبنه في بوقها و على لسانها و هو بيتحرك في بوقى و على شفايفى . و في نفس الوقت ايدها بتحلب زبرى لغايه ما حسيت انى هجيب لبنى . انا : هجيب .. هجيب نزلت بين رجلى و دخلت زبرى في بوقها و مطلعتوش غير لما نزلت لبنى كله في بوقها و بلعته لحد اخر نقطه . قعدنا على السرير شوية و بعدين لبسنا . بعد الغدا لقيت تليفونى بيرن . كانت منى . استغربت لأنها اول مره تتصل هي بيا . رديت عليها . انا : الو منى : ا ا ا الو انا : ازيك يا منى . منى : انا كويسه . عرفت انكوا رجعتوا فقولت اسلم عليك . انا : اه لسه واصلين امبارح . واحشانى . منى : و .. و انت كمان . انا : البيت عندك فاضى ؟ منى : ا ا ااه . ليه ؟ انا : يعنى هيكون ليه . هاطلعلك منى : لأ . بلاش انا : بلاش ليه ؟ منى : ..... انا : هطلعلك كمان شوية . يلا سلام . ماما : مين ؟ انا : دى منى . هاطلعلها كمان شوية . ماما : ماشى . دلع زبرك . بعد شوية طلعت فعلا و كانت منى مستنيانى ورا الباب اول ما رنيت الجرس فتحت على طول . كانت مختلفه عن منى اللى نيكت كسها المشعر اول مره علشان بس نجيب العيلة دى كلها . كانت عامله حلاوة و جسمها المليان بيلمع و لابسه جلابيه واضح انها على اللحم علشان حلماتها الواقفه باينين منها . دخلت و قفلت الباب على طول . انا : وحشتينى منى : و انت كمان انا : و وحشنى كسك منى : .... انا : لأ ردى عليا . منى : وحشنى زبرك انا : علشان كده كلمتينى يا هايجه منى : ا ا ا ا اه . حضنتها و لقيت جسمها سخن على الاخر . واضح ان الكام يوم اللى بعدت عنها فيهم خلوها هايجه و عايزه تتناك . مديت ايدى علشان اقلعها الجلابيه منى : طيب استنى نقعد الأول . انا : مش قادر نفسى فيكى . منى : و انا كمان كنت عارف انها نفسها تحس ان في حد هايج عليها و ده اللى سخنها زياده لقيتها قلعت الجلابيه لوحدها و تحتها ملط . و فعلا عامله جسمها بالحلاوة . انا : بحب لحمك المربرب ده . منى : و انا بحبك انا : بتحبى زبرى . امسكيه . قلعتنى البنطلون و مسكته و بدأت تبوس فيه و تمصه . و انا ماسك راسها بلعب في شعرها . انا : مصى كويس علشان اعرف انيكك كلامى هيجها و قعدت تمص فعلا جامد . طلعت زبرى من بوقها و دخلنا على اوضه النوم . نيمتها على السرير و نزلت لحس في كسها اللى كان غرقان لوحده أصلا فنمت فوق منها و بدأت ادخل زبرى في كسها . و ايدى بتقفش في بزازها الملبن بعد شوية غيرت الوضع و خليتها ترفع رجليها لفوق . كان طبعا وضع متعب ليها علشان مليانه بس مع التعب بتيجى المتعه . دخلت زبرى في كسها و هي بتشهق لغايه ماترعشت و حسيت انها مش قادره ترفع رجلها فخليتها تنزلهم و حشرت زبرى للأخر في كسها علشان اجيب لبنى جوه . جيبت لبنى في كسها و فضلت نايم فوق منها شوية و بعدين قومت . لقيتها قامت ورايا و بتبوسنى و تحضنى جامد . منى : انا بحبك اوى . بحس انى ست بجد معاك . انا : و انا هفضل اركبك و امتعك يا ست متناكة . منى : بحبك اوى رغم انى كنت جيبت لبنى مرتين النهارده لكن قولت لازم اديها زبر كمان على الكلمتين دول . زنقتها في الحيطه و احنا واقفين و وقفت وراها العب في طيزها اللى فتحتها قبل كده و بعدين بدأت ادعك زبرى فيها و هي بتوحوح . بعدين دخلته واحده واحده و هي بقت بتصوت و مش عارفه تتحرك مزنوقه بين جسمى و بين الحيطه و ايدى بتلعب في كسها من ورا . بعد شوية لقيتها بتترعش و بتجيب تانى و خلاص رجلها مش شايلاها فنيمتها على بطنها و ركبت طيزها تانى لغايه ما جيبت لبنى على طيزها من بره . كانت خلاص نايمه مش قادره تتحرك فقومت انا لبست و بوستها و ضربتها على طيزها و نزلت . كانت ماما لسه قاعده بتتفرج على التلفزيون . قعدت جنبها و حكيتلها اللى عملته مع منى . ماما : بقولك ايه انا : ايه ؟ ماما : عايزاك تعملى فيس بوك انا : و انتى عرفتيه منين ده ماما : البنات و احنا عند الأمير كانوا بيتكلموا انهم بيجيبوا شغل من عليه . انا : و انتى عايزه تجيبى شغل من عليه ماما : اهه نجيب شغل او نجيب زبر جامد . اللى يعجبنى بقى . انا : يا لبوة مش مكفيكى كل الازبار دى ماما : المهم تعلمنى عليه و نشوف هيحصل ايه . يعنى لو فلوس زياده هنقول لأ انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه . انا : يابن الشرموطة قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان . نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 15 انا : لأ طبعا و يا سلام لو فلوس و زبر يقسمك نصين زى مانتى عايزه . ماما : يابن الشرموطة قعدنا نضحك شوية و انا بفكر هتعمل ايه بالفيس بوك ده كمان . انا عارف امى و عارف لما تحط حاجة في دماغها مش هتنساها الا لما تحصل . و خصوصا لو الحاجة دى ليها علاقه بكسها يبقى مستحيل هتهدى الا لما تحصل . قعدنا على الكومبيوتر و بدأت اعملها الاكونت . طبعا بأسم و بمعلومات مش حقيقيه . فهمتها ازاى تفتحه و ازاى تكتب تعليق في اى صفحه و ازاى تقبل او ترفض اضافه حد و ازاى تكلم حد شات . طبعا في دقايق بعد اول تعليق ليها في صفحة سكس كان بقى فيه إضافات بالهبل ليها . وافقت على اضافتهم كلهم و انا مش فاهم هي بتعمل ايه . رن التليفون فسبتها تقبل الإضافات و روحت ارد . انا : الو محمود : الو . ازيك يا محمد انا : تمام يا ريس . ايه في شغل جديد ؟ محمود : اه . انا كنت عايز اسيبكوا تريحوا شوية بعد الرحله اللى روحناها بس الطلب على جسم الوالده كتير اوى . انا : هههههههههههه كنت بضحك و هو مش عارف انها اتناكت في نفس اليوم اللى سبناه فيه و اتناكت بعد مارجعنا القاهره . انا : ولا يهمك هي اكيد هتفرح اوى . قولى بس التفاصيل . محمود : هو اسمه كابتن يوسف . انا : كابتن ؟ محمود : اه هو كابتن جيم . يعنى عضلات بقى و كده . انا : المهم عضله واحده بس . محمود : المهم هو عايزكوا انتوا بالخصوص . انا : ليه ؟ محمود : هو لما كلمنى عن طريق واحد معرفة . قالى مواصفات معينه . عايز ست ميلفاية بجسم فرس . و عايز واحد معاها انا : عايز واحد ليه ؟ محمود : هو عنده خيال كده انه ينيك واحده بتتمرن عنده في الجيم . و عنده خيال ان حد يعرفها يبقى موجود . انا : قصدك حد يشوفهم يعنى ؟ محمود : لأ . هو خياله انه ينيكها و في حد موجود في الجيم معاهم بس كأنه مش عارف يعنى ان فيه نيك بيحصل . انا : اه فهمت . محمود : طبعا هنلاقى فين ملفاية و واحد معاها يقبل يتفرج ؟ انا : احنا طبعا . محمود : بالظبط . هديلك العنوان و هو عايزكوا تروحوا النهارده بالليل يكون الجيم قفل و خلصوا . انا : ماشى . محمود : حاجة اخيره . هو عايزها تبقى لابسه لبس زى اللى بيروحوا جيم فعلا . يعنى مينفعش يبقى بيتخيل انه بينيك واحده بتتمرن في الجيم و هي لابسه قميص نوم ولا عبايه مثلا . انا : فهمت . ماشى هنجيبلها لبس قبل ما نروح . محمود : تمام . ادانى محمود العنوان و قفلت معاه و روحت لماما كانت لسه بيجيلها طلبات اضافه و لسه بتقبل فيهم . انا : يلا عندنا شغل و لما نرجع نبقى نشوف هتعملى ايه بالفيس ده . ماما : شغل ايه ؟ حكيتلها كل التفاصيل و جهزنا نفسنا اننا ننزل نجيب اللبس الأول . نزلنا فعلا و روحنا لمحل ملابس رياضية . ماما : استنى قبل ماندخل . انا : ايه ؟ ماما : فاكر اللى عملنا مع الأمير لما اشترينا بيكينى ؟ انا : يا لبوة عايزه تتشرمطى هنا كمان . ماما : ايه انت مش عايز ؟ انا : اللى يريحك يا لبوة . بس اعملى حسابك احنا رايحين لكابتن جيم يعنى ممكن يهرى كسك و تبقى مش مستحمله . ماما : انا مبقلقش غير من بتوع العضلات دول . في الاخر بيطلع عنده فسفوسه و فاكر انها زبر . ضحكنا و بعدين دخلنا المحل طبعا كأننا اتنين منعرفش بعض . كنت واقف بشوف التيشيرتات و هي راحت للبياع على طول . ماما : لو سمحت كنت عايزه تيشيرت رياضى و بنطلون . البياع : حاضر يا فندم لحظه واحده . راح البياع و رجع و معاه شوية تيشيرتات الوان مختلفه و بنطلونات . بصت ماما للتيشيرتات و اختارت واحد . ماما : هو ده في منه مقاسى البياع : هو ده مقاسك يا فندم ماما : لأ طبعا . ده يبقى ضيق عليا البياع : لأ هو ده اللى هيبقى مظبوط على حضرتك . بصت ماما حواليها و اتأكدت ان محدش باصص عليهم غيرى انا طبعا . و مسكت بزازها قدامه . ماما : لأ هيبقى ضيق عند صدرى . انت مش شايف و لا ايه . البياع : ش ش شايف حضرتك بس ... ماما : بس ايه . يعنى ينفع لما البسه و هو ضيق كده صدرى ينط منه و يطلع بره و الناس تشوفه . بدأ البياع يعرق و يبص حواليه . البياع : ما هو بيتلبس تحت منه سبورتس برا . ماما : لأ انا مبقدرش البس برا خالص . اصلها بتوجع صدرى . و انا صدرى زى مانت شايف كده طرى . البياع : ش ش شايف حضرتك . ماما : طيب و البنطلون ؟ تفتكر هييجى مقاسى برضه . البياع قعد يمسح في عرقه قبل ما يرد . البياع : مش عارف يا فندم . مش عارف ماما : طيب ماتيجى نشوف البياع : نشوف ايه ؟ ماما : قصدى اقيس البنطلون يعنى . البياع : لأ حضرتك الملابس الرياضيه ملهاش بروفه تقيسي فيها ماما : امال اخدهم و لما اروح الاقى صدرى طالع و لا البنطلون يتقطع البياع : ....... ماما : طيب معندكوش اوضه كده فاضيه ولا بتخزنوا فيها حاجات اقيس فيها . البياع : مش عارف ينفع ولا لأ .... ماما : هقيس بسرعه و محدش هياخد باله . و انت هتبقى معايا برضه . طبعا هو اول ماسمع كده كان بقى على اخره فأخدها و من غير ما حد يحس دخلوا اوضه هي تقريبا بتاعت الراحه للعاملين في المحل بس . اول ما دخلوا بدأت ماما تقلع و الراجل واقف متسمر مكانه . قلعت ماما و طبعا مكنتش لابسه برا . ماما : شوفت مش قولتلك مبلبسش برا علشان بتبقى ضيقه على صدرى . البياع : ا ا اه . ماما : تعالى ساعدنى البس التيشيرت بقى . قرب منها البياع و بزازها قدامه و لبسها التيشيرت اللى كان مظبوط على جسمها و طبعا ماسك على بزازها . ماما : مش قولتلك هيبقى ضيق . البياع : ليه بس ده حلو اهه ماما : التيشيرت و لا بزازى اللى حلوين . البياع : بصراحه بزازك هما اللى حلوين . مد ايده مسكهم و لعب فيهم و هي طبعا سايباه براحته . قلعها التيشيرت و نزل يرضع فيهم و هي بتحرك ايده على شعره . بعدين نزل قلعها الاندر و قعد يلحسلها و هي واقفه لغايه ماترعشت و جابت . نزلت ماما على الأرض و فكتله البنطلون و طلعت زبره المحبوس و قعدت تمص فيه . طبعا مكنتش عايزه تتناك منه علشان عارفه انها هتروح تتناك أصلا فاستخدمت كل مهاراتها و خبراتها علشان تخليه يجيب من مصها لزبره . و فعلا في دقايق كان الراجل بيجيب لبنه كله على وشها و بزازها . نشفت نفسها و قاست البنطلون قبل ما تلبس لبسها و تاخد التيشيرت و البنطلون و الراجل لسه قاعد بيرتاح . ماما : ها . هتدفعنى كام بقى فيهم . البياع : لأ . دول هديه منى . بس ممكن اشوفك تانى . ماما : بس المره الجايه مش هيبقى بتيشيرت و بنطلون بس . البياع : اللى تأمرى بيه يا ست الكل . بس المره الجايه مش هتبقى مص بس . ماما : لو قدرت تستحمل بقى . هيهيهيهي . اديتله ماما النمره اللى جايبنها للشغل و خرجت . كنت مستنيها بره على نار و ركبنا و روحنا على البيت على طول و قعدت حكيتلى اللى حصل ده كله . اتغدينا و قعدنا شوية كان معاد الجيم جه . دخلت ماما تلبس و ندهتلى . دخلت عليها كانت واقفه قدام المرايا ملط . انا : ايه ؟ ماما : انا مش عارفه البس ايه. انا مروحتش جيم قبل كده . انا : يعنى هو انتى رايحه تتمرنى . ده انتى رايحه تتناكى . ماما : يا عرص قصدى البس البنطلون ده على طول كده ولا البس تحت منه اندر ؟ انا : هو العادى يعنى انك تلبسى اندر . بس هو عارف انك رايحه تتناكى فخليكى من غير اندر علشان يشوف هزه الطيز دى . ضربتها على طيزها فضحكت . ماما : طيب البس برا و لا اسيب هزة بزازى برضه ؟ انا : لا سيبيهم يا لبوة . و البسى فوقهم عبايه و يلا . لبست ماما و لبست العبايه و نزلنا . ركبنا و روحنا للعنوان اللى محمود قاله . وصلنا كان الراجل مستنى قدام الجيم علشان محدش يحس بينا . دخلنا على طول و قفل الباب . كان كابتن يوسف شبه كباتن الجيم التقليدين اللى بتشوفهم . في التلاتينيات من عمره تقريبا . لابس تيشيرت مبين عضلات جسمه . كان باين عليه انه متوتر شوية فحبيت انى افك الجو و ادخله في الخيال بتاعه . انا : حضرتك كابتن يوسف ؟ يوسف : اه . انا انا : اصل محمود كلمنى عنك . يوسف : قالك ايه ؟ انا : احنا كنا عايزين نتدرب انا و ماما بس مش عايزين نتدرب و في حد طبعا . اتفاجئ لما عرف انها ماما طبعا و اكيد هاج . يوسف : امك ؟ انا : اه . اصل احنا مش عايزين نتدرب قدام حد و علشان كده جينا دلوقتى . يوسف : منورين . طيب تحبوا نبدأ امتى ؟ اتدخلت ماما و هي بتفك عبايتها علشان تبقى قدامه بالبنطلون و التيشيرت اللى ماسكين على جسمها و حلماتها بارزين و طيزها بتتهز . ماما : نبدأ دلوقتى . تنح يوسف و هو باصصلها و عينه بتاكلها . يوسف : اه طيب . اتفضلوا ورايا . مشينا وراه و ورانا الأجهزة اللى عنده و خلانا نركب على عجله . طبعا علشان يتمتع بطيزها الأول . كان واقف ورانا و هو بيعمل انه بيعلمنا على الأجهزة و هو ايده مش سايبه طيزها . بعد شوية كانت ماما بدأت تعرق . يوسف : انتى ممكن تدخلى تستحمى جوه في شاور . ماما : ماشى . قامت ماما و دخلت الحمام و هو واقف جنبى بيلعب في زبره فوق البنطلون . انا : ممكن تلحقها يا كابتن علشان هي متعرفش حاجة هنا . يوسف : طيب و انت ؟ انا : انا هافضل هنا بس انت خد بالك من ماما . حسيت انه هاج اكتر من كلامى . يوسف : متقلقش ماما في عينيا . راح يوسف وراها و روحت انا وراه طبعا من غير ما يحس . فتح الباب كانت ماما واقفه جوه لسه بلبسها زى ماهى . يوسف : ايه ده . انتى لسه ماستحمتيش ؟ ماما : لا لسه . اصلى مش عارفه اعمل ايه . يوسف : تعملى ايه في ايه ؟ ماما : اصل دى اول مرة اروح جيم . و لقيت انى عرقانه اوى . قرب منها يوسف و مسك ايديها . يوسف : اه فعلا عرقانه . طيب تعالى استحمى علشان تشيلى العرق ده . ماما : و انت هتساعدنى ؟ يوسف : من عنيا الاتنين . قلعها يوسف التيشيرت و بان قدامه بزازها . يوسف : انتى مش لابسه برا ؟ ماما : اصله مبيجيش على مقاسى . يوسف : اه ما هو واضح . قلعها البنطلون كمان و هي طبعا وطت علشان طيزها تبان قدامه . ماما : انت هتساعدنى بهدومك كده . يوسف : لأ هقلع اهه . قلع التيشيرت و بانت عضلاته من فوق . كان عريض و مشعر و معضل جدا . ماما : واو . جسمك حلو . مدت ايدها لمست شعر صدره و نزلت على بطنه لغايه ماوصلت لبنطلونه و قلعتهوله . اول ما قلعته البنطلون زبره نط قدامها . ماما : ايه ده انت مش لابس بوكسر . يوسف : اصله مبيجيش على مقاسى . ماما : اه ماه هو واضح . طبعا في حركتين في ايد ماما كان زبره وقف على اخره و بقى زى الصاروخ . ماما : طيب ايه . هتساعدنى و لا مش هستحمى . قرب منها يوسف و زبره بقى بيخبط فيها . يوسف : انا رأيى تستنى و تستحمى مره واحده ماما : اصل انا عرقانه . يوسف : مانتى لسه هتعرقى اكتر . زنقها يوسف في الحيطه و باسها من بوقها و ايده ماسكه بزازها . بعدين نزل يلحس رقبتها و يرضع بزازها . شوية و نزلها على الأرض تمص زبره . طبعا قبل ماتنزل كانت بتلحس شعر صدره لغايه ماوصلت لزبره . بدأت تبوسه و تلحسه و بعدين دخلته بوقها و بدأت تمص زبره كله و هو ماسك شعرها و بيلعب فيه . شوية و طلع زبره قبل ما يجيبهم من مصها و قومها شالها . ماما : بالراحه لحسن ابنى يسمعنا . طبعا كانت بتقوله كده علشان يهيج اكتر . و هو فعلا هاج و مسك زبره علشان يوجهه لكسها و هو شايلها . بدأ يدخله فعلا و هي حضنته و هي بتتأوه بالراحه لغايه ما دخل زبره كله و بدأ يرزع في كسها . بعد شوية نزلها . يوسف : انا عايز اجرب طيزك ماما : هو كله في نيكه واحده . يوسف : اه يا شرموطة . مش مستحمل الطيز دى تبقى قدامى و منيكهاش يبقى حرام . لفت ماما و سندت على الحوض و تفت في ايديها و بعدين فتحت بيها طيزها علشان تستحمل زبره . وقف يوسف وراها و دخله مره واحده و هو قافش في بزازها و قعد يرزع في طيزها لغايه ما جاب لبنه في طيزها . كنت انا بلعب في زبرى بره لغايه ما جيبت لبنى معاهم برضه . طلع زبره من طيزها و ضربها عليها . يوسف : انتى جامده اوى . انا عايزك على طول . ماما : انت تعبتنى اوى . بس لما تعوزنى كلم محمود هتلاقينى قدامك . يوسف : ماشى يلا بقى دلوقتى علشان تمشوا . ماما : استنى استحمى طيب . يوسف : لأ يا لبوة . انا عايزك تروحى و لبنى في طيزك . طلع يوسف فلوس من هدومه و اداها لماما . لبست ماما البنطلون و التيشيرت تانى و رجعت انا للأجهزه كان هو كمان لبس و خرجوا . انا : ايه اللى اخركوا كده . يوسف : معلش اصل ماما كانت تعبانه من الرياضه اوى . ماما : اه انا كنت تعبانه اوى . انا : اهم حاجة تكونى ارتاحتى دلوقتى . يوسف : متقلقش ارتاحت على الأخر . خرجنا انا و ماما من عنده على وعد اننا نجيله تانى . ركبنا و روحنا كانت ماما طبعا تعبت على الاخر و نفسها تنام بقى . وصلنا الشقه و يا دوب دخلنا كانت ماما قلعت كل اللى لابساها و نامت على السرير . انا : طيب استحمى من لبنه الأول . ماما : مش قادره . تعبانه و عايزه انام . انا : طيب استنى . نزلت الحس خرم طيزها من لبنه . اول ما عملت كده حسيت كأنها اتكهربت . ماما : يخربيتك يا واد . انا : انا بنضفك من لبنه بس . ماما : انت هيجتنى . لحس الطيز ده يهيج الست حتى لو متناكه من عشر رجاله قبلها . انا : بس ده كان راجل واحد ماما : بس كان جامد اوى يا محمد . فشخ خرم طيزى . فهمت انها عايزه تهيجنى اكتر فبعبصت خرمها . ماما : احووووه . يا واد تعبتنى . انا : طيب استنى اريحك . طلعت زبرى مكنش لسه وقف فمدت ايدها مسكته و قعدت تلعب فيه لغايه ما وقف . نيمتها على بطنها و لحست خرمها تانى قبل ما ابدأ ادخل زبرى لغايه ما دخلته كله في طيزها . ماما : اااه . جامد يا محمد انا : اصل انتى لبوة مبتشبعيش . خدى في طيزك ماما : اه يابن اللبوة . جامد . انا : اجمد من كده هجيب شنيور و احفر في طيزك . قعدت انيكها لغايه ما حسيت انى هجيب . انا : هجيب ماما : طلعه . طلعت زبرى . استنت ماما لما هديت شوية و لفت و فتحت رجليها . ماما : دخله كسى و اوعى تجيب قبل ماتخلينى اجيب انا : حاضر . دخلت زبرى في كسها و قعدت اطبق كل اللى اتعلمته قبل كده علشان اخليها تجيب لغايه ما حسيت انها هتجيب و حضنتنى . ماما : هجيب يا ابن المتناكة . انا : و انا هجيب في كسك يا متناكة . قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 16 قعدت اتحرك اسرع لغايه ماحسيت انها بتجيب فعلا و جيبت لبنى معاها في نفس الوقت و فضلنا حاضنين بعض لغايه مارتاحنا احنا الاتنين و نيمنا ملط زى ماحنا . رغم ان الشغل ده مربح جدا . لأن الناس فى العالم كله مبيبطلوش حاجتين . الاكل و النيك . لكن فى اوقات الواحد بيزهق و يحتاج تغيير من النيك اللى بفلوس ده . قبل راس السنة كلمنى محمود . انا : الو محمود : ازيك يا محمد انا : تمام . محمود : و ماما اللبوة انا : كويسة محمود : طيب احنا داخلين على راس السنة . و انت عارف ان امك دلوقتى بقت نجمه و ليها عشاق كتير . فى ناس عايزين يقضوا راس السنة معاها . انا : طيب هقولها . محمود : استنى بس . كمان فى حفلات بتتعمل فى راس السنة و الطلب على امك كتير اوى . خليها تختار هى عايزه ايه فيهم و بعدين كلمنى . انا : ماشى . هقولها و ارجع اكلمك . قفلت مع محمود و فتحت الكاميرات تانى . كان وقتها عادل جارنا فى اوضه نوم ماما قاعد على السرير و هى على الارض بين رجليه بتمص زبره . طبعا فاكرنى مش فى البيت و هى لابساله قميص النوم الاسود . قومها عادل و طلع بزازها من قميص النوم و نزل يرضع فيهم . كان عادل بيرضع كأنه اول مره يشوف بزاز . وهى طبعا بتهيجه و تلعب فى شعره و تتأوه علشان يهيج و يرضع منها اكتر . بعد شوية شالها و حطها على زبره و بدأ يدخله بأيده فى كسها . فضل ينيك كسها فى الوضع ده شوية و بعدين طلع زبره و قومها خلاها تقلع قميص النوم خالص . زقها عادل خلاها لازقه فى الباب و رفع رجلها و دخل زبره . قعد ينيكها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها و خرج زبره فوقعت على الارض . شالها نيمها على السرير و راح يلبس هدومه علشان يمشى . عادل : اعدى عليكى تانى امتى ؟ ماما : لأ متتجننش . لما ينفع هقولك علشان ابنى . عادل : كسم ابنك . كانت ماما عارفه ان لما بتجيب سيرتى عادل بيهيج اكتر علشان كده جابت سيرتى . ماما : عايز ايه من كسمه . مانت لسه جايب لبنك فيه . عادل : ده احلى كس . عايز اعرف هازوره تانى امتى ماما : يا واد لما ينفع هبقى اكلمك . يلا بقى امشى بسرعه قبل ماييجى عادل : ماشى . بعبصها عادل و خرج . استنيت لما خرج من باب الشقه قبل ماطلع و اروحلها . انا : لازم تجيبوا سيره كسمى . ماما : ماله كسمك . ده حتى بيجيب فلوس . انا : ماله كسمى . ده حتى مليان لبن اهه . بعبصتها فشخرتلى . ماما : يا واد كسى لسه مفشوخ متتعبنيش تانى . انا : انتى اللى هايجه على طول . المهم محمود كلمنى . ماما : قالك ايه ؟ انا : بصى يا ستى . بيقولك فيه ناس طالبينك مخصوص علشان راس السنة و فيه كمان حفلات عايزينك . و بيقولك اختارى اللى عايزاه منهم علشان يبعتلهم . ماما : مممممممم … لا ده ولا ده . انا : يعنى ايه ؟ ماما : يعنى مليش نفس للاتنين . انا عايزه راس السنه نعمل حاجة مختلفه . انا : حاجة زى ايه مثلا ؟ ماما : بص قول لمحمود اننا اجازه فى راس السنه و بعدها نبقى نشوف هنعمل ايه . انا : خلاص براحتك سيبتها تنضف كسها و خرجت علشان اكلم محمود . قبل ماكلمه لقيت جرس الباب فروحت افتح . كان حسن البواب . حسن : صباح الخير انا : صباح الخير حسن : ..... انا : ايوه خير ؟ حسن : احنا اول الشهر يا بيه انا : ااااه . طيب هاتيجى امتى ؟ حسن : لأ . انا عايزكوا تيجيولى تحت . انا : تحت فين ؟ حسن : الاوضه بتاعتى تحت . انا : و افرض حد شافنا . حسن : متقلقوش مفيش حد داخل ولا خارج دلوقتى . انا : حاضر حسن : و المدام تلبس عبايه و تحتها كلوت . انا : ..... حسن : يا ريت بسرعه قبل ما حد ييجى . نزل حسن و دخلت لماما . ماما : مين اللى كان بره ؟ انا : ده حسن البواب . ماما : و عايز ايه ده ؟ انا : اول الشهر بقى . ماما : ااااه . طيب هو لسه بره ؟ انا : لأ ده عايز اننا ننزله تحت و انتى لابسه عبايه تحتها كلوت . ماما : ده اتجنن ولا ايه . انا : قالى مفيش حد بيدخل ولا بيخرج دلوقتى . ماما : طيب . انا : البسى على ما اكلم محمود و اجيلك . اتصلت بمحمود . انا : الو محمود : الو . ايه اختارتوا ايه . انا : ماما عايزه راس السنه تبقى اجازه . محمود : ايه ؟ ده موسم بالنسبالنا . انا : هي اللى عايزه بقى . انت عارف دى حاجة بالمزاج . محمود : طيب . هي الخسرانه . هتخسر فلوس و نيكه حلوه ساعتها . انا : عايزه تريح بقى معلش محمود : خلاص . ابقوا كلمونى لما ترجعوا بقى . انا : ماشى . قفلت مع محمود . كانت ماما طالعه من اوضه نومها . لابسه العبايه فعلا و بزازها مع كل خطوه بتتهز و واضحه من العبايه . ماما : يعنى لو حد شافنا كده هيقول الست اللى بزازها بتلعب اهى . انا : يلا طيب علشان زبره هو اللى يلعب . ماما : مبتشبعش من التعريص انت . نزلنا لحسن كان قاعد في اوضته مستنى . اول ما دخلنا قفل الباب ورانا و قفش بزاز ماما علشان يتأكد من اللى شايفه انها زى ما طلب بالكلوت بس تحت العبايه . حسن مكنش له في البوس ولا الكلام ده كان غشيم عايز ينيك و خلاص . زنقها في الحيطه و انا واقف جنبهم و فتح عبايتها و نزل يرضع من بزازها . و هو بيرضع مدت هي ايدها علشان تلعب على زبره . ماما : احا . انت لابس الجلابيه على اللحم يا راجل . حسن : محضر زبرى علشان يفشخ كسك . قلع حسن جلابيته و رماها و بعدين قلع ماما عبايتها و ادهانى . حسن : انت تفضل واقف ماسك هدوم امك و هي بتتناك . مسكت عبايتها و هو بيقلعها الكلوت و بيشمه و بعدين اداهولى امسكه هو كمان . نام على السرير و نامت هي بين رجله علشان تمص زبره الضخم و هو باصصلى . بعدها قام حسن و خلاها نايمه على السرير على ضهرها و بدأ يحاول يدخل زبره في كسها و هي فاتحه رجليها على اخرها . في نفس الوقت ايديه قافشه في بزازها بيعصرهم و هي بتتأوه . بعد شويه خلاها تنام على بطنها علشان يضرب طيزها و هو بينيك كسها . كأنه اسد فوق لبوة . هي فعلا لبوة واخده زبر ضخم في كسها و بتضرب على طيزها و بتتأوه و هو فوق منها و ابنها واقف ماسك هدومها . فضل ينيك كده لغايه ما قرب يجيب لبنه فنيمها على ضهرها و جاب لبنه كله على بزازها . قعد حسن و هو ملط زى ماهو و ماما مش قادره تقوم و فاشخه رجلها و لبنه لسه على بزازها . بعبصها حسن . حسن : يلا يا وليه . ماما : مش قادره . انت فشختنى . حسن : ساعدها علشان تلحقوا تمشوا . قربت من ماما لبستها الكلوت و قامت لبست عبايتها على اللبن زى ماهو و خرجنا . طلعنا الشقه و اول ما دخلنا قلعت عبايتها و الكلوت و دخلت الحمام تغسل لبنه من على بزازها . دخلت وراها . ماما : حسن ده طور بجد . بيفشخ و غشيم في النيك . طبعا زبرى كان واقف بعد كل ده لما شوفتها بتتناك و دلوقتى بتتكلم عن اللى كان بينيكها و هي بتغسل لبنه من على بزازها . بنظره الشرموطة عرفت انه واقف فقربت عليا . ماما : ايه عجبك نيك الطور ده فيا . مدت ايدها قلعتنى البنطلون و مسكت زبرى . ماما : بس انا مش قادره اتناك تانى لحسن كسى وارم من اللى عمله فيا . شايف عامل ازاى . مديت ايدى علشان المسه فضربتنى على ايدى . ماما : قولتلك مش قادره . بتحب تشوفنى بتناك قد كده يا واد . انا : بحب اشوفك مبسوطة . ماما :هو النيك بيبسطنى قوى بس حسن ده فشخ كسى . كانت كل ده بتلعب في زبرى و هي بتتكلم . بعد ما خلصت كلام دخلته في بوقها و قعدت تمصلى لغايه ما جيبت لبنى في بوقها . بلعته كله و قامت تكمل تنضيف في نفسها . خرجت استنيتها علشان تقولى هنعمل ايه في راس السنة . خرجت ماما لافه فوطه حوالين جسمها . انا : ها . هنعمل ايه بقى في راس السنة ؟ ماما : مممم . انا كنت بفكر نروح نغير جو في اى حته . انا : حته زى ايه ؟ قصدك غردقه او شرم او كده ؟ ماما : لأ طبعا . الأماكن دى نروحها مصيف مش في الشتا . انا : امال قصدك ايه ؟ ماما : قصدى مثلا الأقصر و اسوان . مكان نغير فيه جو و في نفس الوقت في الشتا ده الجو هناك هيبقى احسن . انا : ماشى قشطه . بس هتستحملى كام يوم اجازه من غير نيك ؟ ماما : و هو النيك اتمنع في الأقصر و اسوان . ضحكنا احنا الاتنين و قومت بعدها حجزت تذاكر السفر و الفندق في الأقصر لمده أسبوع . تانى يوم كان السفر اللى كان عادى جدا . وصلنا الفندق و اخدنا اوضه بسريرين . طبعا ام و ابنها فمفيش حد هيقول حاجة . دخلنا الاوضه ريحنا من السفر و نمنا . تانى يوم قررنا نخرج نتفرج على الاثار هناك . لبست و اتفاجئت ان ماما لبست فستان بعكس لبسها في العادى و الحجاب و كده . كان اللى يشوفها يقول دى ميلف لاتينيه مش مصريه ابدا . روحنا نتفرج على المعابد و كان المرشدين السياحين بيقربوا مننا على أساس اننا أجانب . طبعا اول ما نتكلم عربى يبعدوا لأنهم عايزين أجانب يقلبوهم في قرشين . معادا واحد من اهل البلد هو اللى فضل معانا . راجل اسمر و طويل و لابس اللبس التقليدي هناك . فهمت على طول انه مش باصص للفلوس قد ماهو باصص للجسم الملبن اللى قدامه . فضل معانا و يشرحلنا و طبعا ميخلاش الكلام من لمسه على دراع ماما او حك في جسمها . طبعا كل ده و انا عامل مش واخد بالى . جه وقت الغدا فدخلنا مطعم احنا التلاته و طلبنا الاكل . بعد الاكل قامت ماما تدخل الحمام و طبعا بعدها هو كمان قام يدخل الحمام و انا برضه عامل مش واخد بالى انه رايح وراها . متأخروش و لقيت ماما راجعه و هو لسه . انا : انتوا لحقتوا . ماما : انت واخد بالك . انا : انا معرص اه بس مش عبيط . ماما : طيب هو قالى مش هنلحق نعمل حاجة هنا و عايز ناخد راحتنا . فبعد ما نقوم هيسيبنا احنا و بعدها انت تروح الفندق و انا هكلمه و اروحله و لما اروح ابقى احكيلك . انا : بس ... ماما : عارفه انك عايز تتفرج بس بالعقل كده لو جيت معانا ممكن نتفضح . انا : خلاص ماشى . بعد ما خرجنا من المطعم سابنا و مشى و بعدها بشويه علشان تبقى محبوكه سيبت ماما و روحت الفندق . بعد حوالى ساعتين جت هي . انا : ها عملتى ايه . ماما : اسمع يا سيدى . بعد ما سيبتك ركبت تاكسى و اتصلت بيه و روحنا مع بعض . واضح انه عايش لوحده علشان كان مطمن ان محدش هييجى . اول ما دخلنا قلع و قلعنى معاه . بس بقولك ايه كان رومانسى على الاخر و عمال يلحس في كل حته في جسمى و هو بيقلعنى . لغايه لما جيت اقلعه البوكسر . انا عارفه ان الزنوج ازبارهم شديده بس احا يعنى . ده قد دراعى . قعدت امصله شوية و الراجل لقيته هاج و بيزوم كده . قومت فتحاله كسى نزل يلحس فيه و ايده مش راضيه تسيب بزازى لغايه ما قام و حشر زبره في كسى . اه حشره ده مينفعش أقول عليه دخله . لأ ده حشره في كسى . و فضل ينيك و انا مش قادره عليه لغايه ما جابهم جوه كسى غرقنى . كنت انا بلعب في زبرى و هي بتوصفلى اللى حصل فيها . ماما : عايز تجيب لبنك . انا : اه ماما : يبقى تلحس كسى و لبنه فيه الأول يا معرص . كانت لسه لابسه الفستان فرفعته لقيتها من غير اندر . انا : امال اندرك راح فين . ماما : هيهيهيهيهى خده منى تذكار . انا : و ماشيه من غيره يا لبوة . ماما : اه حتى هتلاقى اللبن نازل على فخادى . قعدت الحس فخادها و كسها لحد ما حسيت انها اترعشت و جابت . بعدها قامت مصتلى زبرى لغايه ما جيبت لبنى على وشها . قعدنا نريح شوية . ماما : ننام بقى شوية علشان بالليل هننزل نتفسح . انا : ناويه على ايه يا هايجه ؟ ماما : يا واد ننزل نسهر كده . انا : ماشى . نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى . الجزء ال 17 نمت انا و هي و انا بفكر هتعمل ايه لما نصحى و في باقى أيام الاجازه دى . صحيت كانت هي صاحيه من قبلى و لبست و بتحط ميك اب . انا : مساء الخير ماما : أخيرا صحيت . يلا البس علشان ننزل . انا : ننزل فين ؟ ماما : مش قولتلك هننزل نسهر . يلا بقى انا : ايوه بس هنسهر فين . ماما : في النايت كلاب اللى في الفندق هنا . انا : ماشى قومت من السرير و بدأت البس كانت هي خلصت ميك اب و قامت . اول ما شوفتها و هي واقفه تنحت . انا : انتى هتنزلى كده ؟ ماما : و ماله كده ؟ كانت لابسه فستان قصير المفروض انه فوق الركبه بس علشان طيزها كبيره فالفستان ده مغطى طيزها بالعافيه أصلا . و من فوق كان مفتوح من عند الصدر و فيه حمالات . طبعا الحمالات دى لو اتلمست هتبان بزاز ماما بالكامل . انا : انتى لو لابسه قميص نوم هيبقى مغطى اكتر من الفستان ده . ماما : و اغطى جسمى ليه ؟ وحش ؟ وقفت قدامى و طبعا انا أطول منها . اى حد أطول منها هيقف قدامها كده هيشوف حلمات بزازها من الفستان . من شكلهم لأ هيشوفهم فعلا . انا : انتى ناويه على ايه بالظبط ؟ ماما : في واحد اسمه جو هنقابله في النايت . انا : و ده عرفتيه منين ؟ ماما : فاكر الفيس بوك اللى قولتلك تعملهولى ؟ انا : اه فاكره . ماما : اهه يا سيدى و انا بقلب فيه لقيت اضافه من واحد اجنبى . انا : و ده اتكلمتى معاه ازاى ؟ ماما : انت فاكرنى جاهله ولا ايه . لا انا اعرف أتكلم كويس . و خصوصا اننا مش بنتكلم في علوم يعنى . انا : ماله بقى اجنبى ده . ماما : اتكلمت معاه و بعتلى صور ليه و بعدين قالى انه هييجى مصر في راس السنة . انا : و هو منين ؟ ماما : امريكى . المهم قالى انه عايز يشوفنى و اتفقت معاه نتقابل هنا . انا : انتى مجنونه ؟ ماما : ليه بس انا : أولا هتتقابلوا فين ؟ ده لو طلع معانا الاوضه مثلا نلبس قضيه اداب . و بعدين انا هروح فين ولا هبقى معاكى قدامه ؟ ماما : بص هي دى مش اول مره ييجى مصر . فهو مش قاعد في فندق زى ده هو قاعد في فندق صغير كده بس بيدفع كتير علشان هناك ميسألوش على بطاقه حد و لا بيسألوا مين رايح اوضه مين . انا : و انتى ضامنه الكلام ده يعنى ؟ ماما : بقولك هو جه قبل كده مش اول مره ليه هنا انا : طيب و انا ماما : متقلقش و احنا بنتكلم اكتشفت انه بيحب التعريص . عندهم اسمه cuckold . بعدها قولتله انى عندى حد كده و عجبه الكلام ده قوى . انا : قولتيله عليا ؟ ماما : اه الموضوع ده بيهيجه أصلا . يلا بقى علشان منتأخرش عليه . نزلت معاها و انا لسه قلقان و مش فاهم حاجة . دخلنا النايت كان زحمه و رقص و كده . هي قعدت تبص على الناس لغايه ما شافته . روحنا على الطرابيزه اللى كان قاعد عندها . طبعا هي شافته من الصور قبل كده بس هو مشافهاش . لما قربنا سلمت عليه . الراجل اتفاجئ و وقف علشان يسلم عليها . كان راجل ابيض و طويل شوية . أطول منى و طبعا أطول منها . سلم عليها و حضنها و باسها من خدها . و بعدين سلم عليا و قعدنا و هي قاعده في النص بينى و بينه . طبعا هو ميعرفش اسامينا الحقيقيه و لا جو ده اسمه الحقيقى هو كمان . قعد يتكلم معانا شوية و عينه بتفحص جسم ماما حته حته . كان اول مره يشوفها و واضح عليه ان جسمها عجبه . طلب حاجات نشربها . جو : ممكن ترقصى ؟ ماما : طيب تعالى نرقص سوا جو : لأ اقصد ترقصى لوحدك ماما : طيب لما نروح اوضتك في الفندق التانى جو : لأ هنا . افتكرت ماما لما قالتلى انه بيحب التعريص و حسيت انه عايزها ترقص قدام الناس كلها هنا . قامت ماما فعلا و بدأت رقص و في دقايق كان الناس بقوا عاملين دايره حواليها بيصقفوا و هي في النص بترقص . لقيته هاج و دفع الحساب و قالنا يلا . خرجنا و ركبنا تاكسى و قعدت انا قدام و هو ورا جنب ماما . أدى العنوان للسواق و ركز هو مع ماما و انا فضلت اشغل السواق اللى لحسن الحظ كان راجل كبير و الا كان خد باله من البوس و التحسيس اللى بيحصل ورا و طلب ينيكها هو كمان . كنت بتكلم مع السواق علشان اشغله و في نفس الوقت ببص على المرايه علشان اشوفهم ورا . كل شوية يمد ايده يقرص بزها او يحط ايده على فخادها او يخطف بوسه بسرعه . وصلنا الفندق و هناك الراجل اللى قاعد في الريسيبشن بصلنا بصه هيجتنى اوى . كأنه عارف ايه اللى هيحصل كمان شوية و عارف ان الست دى جايه هنا تتناك . طلعنا الاوضه . اوضه فندق عاديه جدا . اول ما دخلنا قعد هو و ماما على السرير و قعدت انا على كرسى قدامهم . جو : خد راحتك على الاخر . لو عايز تشارك معانا كمان معنديش مشكله . قعد يبوسها تانى ويحسس على جسمها زى ما كان بيعمل في التاكسى و بعدها بدأ يقلع و يقلعها . طبعا هي ماكنتش محتاجه غير لمسه على الفستان علشان يتقلع من فوق و بزازها تنط منه . قلعها الفستان بالكامل . كانت لابسه اندر نفس لون الفستان . نيمها على السرير و بعدين لف بصلى . جو : قولتلك خد راحتك . اقلع كده زينا . بدأت اقلع و لف هو تانى لماما . نزل على رجليها يلحسها لغايه ما وصل لفخادها و هو لسه بيلحس و بعدين كسها . قعد يلحس كسها من فوق الاندر و يحرك صوابعه على الاندر يدخله جوا كسها . بعدين شده قلعهولها . طلع لبزازها يبوس و يرضع فيهم و نزل تانى لكسها يلحسه و ايد من ايديه بتقرص حلمه بزها و صوابع ايده التانيه في بوقها بتمصهم . بعدين لف تانى علشان يتأكد انى قلعت فعلا و بلعب في زبرى و انا بتفرج عليهم . قعد على السرير و خلى ماما تنزل على الأرض تمصله زبره . كان زبره عادى . بس و هي بتمصله كان حاطط ايده على شعره و هو بيبصلى . طبعا ماما خبره في المص مستحملش دقايق و كان على اخره . نيمها على السرير و نام عليها بحيث يبقى باصص عليا . لعب زبره على كسها شوية و بعدين بدأ يدخله في كسها لغايه اخره . اتحرك على جسمها بالراحه قبل ما يسرع حركته شوية و هو بينيكها و باصصلى دايما . كانت نظراته ليا بتهيجنى . فكرنى بمحمود و هو بينيكها اول مره قدامى و بيبصلى علشان يتأكد انى بعرص عليها . هيجت اوى و زبرى بقى على اخره انا كمان . قلبها جو و بقى بينيكها دوجى استايل و هو بيضرب طيزها و في نفس الوقت لسه باصصلى برضه . حسيت انى هجيب فقومت خليت ماما تمصلى و هو بينيكها . لما لقانى كده بقى بينيكها بعنف اكتر و ده اللى خلانى اجيب في بوقها . من كتر سرعته و عنفه لبنى بقى يدلدق من بوقها على السرير و هو لسه بينيكها كده لغايه ما قرب يجيب فطلع زبره و جاب لبنه على طيزها . فضل قاعد على السرير و هي قامت تدخل الحمام علشان تنضف نفسها . فضل هو عريان زى ما هو و انا كنت لبست و قعدت على الكرسى تانى . جو : ايه رأيك ؟ انا : انا اللى المفروض اسألك رأيك ايه فيها جو : قصدك رأيى في امك انا : اه . ايه رأيك في امى جو : شرموطة حلوة . كانت ماما طلعت من الحمام و هي لسه ملط . ماما : بتجيبوا في سيره الشرموطة ؟ جو : اه . ابن الشرموطة كان بيسألنى عن رأيى فيها . ضحكنا احنا التلاته و بعدين ماما لبست الاندر بتاعها و كانت هتلبس الفستان . جو : انتوا هتمشوا ؟ ماما : اه . جو : بس انا لسه عايزكوا شوية . ماما : هو انت متعبتش لسه عايز تانى . جو : لأ مش هنيكك . عايز أتكلم معاكوا . قعدت ماما جنبه على السرير و هي لسه بالاندر بس . ماما : أتكلم . جو : انا هاتكلم على طول . انا كمان cuckold . ماما : ازاى . جو : زى ما بتقولوا معرص . لما قولتيلى ان ابنك كده هيجت لأن انا كمان كده . بس انا معنديش حد يوافق على ده . معنديش جيرل فريند او ام زيك كده ممكن يوافقوا على ده . ماما : و بعدين جو : لقيت شباب عندهم نفس الفانتازى بتاعى بس بالعكس . هما عايزين ينيكوا قدام حد . فبقينا ندور و نجيب اى واحده بتحب الجماعى و هما ينيكوها قدامى . و لما اتعرفت عليكى و عرفت انك كده قولتلهم ييجوا مصر معايا المره دى . و لو عجبتينى اخليهم يمارسوا معاكى برضه زيي . لو معجبتينيش كنا هندور على واحده تانيه . ماما : مين دول ؟ جو : قولتلك شباب اتعرفت عليهم . عندهم شهوه عاليه و متقلقيش هيمتعوكى . ماما : بس لازم اشوفهم الأول . طلع جو موبايله و ورانا صورهم . هما 3 شباب زنوج . طبعا امريكان زيه و كلهم واضح عليهم انهم أطول و اضخم جسديا من جو نفسه . ماما : كل ده حلو بس اضمن منين ان ازبارهم كبيره زيهم . جو : من الناحية دى متقلقيش . هيكيفوكى اوى . ماما : يعنى معندكش صور ليهم جو : خليها مفاجأه . بكره راس السنه و عايزين نحتفل بيه هنا كلنا . ماما : ماشى . كان واضح ان ماما هاجت علي صورهم لدرجه انها وافقت من غير حتى ما تاخد رأيى . قامت ماما لبست فستانها و خرجنا من عنده . انا : طيب حتى كنتى اسألينى عن رأيى قبل ما توافقى ماما : يا حبيبى ماحنا متفقين هنعمل حاجة مختلفه في راس السنة . اهه هتعرص عليا انت و واحد تانى سوا في راس السنة . ضحكنا احنا الاتنين . خرجنا من الفندق و اخدنا تاكسى للفندق بتاعنا و نيمنا من التعب . صحينا تانى يوم كنا احنا الاتنين مستنين الوقت يعدى علشان نروح لجو تانى . كانت ماما بتعتنى بجسمها طول اليوم و كريمات و الحاجات دى علشان الحفله اللى هتحصل على لحمها بالليل . جه الليل و كلمنا جو علشان نروحله . خلاص كنا عارفين العنوان فمش محتاجين انه يجى ياخدنا . ركبنا و روحنا الفندق بتاعه و كان هو مستنينا في الريسيبشن . اخدنا و طلعنا الاوضه و قبل ما ندخل غمى عين ماما و قالها علشان في مفاجأه . دخلنا الاوضه و طبعا انا شوفت المفاجأه قبلها . ال 3 شباب قاعدين ملط و بيلعبوا في ازبارهم على السرير . كانت ازبارهم ضخمه فعلا مش مبالغه من جو لما قالها هتتكيفى . قعد جو ماما على السرير و هو لسه مغمى عينيها و وقفوا الشباب حواليها . شال جو ايده علشان تفتح ماما عينيها تلاقيها في وسط 3 ازبار سودا ضخمه . جه جو قعد جنبى و ساب الشباب يتعاملوا مع ماما . كانت ماما في وسطهم بتلعب في ازبارهم و تمص واحد واحد و هي بتلعب في الباقيين . بدأت انا و جو نقلع و هي لسه بتمصلهم . بعدين قوموها علشان يقلعوها . كانت لابسه فستان مش هبالغ لو قولت انه اسخن من اللى قبله . فستان من غير حمالات و طبعا بزازها تقريبا كلها باينه منه و فخادها بالكامل باينه لدرجه ان و هي قاعده الاندر باين منه . قلعوها الفستان و بعدين الاندر و أيديهم بتحسس على جسمها كله و بعدين واحد منهم حدف الاندر لجو . كنت انا و جو بقينا ملط زيهم و بنلعب في ازبارنا . قعد يشم في الاندر شوية و بعدين بقى بيدعك بيه زبره . نيموا ماما على السرير و بقى واحد بيبوسها و لسانه بيلحس في وشها و التانى بيرضع بزازها و يلحسهم و التالت بيلحس في كسها و صوابعه بتلعب في خرم طيزها . بعدين نام واحد منهم على السرير و الاتنين التانيين شالوها و حطوها على زبره . قعدوا يبدلوا نيك في كسها لغايه ما ناكوها هما التلاته في كسها و بعدين ثبتوها على زبر واحد منهم و التانى بدأ يحشر زبره في طيزها . كانت ماما بتتأوه و اهاتها طبعا بتهيج كل الموجودين . لقيت ايد جو بتلعب في زبرى فجأه فبصيتله . جو : انا مش gay . بس عادى نهيج سوا و احنا بنعرص . كنت عامل زى المتخدر من الهيجان و انا شايف هيجان ماما عالى اوى و هي بتتأوه و في زبر بيحاول يقتحم طيزها و شعرها بقى منكوش و وشها احمر و عرقانه منهم . مد جو ايده على ايدى و خلانى العب في زبره و هو لسه بيلعب في زبرى و احنا بنتفرج . كان التانى نجح انه يدخل زبره في طيزها . الحقيقه انا دايما كنت بستغرب من طيز و كس ماما . ازاى بتتناك فيهم كتير و لسه محافظه على حجمهم و انهم ميوسعوش و كل مره تتناك فيهم احس انها اول مره بتاخد زبر في طيزها ولا كسها . خرجنى من تفكيرى صوتها و هي بتتأوه و تتموحن عليهم و التالت بيديلها زبره تمصه . قعدوا التلاته يبدلوا عليها لغايه ماهى نفسها مبقتش عارفه مين زبره في كسها و مين زبره في طيزها و مين بتمصله . بعد حوالى ساعه كانوا تقريبا على اخرهم و قرروا ينوعوا في لبنهم فواحد جاب في بوقها و التانى في كسها و التالت في طيزها . كانت ماما نايمه على السرير و رجليها مفشوخه على اخرها و اللبن في كل حته . قومت انا و جو نقرب منها . مسكنى جو من زبرى . جو : لو عايز تجيب لبنك لازم تنيكها معايا . بصيتلها و هي كانت في حاله من النشوه فلقيتها بتشاورلى براسها . قربت منها انا و جو و هي لسه مش قادره تقفل رجليها . نيمت على السرير و عدلها جو على زبرى علشان يقتحم كسها . كان غرقان لبن منهم و لسه سخن . نامت بجسمها عليا و نام جو فوق منها علشان يدخل زبره في طيزها اللى برضه مليانه لبن و بقينا بنيكها جماعى . وطت ماما عليا و بوسنا بعض و لبن التالت لسه في بوقها و اختلط بلعابها و لسانى عليهم . جاب جو لبنه في طيزها اللى كانت اتملت على اخرها باللبن فبقى ينزل من طيزها على زبرى و انا بنيك كسها و هي لسه بتتأوه و بقت تلعب بأيديها في بزازها كمان . في كل اللى حصل ده كانت هي جابت اكتر من مره بس لما قولتلها انى قربت اجيب لقيتها هاجت اكتر . ماما : هنجيب مع بعض . كان جو انضم للشباب و بقوا واقفين كلهم بيتفرجوا علينا و بيشجعوا و انا حركتى بتزيد و قربت اجيب في كسها . ماما : هجيب يا حبيبى . ااااه . مستحملتش لما حسيت انها بتجيب على زبرى اللى في كسها و لبن الشاب في كسها و لبن التانى مختلط مع لبن جو نازلين من طيزها على كسها و زبرى فحضنتها جامد و انا و هي بنترعش سوا و بجيب لبنى في كسها مع دقات الساعه 12 و بدايه السنه الجديده . بوستها و فضلنا حاضنين بعض شوية كان الشباب دخلوا الحمام استحموا و انا زبرى خرج من كسها بس لسه حاضنين بعض . انا : هابى نيو يير يا ماما . ماما : هابى نيو يير يا حبيبى و كل سنه و لبنك في كسى . دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول . نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 18 دخلنا انا و هي نستحمى و خرجنا لبست الفستان و اخد جو الاندر بتاعها يحتفظ بيه كتذكار . ركبنا تاكسى و روحنا الفندق و طبعا كنا مرهقين من النيك فنيمنا على طول . خلصنا الاجازة الممتعة دى و رجعنا تانى للقاهرة . و طبعا من اول ما وصلنا العماره و الازبار اللى فيها كلها عايزه ترحب بأمى . اول واحد كان حسن اللى استقبلنا في المدخل و اخد الشنط . لكن ماما كانت واضحه معاه ان لسه اول الشهر مجاش علشان ينيكها . اخد حسن الشنط يطلعها الشقه و هو حزين طبعا . و احنا على السلم قابلنا عادل اللى ماشلش عينه من على امى من اول ما شافنا . سلمنا عليه و طلعنا الشقه و انا شايفه بيشاور لماما انه هيكلمها في التليفون . دخلنا الشقه و كل واحد دخل اوضته علشان يغير . غيرت هدومى و لقيت ماما داخله عليا بقميص النوم و هي بتتكلم في التليفون . ماما : لأ طبعا وحشتنى يا حبيبى ( شاورتلى انها بتكلم عادل ) ماما : هيهيهيهييهى . و انا كمان نفسى فيك بس استنى لما ابنى ميكونش موجود . ماما : مش عيب تشتم ابنى بكسى كده . مش الكس ده اللى هتموت عليه . ماما : طيب خلاص هشوف و اكلمك . قفلت مع عادل و كنت فهمت طبعا انه عايز يجي ينيكها . انا : طبعا الكلام مش محتاج شرح . عايز يجيلك ماما : ايوة . و بيسأل انت مش هتكون موجود امتى علشان ييجى . انا : و انتى عايزاه امتى يا هايجة ماما : لو عليا دلوقتى . بس انت ريح الأول من الطريق . انا : و انتى مش عايزه تريحى يا هايجه ؟ ماما : مانت قولت اهه . هايجة . انا : طيب انا هكلم محمود و لو كده اروح اشوف عنده شغل لينا و لا ايه النظام تكونى خلصتى مع عادل . ماما : ماشى . كلمت محمود و الغريبه ان تليفونه كان مقفول و دى عمرها ما حصلت من ساعه ما عرفته . روحت لماما الاوضه لقيتها واقفه ملط بتختار هتلبس ايه . انا : الظاهر حظك وحش و هتأجليها شوية علشان محمود موبايله مقفول . ماما : لأ مينفعش . انا خلاص حضرت نفسى . انا : يعنى عايزانى انزل اقف في الشارع و لا ايه . ماما : لأ عادى ادخل الأوضه و اقفل عليك لغايه ما يمشى . انا : ماشى . أوامر كسك . ماما : حبيب قلب كسمك . كلمت عادل اللى في دقايق كان على الباب و انا كنت دخلت الاوضه و قفلت على نفسى . فتحتله الباب و هي لابسه روب و اول ما دخل قلعته . كانت تحت منه ملط . بصلها عادل بانبهار كأنه اول مرة يشوف جسمها . ماما : انا قولت انت مش عايز تضيع وقت في هدوم . في ثوانى كان عادل بقى ملط و زانقها في الحيطه . بيبوسها و ايده بتمشى على جسمها كله و تقرص في حلماتها و لسانه مش عايز يسيب شفايفها . عادل : وحشتينى يا لبوة . مكانتش قادره ترد عليه علشان لسانه بيتحرك على شفايفها فاكتفت بأنها تحضنه جامد و هو لسه بيقرص في حلماتها . شالها عادل و راح على اوضه النوم رماها على السرير و نام عليها و دخل زبره في كسها . ماما : احححححححح . مش على الناشف كده كنت الحسه الأول . عادل : ده عقاب ليكى علشان متسيبينيش تانى . فضل يرزع في كسها قبل ما يقوم من عليها . ماما : قومت ليه ؟ عادل : مش عايز اجيب على طول كده . انزلى مصيلى شوية . نزلت ماما تمصله و هو بيلعب في شعرها لحد ما شدها و نيمها على زبره و هو بيرضع بزازها . فضل يرضع و يشد بسنانه في حلمتها لغايه ما جاب لبنه جوه كسها . جت ماما تقوم فمسكها . عادل : لأ لسه واحد كمان . انا مش هسيبك يا لبوة . نزلت ماما تمصله تانى لحد ما زبره شد تانى و المرة دى وقفها و وقف وراها و دخله في طيزها . كانت ماما بتصوت و هو يهيج اكتر لحد ما طلع زبره من طيزها و جاب لبنه على بزازها . باسها عادل و لبس و خرج . خرجت لماما كانت لسه زى ما هي . بعبصتها و قولتلها تلبس و طبعا كان يوم متعب من السفر و النيكة دى فدخلنا ننام . تانى يوم حاولت اكلم محمود و لسه برضه تليفونه مقفول . قررت البس و اروحله اشوف في ايه . انا : انا هلبس و اروح لمحمود . ماما : هو رد عليك ؟ انا : لسه تليفونه مقفول بس هروح اشوفه ماما : ماشى . و انت جاى هات اى اكل ديلفرى لحسن جسمى مكسر مش هطبخ حاجة النهارده . انا : ماشى . نزلت اروح لمحمود و وانا لسه في المدخل لقيت سلمى من بعيد بتشاورلى . روحتلها كانت واقفه زى ماتكون مستخبيه . انا : في ايه يا سلمى . بكلم محمود من امبارح موبايله مقفول . سلمى : تعالى نمشى من هنا الأول و هحكيلك . انا : ماشى . خدتها و روحنا على كافيه قريب . سلمى : محمود اتقبض عليه . انا : ازاى ؟ سلمى : اختلف مع ناس و انتوا فى الاجازة . انا : و الناس دول جامدين لدرجه يحبسوه يعنى ؟ سلمى : انت متعرفش محمود كان واصل لحد ايه . الناس دول يقدروا يقتلوه كمان بس حبسوه علشان يجبروه يعمل اللى هما عايزينه . انا : و ده له علاقه بشغلنا احنا . سلمى : لأ ده شغل تانى . محمود كان له فى كل حاجة مش شغلنا بس . انا : طيب و احنا هنعمل ايه ؟ سلمى : احنا لازم نوقف شغل الفتره دى و الاحسن كمان لو بعدتوا عن اى حد يعرفكوا او يعرف شغلكوا الفتره دى . انا هعمل كده انا كمان و قولت لباقى اللى شغالين معانا كده بس مكنش ناقص غيركوا و كنت مستنيه ترجعوا . انا : حاضر هنعمل كده . بس نكلمك ازاى و نعرف ازاى ايه اللى بيحصل . سلمى : انا اللى هكلمكوا لو حصل جديد . بس متحاولوش انتوا تتكلموا علشان الامان برضه . انا : ماشى . ودعت سلمى على امل اننا هنتقابل تانى لما مشاكل محمود تخلص . روحت البيت و انا مش عارف هعمل ايه و طول الطريق بفكر مش لاقى حل . دخلت البيت لقيت ماما فى الحمام بتستحمى . خرجت ملط و هى بتنشف شعرها . ماما : انت جيت يا حبيبى . معلش اصل صلاح ابو عادل شافك و انت نازل و كان مصمم ينيكنى . لسه نازل من شوية فقولت ادخل اخد شاور . مجيبتش معاك اكل ليه زى ماقولتلك ؟ انا : ….. ماما : مالك يا واد مبتردش عليا ليه . هى اول مره تشوفنى عريانه ولا ايه ؟ انا : احنا فى مصيبه مش وقته . ماما : خير يا واد ؟ قلقتنى . انا : محمود اتقبض عليه . ماما : يالهوى . ازاى ده ؟ قعدت حكيتلها كل اللى قالته سلمى . كانت لبست قميص نوم و قعدنا نفكر . ماما : طيب و العمل ؟ انا : مش عارف . انا قعدت افكر طول الطريق هنعمل ايه ؟ ماما : هنعمل زى ما سلمى قالت و هنبطل شغل شوية . انا : هو الموضوع مش الشغل بس . احنا لازم نسيب هنا . ماما : ليه ؟ انا : زى ما قالت علشان نبعد عن اللى يعرفوا شغلنا زى حسن البواب . ماما : خلاص نرجع شقتنا القديمة . انا : مينفعش برضه . ماما : ليه ؟ انا : علشان هناك برضه فى ناس تعرفنى و تعرفك . انتى ناسيه ولا ايه ؟ ماما : خلاص ناخد شقه جديده . انا : و نجيب فلوسها منين . انتى ناسيه ان محمود هو اللى دافع فلوس الشقه دى . ماما : انت كده قفلتها من كل ناحيه . امال نعمل ايه طيب ؟ انا : معرفش . سيبينى افكر و فكرى انتى كمان فى اى حل . سيبيتها و روحت اوضتى و دماغى هتنفجر من التفكير و مفيش اى حلول بتيجى . لا انا و لا هى اتغدينا و فضلت فى اوضتى لحد بالليل . لقيتها داخله عليا . ماما : ها . لقيت حل ؟ انا : لأ لسه . و انتى لقيتى حل ؟ ماما : انا فكرت فى حاجة كده بس مش عارفه تنفع ولا لأ . انا : ايه هى ؟ ماما : بس الاول لازم احكيلك حكايه قديمة . انا : هو ده وقت حكاوى . ماما : مانا لو محكيتلكش مش هينفع الحل ده اصلا . انا : احكى يا ستى . ماما : فاكر لما حكيتلك زمان انا حصلى ايه و ان ابوك هرب منى بعد ما بقيت حامل و اهلى قاطعونى و امى اديتنى فلوس جيبت بيها الشقه اللى كنا ساكنين فيها . انا : اه فاكر . ماما : دى مش الحقيقه . على الاقل مش كلها . انا : ايه شغل الالغاز ده . قولى على طول . ماما : الحقيقه ان ده مش اللى حصل بالظبط . امى اللى هى جدتك كانت ست شديده . انا : كانت ؟ ماما : ميجوزش عليها غير الرحمه دلوقتى . سيبنى اكمل و متقاطعنيش . انا : ماشى . ماما : امى رغم انها شديده بس كانت عاقله . زمان كنت لسه مراهقة و حلوة و الف مين يتمنانى . كان جسمى لسه بيتشكل بس طول عمرى كنت حلوة زى مانا دلوقتى . المهم علشان مطولش عليك . لقيت ابن خالتى بيشاغلنى و بيقول انه بيحبنى . مع انى عارفه انه ابوه و ابويا زمان قالوا انه هيتجوز اختى قبل ما ابويا يموت بس محطتش فى دماغى و اتكلمت معاه . واحده واحده حصل اللى حصل و بقيت حامل منه .لما قولتله علشان يتقدملى الندل قالى انه ميقدرش يكسر كلام ابوه و انه مينفعش يتجوز غير اختى . يومها عيطت كتير و مكنتش عارفه اعمل ايه غير انى اقول لأمى . امى اتصدمت و غضبت منى طبعا بس بعدها قعدت تفكر هتعمل ايه . و علشان متخسرش ابن خالتى كعريس لأختى خصوصا ان ابوه كان راجل غنى اوى . قالتلى متكلمش معاه تانى لغايه مانشوف حل . وقتها مكنش عمليات الاجهاض سهله زى دلوقتى . دى كانت خطر ممكن الواحده تموت فيها . علشان كده امى رفضت اعملها . قعدت امى معايا و قالتلى انى غلطت و لازم استحمل تمن غلطتى . كان التمن انى ابعد علشان تضمن هى ان ابن خالتى يتجوز اختى . الاول جابتلى واحد بفلوس اتجوزنى على الورق علشان قدام الناس مبقاش خلفت من غير جواز . و طبعا علشان يبقى ليك ورق و فيه اسم اب . بعدها عرفت اختى و الجيران و اللى يعرفونا انى هاتجوز و اسافر مع جوزى . بعدها فضلت معايا لغايه ما خلفتك و ادتنى فلوس اجيب بيها شقه و بس . انا : و بعدين ماما : امى حذرتنى انى مينفعش ارجع تانى و لا اتواصل معاهم بأى طريقه علشان جوز اختى ميحنش تانى لزمان . بس انا فضلت بتكلم مع اختى من وقت للتانى من غير ما حد يعرف و قولتلها ان فى مشاكل مع امى و متقولهاش و لا تقول لجوزها علشان ميقولش لأمى برضه . من فتره عرفت ان امى ماتت و بعدها الندل طلق اختى لما ملقاش ليها حد يقف معاها . انا : لأ واضح انه ندل فعلا . ايه علاقه الحكايه دى كلها بمشكلتنا ؟ ماما : اختى بعد ما اتطلقت رجعت قعدت فى بيتنا القديم . انا كنت بفكر اكلمها على اساس اننا راجعين من السفر و نقعد هناك احنا كمان الفتره دى لغايه مانشوف هيحصل ايه بعد كده . انا : طيب تصدقى دى فكره حلوة . كلميها بسرعه قوليلها احنا هنيجى بكره . ماما : بكره ازاى ؟ مينفعش اقولها هنيجى على طول كده . محدش بييجى من سفر يقول للناس بكره . هقولها كمان يومين مثلا و اهه بالمره نرتب الشنط و كده و نشوف هنقول ايه للناس هنا علشان ميشكوش لما نمشى فجأه . انا : صح . طيب كلميها يلا . قامت ماما تكلمها و بعد السلامات و الكلام الكتير عرفتها اننا كمان يومين هنيجى و طبعا اختها فرحت اوى و رحبت بينا . قفلت ماما معاها و جت قعدت جنبى . ماما : هنعمل ايه مع الناس هنا ؟ انا : تقصدى مين بالظبط ؟ ماما : اللى يعرفونا هنا هما جيرانا عادل و عيلته و حسن البواب . هو حسن له علاقه بمحمود و لا ميعرفش غيرنا ؟ انا : اعتقد ميعرفش غيرنا . ماما : خلاص يبقى اللى هنقوله لعادل هو اللى هنقوله لحسن . انا : ماشى . نقولهم هنروح لناس قرايبنا عادى ؟ ماما : مش عارفه . اصل احنا قولنالهم كده قبل كده . خصوصا اننا هناخد كل حاجتنا مش يوم و لا اتنين . ممكن عادل يشك و ده ظابط . انا : طيب نقولهم مثلا ان اختك تعبانه و هى فى محافظة تانيه و هنروح نقعد معاها لغايه ما تخف . ماما : ماشى . طيب بكره هكلم عادى يجيلى اقوله و انت تنزل تقول لحسن . انا : اشمعنى . مانتى ممكن تقوليله بالتليفون او و انا موجود ماما : مانا عايزه اودعه بقى . كانت لسه قاعده قدامى بقميص النوم فمديت ايدى بعبصت كسها . انا : لأ يا حلوة الكس ده ميتناكش من غير ما اشوفه . ماما : اااه . يا واد بالراحه . طيب لما ييجى خليك موجود بس من غير ما يعرف . انا : ايوه كده . يلا تصبحى على خير قومنا ننام . تانى يوم الصبح صحينا و جهزنا شنطنا و كل حاجة . كلمت ماما عادل فقالها انه فى شغله و هيجيلها بالليل . فطرنا و نزلت لحسن عرفته . كان حزين طبعا علشان حنفيه النيك اللى هتتقفل . رجعت البيت و قعدنا نكمل تحضير لكل حاجة لغايه بالليل . جه الليل و جه عادل . كانت ماما لابسه قميص نوم اسود و مستنياه . دخل عادل و لاحظ طبعا الشنط و سألها عليهم فحكتله . كان متضايق هو كمان بس ميقدرش يرفض . قعد ينيكها اكتر من ساعه فى كسها و طيزها و جاب مره على صدرها و مره فى كسها قبل ما يبوسها و يودعها و يمشى . خرجت كانت نايمه على السرير مش قادره تتحرك فغطيتها و دخلت انام . صحينا تانى يوم فطرنا و نزلنا على طول . ركبنا علشان نروح للبيت اللى هيبقى بيتنا الجديد . فى الطريق قعدت اتكلم مع ماما . انا : ما تعرفينى كده هلاقى مين هناك علشان متفاجأش . و هل ليكى اخوات تانيين معرفش عنهم حاجة . ماما : ههههههههههههه . لا مليش اخوات تانين . اختى الوحيده اللى هنقابلها اسمها ناديه و عندها بنت اسمها هاجر . انا : يعنى البنت دى تبقى بنت خالتى و فى نفس الوقت اختى من الاب . ماما : اه بس هما ميعرفوش . و لازم تخلى بالك ان محدش فيهم يعرف حاجة من اللى حكيتهالك . انا : متقلقيش . ماما : و خد بالك اختى و بنتها ميعرفوش حياتنا و لا يعرفوا حاجة عننا . متشوفهمش انت بقى تريل و تفتكر سهل تنيكهم و لا حاجة . انا : يا ستى متقلقيش . ماما : اجمد يا ميدو . هههه . وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو ) نكمل الجزء اللى جاى الجزء ال 19 وصلنا و نزلنا الشنط و وقفنا قدام الباب . كان بيت عادى زى اى بيت عيله ممكن تشوفه . خبطنا و فتحتلنا هاجر . صاروخ بمعنى الكلمة . بنت ممكن اصغر منى بسنه او اتنين . لابسه تيشيرت نص كم هينفجر من على بزازها و بنطلون لو لمسته هيتقطع من عند كسها و طيزها . سلمت على ماما و حضنتها و سلمت عليا بكسوف و انا مش قادر اشيل عينى من على بزازها و فى دماغى صوت ماما بيرن ( اجمد يا ميدو ) . دخلنا البيت و طلعنا الشقه بتاعتهم الأول . كانت خالتى مستنيانا . سلمت على ماما اختها اللى مشافتهاش من سنين و حضنتها و باستها و سلمت عليا ابن اختها اللى عمرها ما شافته ولا شافها قبل كده و حضنتنى و باستنى . كانت خالتى اكبر من امى بكام سنة . كان جسمها مليان شوية . بزاز ضخمه واضحه من تحت هدومها . طيز كبيره بتتهز مع كل حركة . لما حضنتنى حسيت انى بغوص في بزازها . لتانى مره افتكر كلام امى ( اجمد يا ميدو ) . بعدها روحنا الشقه بتاعتنا اللى هنقعد فيها انا و ماما . كان واضح انهم نضفوها و فرشوها قبل ما نيجى . دخلنا حطينا الشنط بتاعتنا و ريحنا شوية و روحنا لشقتهم نتغدى كلنا سوا . قعدنا على الغدا و ماما و خالتى بيتكلموا عن السنين اللى فاتت . بعد الغدا رجعنا للشقه . ماما : ايه رأيك ؟ انا : في ايه ؟ ماما : في خالتك و بنتها يا واد . انا : ناس طيبين . ماما : يا واد هو انا هسألك على طيبتهم . انا : ااااه . حلوين . ماما : حلوين بس . دى بنت خالتك شكلها هتبقى ملبن لما تكبر اكتر . انا : ما هي ملبن من دلوقتى . ماما : بس زى ما قولتلك . اوعى تحاول معاهم حتى . انا : حاضر . في الأيام اللى بعدها كانت كل حاجة ماشيه بشكل عادى جدا . ناكل و ننام و نقعد مع خالتى و بنتها و بس . حياة مملة و روتينية كأننا رجعنا لحياتنا العادية قبل ما كل ده يحصل . مفيش سكس و مفيش تعريص . كانت ماما و خالتى بينزلوا الصبح يجيبوا حاجات البيتين و يرجعوا على تحضير الغدا سواء عندنا او عندهم و بعد الغدا ماما و خالتى يقعدوا سوا يرغوا و انا بمسك الموبايل او ادخل الاوضه انام . قعدنا على الوضع ده حوالى شهر . لغايه ما فى يوم ماما صحيتنى كالعاده علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت مع خالتى يجيبوا الحاجات زى كل يوم و قعدت انا اتفرج على التلفزيون . بعد حوالى نص ساعه لقيت واحد صاحبى بيكلمنى عايز يقابلنى علشان بقالنا فتره متقابلناش . قولت فرصه انزل بدل مانا قاعد طول الوقت فى البيت كده . لبست هدومى و حاولت اكلم ماما مكنتش بترد فقولت انزل و لما هتيجى متلاقينيش هتكلمنى . نزلت فعلا لكن قبل ما اركب و امشى اتفاجئت بخالتى ماشيه لوحدها . خالتى : ازيك يا محمد . ايه رايح على فين كده ؟ انا : رايح اقابل واحد صاحبى . ايه انتى كنتى فين ؟ خالتى : لا مفيش ده انا كنت بزور واحده صاحبتى تعبانه و راجعه على طول . شكيت فى كلامها و كلام ماما اللى مش راكب على بعضه فسألتها . انا : راجعه على طول كده . مش هتجيبى حاجات للغدا ؟ خالتى : لا ماحنا بنجيب الحاجات دى من اول الشهر للشهر كله . انا كبرت يابنى و مبقيتش قادره انزل كل يوم . انا : لأ كبرتى ايه . ده انتى لسه صغيره و قمر اهه . ضحكت خالتى و سلمت عليا و مشيت . كلمت صاحبى اعتذرتله انى مش هقدر اروحله و فضلت اتمشى فى الشارع و بفكر . طيب معنى كلام خالتى ان امى مبتنزلش معاها كل يوم زى ما بتقولى . و ان النزول مرة واحده فى الشهر و بعد كده خالتى منزلتش . طيب ماما بتروح فين . و السؤال الاهم بتعمل ايه من ورايا . روحت و انا مش لاقى اجوبة لأسئلتى . قعدت مستنيها تيجى . جت ماما من بره بعد حوالى ساعه .لأول مرة اركز معاها من بعد ما جينا هنا . كانت عرقانه و كام شعره خارجين من حجابها . سلمت عليا و قالتلى النهارده هنتغدى عند خالتى و دخلت اوضتها تريح شوية قبل الغدا . بعد شويه لبسنا و روحنا نتغدى . كنت فى عالم تانى قاعد بفكر و مش معاهم لغايه ما خالتى قاطعت تفكيرى . خالتى : عملت ايه مع صاحبك يا محمد ؟ ماما : صاحبك مين ؟ انا : لأ ده واحد صاحبى كلمنى انزله و بعدين رجع فى كلامه هبقى اقابله بكره . خوفت ماما تكتشف انى عرفت ان فى حاجة غلط قبل ما اعرف انا ايه اللى بيحصل فتوهت الكلام و خليتهم يتكلموا فى حاجات تانيه . بعد الغدا مشى اليوم كله بشكل عادى . دخلت انام و انا بفكر لغايه ما روحت فى النوم . صحيتنى ماما تانى يوم كالعاده برضه علشان نفطر و بعدها لبست و نزلت . كنت انا مجهز نفسى اول ما نزلت هى نزلت وراها على طول . لقيتها ماشيه فى كذا شارع كأنها بتتأكد ان مفيش حد وراها بس برضه على مين . فضلت وراها لغايه ما لقيتها وصلت محل بعدنا بشارعين رغم انها لفت كتير قبل ما توصله و دخلت جوه . كان محل شكله قديم و محدش بيدخله اصلا فمقدرتش انى ادخل لأنى معرفش فيه ايه جوه . بعد حوالى ساعه خرجت من المحل و بدأت تلف نفس اللفه قبل ما تروح فأنا سبقتها و روحت على طول . قعدت مستنيها تيجى و قررت انى هاواجها علشان اعرف . بعد شوية جت و سلمت عليا . ماما : ازيك يا محمد انا : كنتى فين ؟ ماما : يعنى ايه ؟ مانت عارف انى مع خالتك . انا : بلاش تكدبى عليا اكتر من كده . انا عرفت المحل اللى بتروحيه . ماما : طيب و لما عرفت انى بروح محل معرفتش ليه بعمل ايه جوه . و لا توقعت علشان عارف امك انها بتتناك جوه و عايزنى احكيلك . مع كلامها لقيتنى هيجت فعلا رغم انى كنت زعلان انها محكتليش من الاول . ماما : طيب هدخل استحمى و بعدين اجى احكيلك . مسكتها من ايدها و شديتها انا : لأ احكى دلوقتى . عرفت هى انى انا هايج فعلا فقعدت قدامى و هى لسه بعبايتها و شالت حجابها . كان وشها عرقان و شعرها منكوش واضح انها اتناكت جامد فعلا . ماما : طيب انا كنت فعلا فى المحل ده و كنت بتناك و اتفشخت و اتبسطت . خلاص ؟ انا : احكى من الاول ايه اللى حصل . و بعدين احنا مش كنا متفقين هنهدى و نبطل الكلام ده شوية . ماما : طيب . قامت ماما و قلعت العبايه و كانت لابسه تحتها قميص نوم اسود و و هى بتتحرك اكتشفت انها مش لابسه برا و لا اندر تحت منه . جت قعدت جنبى و ايدها بتلعب فى رجلى و طبعا طالعه على زبرى و بدأت تحكى . ماما : صاحب المحل ده اسمه عمرو . عمرو ده بقى انا اعرفه من زمان . هو يبقى جارنا و اول حب فى حياتى . اول واحد باسنى و قفشلى كان هو بس بعدها بعدنا عن بعض علشان امه عرفت . و بعدها حصل اللى حصل مع ابن خالتى اللى حكيتلك تفاصيله . طلعت زبرى من الهدوم و بدأت تدعكه قبل ما تكمل كلامها . ماما : لما رجعنا هنا شافنا و احنا بننزل شنطنا و عرف انا مين و بعدها حاول يكلمنى . بعدين روحتله المحل علشان نتكلم و مع الكلام فكرنى بالذى مضى و محسيتش بنفسى غير و شفايفنا على شفايف بعض و بيبوسنى و ايده بتقفشلى زى زمان . حسيت كأنى مش فى وعيى و لقيت ايدى انا كمان رايحه على بنطلونه و بتطلع زبره و بمصه . بعدها فتح عبايتى و كنت لابسه بنطلون و اندر تحتها فقلعنى و قعد يلحس فى كسى لغايه ما جيبت و قام مدخل زبره لغايه ما جاب لبنه فيا . و من ساعتها و انا بروحله كل يوم ينيكنى و بقيت البسله قمصان نوم كمان علشان يهيج اكتر و يجيب فى كسى . كنت بقيت على اخرى من كلامها و لعبها فى زبرى . شالت ايدها و حطتها فى كسها و طلعت لبنه على صوابعها و بعدين رجعت تلعب تانى فى زبرى و ايديها عليها لبنه . ماما : بس انا مرجعتش اتناك بس علشان عايزه اتناك . الصراحه انا بحبه . مع كلامها ده كنت بجيب لبنى على ايديها . لحست ايدها من اللبن و دخلت تستحمى و انا قاعد على الكنبه زى مانا . قعدت افكر فى كلامها و انها بتحبه و رغم انى كنت هايج من شوية لكن حسيت انى متضايق من كلامها . يعنى انا موافق اكون معرص ليها و اشوفها بتتناك و اقبض التمن كمان بس ده ملوش دعوة بأنها تحب حد . حب ايه اللى انت جاى تقول عليه . خرجت من الحمام و بدأت تلبس و قالتلى البس انا كمان علشان خالتى و بنتها هييجوا يتغدوا هنا النهارده . قعدت على الاكل و لتانى يوم فى عالم تانى و مش مركز معاهم . بعد الاكل على طول دخلت اوضتى و انا لسه بفكر فى كلامها . مفيش حب هى بتضحك على نفسها و كل اللى بيحركها كسها . ده كان تفكيرى لكن كان لازم اختبره . كان لازم اتأكد من كلامى . اخدت قرار انى هختبر كلامى ده و لو طلع صح يبقى زى ماحنا و لو طلع غلط و بتحبه فعلا يبقى لازم امشى و ابعد عنها . طريقة الاختبار كانت سهله بالنسبالى . انا هدوقها من المتعه بتاعت زمان و لو رفضت النيك و اختارت عمرو يبقى خلاص . اما بقى لو رجعت زى زمان للنيك يبقى انا صح و مبتحبوش ولا حاجة و الموضوع كله علشان تريح كسها . قعدت افكر هعمل كده ازاى و فين ؟ ملقتش احسن من النيجيريين . دول مجموعه طلبه من نيجيريا بيدرسوا فى مصر . كنا قابلناهم مرة قبل كده و اتهبلوا بجسم ماما و كان نفسهم فيها مرة تانيه و تالته بس مكنش معاهم يدفعوا . هما كانوا احسن ناس ممكن اختارهم ينيكوها لكذا سبب . اولهم انهم نفسهم فيها من زمان و ثانيا انهم مش هيقدروا يطلبوا ده تانى لو هى رفضت علشان هيخافوا من الفضيحه و ثالثا انهم فحول زنوج لو هى وافقت هينسوها الدنيا كلها مش عمرو بس و رابعا انى اعرفهم من قبل محمود يعنى مفيش مخاطره يكون البوليس عارف عنهم حاجة و نتمسك . كلمتهم و اتفقت معاهم هيعملوا ايه و كان ناقص بس امتى هيعملوا كده . بس كان لازم اختار الوقت الصح علشان اعمل اللى فى دماغى . و لحسن حظى ان الوقت ده متأخرش . بعد يومين كان اول الشهر . و كالعادة هما هينزلوا يجيبوا حاجة الشهر كله . و ده معناه ان ماما هتتحرم من النيك فى اليوم ده . انتهزت فرصه انهم بره و كلمت النيجريين اللى كانوا مستنيين على احر من الجمر . اول ما كلمتهم كانوا عندى فى البيت . دخلتهم الشقه و قولتلهم يحضروا نفسهم على ما ماما تيجى من بره و انا مفهمهم هيعملوا ايه معاها . قلعوا هدومهم و جهزوا ازبارهم و بقوا مستعدين للنيك . بعد شوية جت ماما من بره و دخلت الشقه لقتنى قاعد فسلمت عليا كالعاده و دخلت الشنط اللى معاها المطبخ و بعدين راحت على اوضتها علشان تغير هدومها . فتحت باب الاوضه علشان تتفاجئ بخمس زنوج قاعدين ملط على سريرها بيلعبوا فى ازبارهم و اول ما شافوها قاموا وراها و هى طلعت تجرى . ماما : ايه اللى جوه دول . انا : ايه مالهم . مش عاجبينك ؟ ماما : انا قولتلك انى مبقيتش اتناك كده و خلاص و عمرو ده بحبه . انا : هنشوف . كان الرجاله وصلولها و بقوا محاوطينها و هى بتحاول تهرب منهم . فى ثوانى كانوا مقلعينها ملط لدرجه انى معرفتش هى كانت لابسه ايه تحت العبايه من السرعه اللى قلعوها ملط قدامى . كانت لسه بتحاول تقاوم بس خلاص بقت ملط و فى عشر ايادى بتلعب فى جسمها . اللى بيلعب فى بزازها و اللى فى كسها و اللى فى طيزها و اللى بيحسس على جسمها . ده غير الازبار اللى بتخبط فى جسمها مع كل حركه منهم او منها . شالوها و دخلوا على اوضه النوم و انا دخلت وراهم . رموها على السرير و هجم واحد على وشها بوس و لحس و عض فى شفايفها و هى مش قادره تتكلم . هجم اتنين تانيين على بزازها كل واحد ماسك بز يلحسه و يبوسه و يرضعه . و واحد عند كسها هاريها لحس و الاخير عند طيزها بيبعبصها و يلحسها . بعد دقايق حسيت حركتها قلت تحت منهم و خوفت يكون اغمى عليها و لا حاجة فروحت ابص على وشها . لكن لقيتها مفتحه عنيها و بدأت تتجاوب مع اللى بيبوسها و بتبوسه هى كمان و لسانها بيلحس فى وشه زى ما لسانه بيعمل . اول ما شافتنى ببص عليها لمحت فى عينها نظره غريبه . مش عارف نظره هيجان و لا عتاب و لا ايه بالظبط . اللى كان بيلعب فى كسها بدأ يحرك زبره على شفايف كسها و يلعب من بره زى ما كنت متفق معاهم ان محدش ينيك كسها الا لو طلبت ده بنفسها . بعد ما هى تعبت من كتر اللعب اللى بيحصل فى كسها شالت لسانها من بوق اللى بيبوسها و اخيرا نطقت و قالت للى بيلعب فى كسها دخله بقى . كان هو مستنى يسمع الكلمات دى علشان يبدأ يحفر فى كسها بزبره و انا كنت مستنى اسمع الكلمات دى علشان اتأكد ان كلامى كان صح و انها كانت عايزه النيك مش حب و لا حاجة . بعد ما بدأ ينيكها قام الباقى اللى كانوا بيلعبوا فى كسها و بقى قدام وش امى اربع ازبار تمص و تلحس فيهم و الخامس فى كسها . بعد شوية شال زبره من كسها و بدأ يحركه على طيزها و واحد من اللى كانت بتمصلهم راح بزبره ناحيه كسها و فى ثوانى بقت بتتناك من زبرين واحد فى كسها و التانى فى طيزها و هى بتتأوه بصوت واطى علشان فى ازبار فى بوقها مش قادره تطلع صوت منهم . قعدوا هما الخمسه يتبادلوا مين بينيك فى طيزها و مين بينيك فى كسها و مين بتمصله لدرجه انى انا و هى تقريبا خلاص مبقيناش عارفين مين اللى بينيكها منهم . قعدوا كده حوالى ساعه و نص من النيك المتواصل لغايه ما قربوا يجيبوا لبنهم و هى طبعا كانت جابت اربع خمس مرات اصلا . كنت قايلهم يجيبوا لبنهم ازاى لأنى عارف هى بتهيج ازاى فلما خلاص كانوا هيجيبوا لبنهم نفذوا اللى طلبتوا منهم بالظبط . واحد بدأ يجيب فى كسها و فى نفس الوقت التانى بيجيب فى طيزها . كانت هى فى اللحظة دى زى اللى اتكهربت و جسمها كله بيترعش و بتجيب تانى معاهم . بعد ما خلصوا و طلعوا ازبارهم كان اللبن بينزل من كسها و طيزها و الحقيقه هما جابوا كميه كبيرة فيها كأنهم كانوا محوشين لبنهم . التلاته اللى فاضلين كانوا بيلعبوا فى ازبارهم قدامها و هى بتترعش كده لغايه ما جابوا على وشها و بسبب الكميه الكبيره نزل اللبن من على وشها غرق بزازها كمان . كان منظرها ساعتها انها نايمه على السرير و اللبن مغرق وشها و نازل على بزازها مغطيهم و خارج من كسها و طيزها . و الخمس زنوج قاعدين جنبها على السرير بيريحوا . بعد شوية قامت ماما من مكانها و حسيت ان ده وقت النتيجه النهائيه لأختبارى . هى هتعمل ايه بعد النيكه دى ؟ هتوافق تكمل نيك و نفضل زى ماحنا و لا هترجع تقولى بتحب عمرو و ساعتها هبقى عرفت ان مهما عملت مش هقدر اخليها تنساه . قامت ماما و انا قلبى بيدق مستنى النتيجه . راحت ناحيه التليفون . خفت هتكلم مين دى ؟ هتبلغ عنى و لا هتفضحنا و تقول لخالتى و لا هتعمل ايه بالظبط ؟ لقيتها بتتصل بخالتى . ماما : الو . ايوه يا نادية . انا بكلمك علشان اقولك مش هنقدر نتغدى معاكوا النهارده . مكنتش سامع خالتى بتقولها ايه بس سامع ماما بترد عليها . ماما : لا مفيش حاجة بس جالى برد و مش عايزه اعديكم ولا حاجة . لا محمد هيبقى قاعد معايا اتغدوا انتوا و بالليل هبقى اكلمك تانى . قفلت المكالمه و انا لسه مش فاهم هى بتقول كده ليه و هتعمل ايه .لقيتها جايه ناحيتى و انا قاعد على الكرسى و واقفه قدامى و اللبن مغرق وشها و بزازها و بينقط من كسها و طيزها . ماما : انت شيطان . انا : طالع من كسك . ماما : طيب نضف كسى يلا . لفت و بصت ناحيه الخمسه اللى لسه قاعدين على السرير و بعدين بصتلى تانى . ماما : علشان تجهزه للجوله التانيه . دخلت لسانى فى كسها الحسه و انضفه من اللبن و انا سعيد ان الاختبار نجح و انها قررت تكمل نيك . كنت بلحس فى كسها و طيزها سوا و بنضفهم من اللبن و بعدين لقيتها بتشدنى تبوسنى و لسانها و وشها لسه عليهم اللبن . بعد ما خلصت معاها راحتلهم مرة تانيه . شدوها فى وسطهم و بدأوا الجوله التانيه نيك فى كل حته فى جسمها . كل خرم فيها كان فيه زبر و كل لحمها كان بيتلحس منهم .كان المنظر مهيج اكتر من الاول لأنها بتتفاعل معاهم اكتر و اجسامهم كلها بتلمع من العرق . اجسامهم السمرا بتلمع و جسمها الابيض بيلمع و هما بينيكوا فيها و هى بتترعش و تجيب اكتر من مره . الجوله التانيه طولت لأنهم كانوا جايبين لبنهم من شوية فقعدت اكتر من ساعتين النيك شغال . لغايه ما كانوا خلاص على اخرهم و بيجيبوا اللبن فى كل حته من جسمها و هى غرقانه فى لبنهم و بتجيب تانى او عاشر بقى . قعدوا على السرير يريحوا و انا قومت و قربت منها بوستها و باستنى و لسه اللبن عليها . بعد البوسة مدت ايديها مسكت زبرى و قربته منها تمصه . مستحملتش دقايق من المص بعد كل اللى شوفته ده و كمان لسانها بيلعب فى زبرى و انا شايف وشها غرقان لبن و بلعب فى بزازها الغرقانين هما كمان . جبت لبنى فى بوقها و بلعته كله . قامت ماما تستحمى و قاموا هما كمان وراها و بدأت الجوله التالته فى الحمام . وانا مكنتش قادر خلاص ففضلت قاعد بره مستنيهم يخلصوا نيك فى امى . خلصوا و استحموا و خرجوا كلهم . لبسوا هدومهم و كانت ماما لسه قاعده ملط . انا : البسى حاجة و انزلى لخالتى . ماما : ليه ؟ انا : علشان لازم تنزلى و تقعدى معاهم شوية علشان لما انزل الرجاله هى متاخدش بالها منهم و تسألنى مين دول . ماما : حاضر . بقيت تخطط على كبير اهه . انا : بتعلم من كسك . لبست ماما و نزلت قعدت مع خالتى شوية قالتلها ان البرد كان خفيف و انها بقت كويسة و الكلام ده و فى نفس الوقت كنت بخرج الرجاله من البيت من غير ما حد يحس بيهم . اتفقت معاهم ان لما ينفع اجيبهم تانى هكلمهم و مشيوا و هما مبسوطين بالنيكه اللى مدفعوش فيها جنية . طلعت الشقه و استنيت ماما تيجى . جت بعد شوية و قعدت جنبى . انا : مبسوطة . ماما : اه . انا : هنرجع زى زمان بس فى حاجة اخيره لازم نعملها . ماما : ايه ؟ انا : لازم اشوفك بتتناكى من عمرو ماما : ليه ؟ انا : علشان ننهى الموضوع ده . نيكه اخيره معاه بعدها مش هتتناكى منه تانى و مش هتتناكى تانى من ورايا . ماما : و بعدين انا : بعدين ده سيبيه ليا . هنرجع زى ماكنا و اكبر كمان . ماما : مكدبتش لما قولت عليك شيطان . انا : مانا قولتلك انى طالع لكسك . ماما : بحبك يابن الشرموطة انا : بحبك يا شرموطة بدأنا نحضر هشوفها ازاى مع عمرو و هنعمل ايه بعد كده . نكمل الجزء اللى جاى لو عجبكوا . الجزء ال 20 بدايه جديدة مكنتش عارف انا عايز اشوفها مع عمرو ليه ؟ هل زى ما قولتلها علشان ننهى موضوع عمرو و نرجع لشغلنا . ولا علشان فكرة انى اعرص عليها و اشوفها بتتناك من واحد مش علشان فلوس لأ علشان هي هايجه عليه و عايزه تتناك منه ؟ كانت الفكرة دى مهيجانى اوى . مكنش الموضوع صعب انى اشوفها معاه . استنينا لبدايه الشهر كالعادة المفروض امى و خالتى هينزلوا سوا علشان يجيبوا حاجات الشهر كله . في الوقت اللى فاضل قبل بدايه الشهر خليت ماما تتحجج لعمرو أنها مش هتقدر تقابله لأى سبب . كان عمرو بقى على اخره من الهيجان و هي كمان كانت على اخرها . مع بدايه الشهر خليت ماما تقول لخالتى انها مش هتيجى معاها علشان انا و هي هنروح مشوار نزور واحد صاحبى عمل حادثه و انها تجيبلنا معاها حاجة البيت للشهر و ماما هتحاسبها . طبعا خالتى مقدرتش تقولها لأ لأننا رايحين نزور حد عامل حادثه . و طبعا هي مش هتقدر لوحدها تجيب الحاجات دى كلها فلازم هتاخد بنتها معاها . كده قدامنا اربع ساعات من وقت نزولهم هيكون البيت مفيهوش حد غيرنا . في اليوم اللى قبله ماما كلمت عمرو و قعدت تتموحن عليه و هو أصلا مكنش مستحمل . قالتله ان البيت هيكون فاضى و ان انا هنزل بدرى اروح لواحد صاحبى . و انه يستنى في الشارع و لما يتأكد ان خالتى و بنتها نزلوا يعرف ان مفيش حد في البيت غير امى و يطلعلها على طول . طبعا هو من كتر الهيجان مكنش قادر يفكر في حاجة الا انه ينيكها حتى لو هينيكها في وسط ميدان عام . فعلا تانى يوم شوفنا خالتى و هي بتنزل و عرفنا ان كلها دقايق و عمرو يطلع لماما لما يتأكد انها مشيت و محدش واخد باله منه . انا : جاهزه ؟ ماما : اه جاهزه و على نار انا : مستعجله اوى على النيك ماما : مانا بقالى فتره ماتنكتش اهه و كسى مولع عليه انا : المهم متنسيش اللى اتفقنا عليه . ماما : مش ناسيه متقلقش . انت هتبقى في المطبخ و انا مش هخليه يخش المطبخ و هسيب الباب مفتوح لما ندخل اوضه النوم . كان اختيارى للمطبخ لأنه هو اللى قدام اوضه النوم بتاعتها و اللى منه اقدر اشوف اللى هيحصل في اوضه النوم . بس كانت المخاطره لو قام هو علشان يشرب و لا حاجة و قرر يدخل المطبخ . علشان كده طلعنا اكل و حاجه ساقعه و مايه و حطيناهم على السفره علشان ميبقاش في اى سبب يخليه يدخل المطبخ . خبط عمرو على الباب و قامت ماما تفتحله جرى و هي لابسه شيرت كات بزازها طالعه منه من فوق و من الجناب و تقريبا مغطى حلماتها بس . و بنطلون فيزون داخل في فلقات طيزها اللى بتترج و هي بتجرى علشان تفتحله . ضربتها على طيزها و دخلت المطبخ و هي وصلت عند الباب . اتأكدت انى مش باين من مكان . فتحتله الباب اول ما شافها كان هيتجنن من منظرها . قفل الباب و حضنها و هو ساندها على الباب . مكنش عارف يعمل ايه و لا ايه . كان بيبوسها و ايده بتتحرك على بزازها و على طيزها و على كسها من فوق البنطلون . ماما : براحه . ايه مالك عمرو : عايز اشبع منك . جسمك كله وحشنى يا لبوتى . ماما : طيب تعالى مش على الباب كده . عمرو : هانيكك في كل حته في الشقه حتى المطبخ يا قلبى . انا قولت في سرى احا لو بيتكلم جد و قرر ينيكها في المطبخ . او لو لقيته شالها على زبره مثلا و جه على المطبخ و شافنى بضرب عشره عليهم كده . كان اعتمادى ان ماما هتخلصله لبنه قبل ما يوصلوا لمرحله انه ينيكها في المطبخ دى . دخلوا على الصاله الأول و قعد عمرو على الكنبه و قعدت ماما على رجله . كان بيبوسها و ايده دخلت من البنطلون يبعبص كسها و طيزها . طلع ايده من البنطلون و قلعها الشيرت اللى لابساه . مسك بزازها يرضعهم و يمص فيهم و بعدين قاموا هما الاتنين و قلعوا كل هدومهم . شالها عمرو و دخلوا اوضه النوم و نزل بين رجليها يلحس كسها . كان بيلحس و هي بتتأوه فيهيج اكتر و يلحس جامد يخليها تصوت . بعدين قامت و قعدت بين رجله علشان تمصله زبره . كان طريقه مص ماما للزبر و بيضه و لعبها فيهم تخلى اجمد فحل يجيبهم على نفسه من المتعه . لما حس انه قرب يجيب خلاها تبطل . شالها عمرو و نزلها على زبره و بدأ ينيكها . كان جسمها كله بيتهز و بزازها بترقص و هي بتتناك منه . كان عمرو سايبها هي اللى تتنطط على زبره و بيبعبص خرم طيزها في نفس الوقت علشان يهيجها اكتر و هو بيرضع بزازها اللى بيرقصوا دول كل ما يقدر يمسكهم و يبطلوا رقص . بعدين نيمها على السرير و نام فوق منها و بقى ينيكها و هو اللى بيتحرك مش هي . فضل ينيكها و ايده بتقفش في بزازها و بعدين لقيته بيشخر و يطلع زبره من كسها و بيجيب لبنه على بزازها . باسها عمرو و بعدين قام يدخل الحمام و هي قامت بعده . مكنتش هقدر اشوفهم في الحمام علشان لو روحت عند الباب هيشوفونى و هنتكشف . بس كنت سامعهم و هما في الحمام بيستحموا سوا . خرجوا من الحمام ملط و لا كأنهم عريس و عروسه حاضنين بعض في ليله دخلتهم . قعدوا على السفره و كانت بتأكله في بؤقه و هو زبره وقف تانى . ماما : ايه انت لسه هايج ؟ عمرو : هو اللى يشوفك يهدى . ماما : لأ كفايه بقى عمرو : احا كفايه ايه يا لبوة . ده انا بقالى فتره مشوفتكيش و النهارده هفشخك . ماما : لا لحسن حد ييجى و نتفضح . عمرو : هو قدامهم قد ايه كده ؟ ماما : يعنى ممكن ساعه و لا اتنين . عمرو : يبقى يلا انيك طيزك مستناش عمرو انها ترد عليه و قام شدها من ايدها . عمرو : اوضه ابنك فين ؟ ماما : ايه ؟ ليه ؟ عمرو : انا كنت عايز انيك طيزك مرة عادى و بعدين اعشرك في اوضه ابنك بس نخليهم الاتنين في نيكه واحده علشان نلحق بقى . ماما : احا هتعمل كل ده عمرو : هخليكى تصوتى على سرير ابنك يا متناكة . يلا بينا . خدها عمرو على اوضتى بعد ما شاورتله ماما عليها . كان عندى مشكلة بقى انهم دلوقتى في اوضتى صعب اشوفهم زى ما كنت شايفهم في اوضتها . كنت بس هقدر اشوف لو فضلوا قدام الباب . بس لو راحوا على سريرى مش هشوف حاجة من مكانى في المطبخ . وقفوا قدام الباب يبوسها و ايده مش سايبه حته في جسمها غير بتقفش فيها . بعدين سند على الباب شوية و خلاها تنزل على الأرض تمص زبره و هو بيلعب في شعرها . كان باين عليه الاستمتاع و هي بتمصله بس في نفس الوقت مش عايز يسيبها لغايه ما تخليه يجيب لبنه من غير ما ينيكها . قومها و راحوا على السرير . في الوقت ده بقيت مش شايف حاجة بس فكرة ان عمرو هينيك امى على سريرى خليتنى هايج اكتر و عايز اشوفهم بأى طريقه . خرجت من المطبخ بالراحه لغايه ما وصلت للصاله . من الصاله بقيت قادر اشوفهم في اوضتى و على سريرى . كان منيمها على السرير و بيلحس كسها و طيزها . او ممكن نقول كان بياكل كسها و طيزها مش بيلحسهم . و طبعا ايديه هاريه بزازها تقفيش و هي بتتأوه من كتر لحسه في كسها . حسيتها بتترعش من لحسه و هو كمان حس بكده فقلبها خلاها تنام على بطنها و بعد ما هرى طيزها بعبايص بل زبره من مايه كسها و دخله في طيزها و هي بتصوت . عمرو : صوتى اكتر يا لبوة . ماما : اااااااااه عمرو : قولتلك هخليكى تصوتى على سرير ابنك . مع كلامه كان بيدخل و يخرج زبره في طيزها و هي بتصوت اكتر و تمسك في ملايات السرير و هو مستمتع بهيجانها و بيعذبها و يدخل و يخرج زبره بسرعه اكتر في طيزها لغايه ما هما الاتنين عرقوا فشخ و كان واضح انه هيجيب خلاص فقلبها على ضهرها . ماما : هتعمل ايه ؟ عمرو : قولتلك هعشرك في اوضه ابنك و على سريره يا لبوة . قال كده و دخل زبره في كسها و نام عليها . لفت ماما رجليها حوالين ضهره و هو قرص حلمات بزازها و شدهم عليه و جسمه كله شد و هو بيجيب لبنه جوه كسها . كانت ماما بتترعش هي كمان معاه . فضلوا في حضن بعض شويه و بعدين قام عمرو . عمرو : انا هنزل بقى يا شرموطتى . ماما : ماشى . عمرو : بقولك ايه . ما تيجى نتجوز و تعيشى معايا على طول . ماما : ايه ؟ حسيت انها بتفكر في كلامه و ممكن تحنله . بس بعدها حسيت انها افتكرت الفحول اللى جيبتهملها قبل كده و افتكرت المتعه اللى بخليها تتمتع بيها مع ناس مختلفين مش واحد بس . ماما : لأ عمرو : ايه ؟ انا افتكرتك بتحبينى . ماما : بص مش هقدر أتكلم معاك في تفاصيل بس مش هينفع اتجوزك . حسيت ان عمرو قلبه اتكسر بس كان الأهم ان ماما نسيت موضوع انها تحبه و الكلام ده و بقى تفكيرها من كسها بس . لبس عمرو و هو حزين و متعصب و خرج على طول حتى من غير ما يستنى انها هي هتقوم و تأمن الطريق علشان محدش يشوفه . استخبيت في الصاله ورا الكنبه لحد ما خرج . روحت لماما كانت لسه نايمه على سريرى عرقانة و شعرها منكوش و رجليها مفتوحه و اللبن خارج من كسها . رغم انى كنت جيبت لبنى كذا مره و انا بتفرج عليهم بس لما شوفتها بالمنظر ده هيجت اكتر و زبرى وقف تانى . قلعت و قعدت جنبها على السرير و بدأت احسس على بزازها و كسها المليان لبن . ماما : عمرو فشخ كسمك . شايف اللبن عامل ازاى . مدت ايدها تدعك زبرى و هي بتكمل كلام . ماما : و لا بزازى اللى هراها تقفيش و قرص في حلماتى . شايف بزازى احمرت منه ازاى . اخدت بزها ارضعه و هي لسه بتدعك في زبرى لغايه ما جيبتى لبنى في ايديها و هي خدت لبنى بصوابعه و بلعته . قومنا احنا الاتنين دخلنا نستحمى و طلعنا لبسنا كانت خالتى يا دوب جت و بتخبط علينا تدينا حاجة الشهر و ماما حاسبتها و قالتلها هنتغدى النهارده مع بعض . كان الغدا لسه قدامه ساعتين تلاته على ما يجهز فقعدت انا افكر في اللى هنعمله بعد كده . شافتنى ماما بفكر فجت قعدت جنبى و سألتنى . ماما : مالك ؟ بتفكر في ايه ؟ انا : بفكر في هنعمل ايه بعد كده ؟ ماما : قصدك مع عمرو يعنى ؟ انا : لأ عمرو ايه . ماحنا قولنا دى هتبقى اخر مرة معاه و من شكله و هو خارج فهو مش هيكلمك تانى أصلا . و لو كلمك يا ستى انتى تقدرى تبعديه بكام كلمه و لا تقعدى تتهربى منه لغايه ما يفهم انه خلاص . ماما : امال قصدك هنعمل ايه في ايه ؟ انا : في المستقبل . ماما : مستقبل ايه ؟ انا : مش قولتلك هنرجع زى زمان و اكبر كمان ماما : اه . بس هنعمل ده ازاى من غير محمود ؟ انا : احنا محتاجين نعمل اللى كنا بنعمله مع محمود بس من غير محمود . ماما : دى فزورة و لا ايه ؟ انا : لأ قصدى احنا محتاجين بدايه جديده . نعرف الناس و نشتغل بس من غير محمود . ماما : و البدايه الجديد هدى هنجيبها منين . انا : ما هو ده اللى بفكر فيه دلوقتى . ماما : طيب سيب التفكير هنا و يلا ننزل لخالتك نتغدى و لما نطلع ابقى كمل تفكيرك . نكمل الجزء اللى جاى . الجزء ال 21 أوقات بيكون للصدفه عامل كبير في الطريق اللى هتمشيه . بس الصدفه لوحدها مش كفايه . الصدفه لو حصلت لحد مبيفكرش مش هيستفيد بيها و لا حتى هيتعلم منها . نزلنا اتغدينا مع خالتى و بنتها و انا لسه بفكر هنعمل ايه بعد كده . خلصت اكل و طلعنا شقتنا و عدى اليوم عادى و انا بفكر . تانى يوم قعدت مع ماما . ماما : ها يا حبيب امك . فكرت في ايه ؟ انا : و انتى مين قالك انى فكرت في حاجة أصلا ؟ ماما : يا واد ده انت طالع من هنا . انا متأكده انك منمتش امبارح الا لما لقيت حاجة نعملها . خبطت ماما على كسها من فوق الجلابيه و ضحكت . انا : اه لقيت حاجة بس مش عارف هتوافقى عليها ولا لأ . ماما : قولى ايه الفكرة الأول . انا : احنا زى ما قولتلك محتاجين بدايه جديدة . ماما : و انا قولتلك نجيبها منين . يعنى عايزنا نعمل ايه ؟ انزل الشارع قول مين عايز ينيكنى ؟ انا : مش بالظبط . ماما : انت شكل التعريص جننك خلاص و عايز يتقبض علينا . انا : افهمينى بس ماما : افهم ايه انا : احنا دلوقتى من غير محمود يعنى لازم نجيب زباين بنفسنا . ماما : تمام انا : و اكيد مش هنقدر نوصل لنفس مستوى الزباين الهاى اللى كنا فيه مره واحدة ماما : امال هنعمل ايه ؟ انا : زى ما قولتلك بدايه جديده . هنبدأ من تحت و واحدة واحدة لغايه ما نوصل للمستوى ده تانى . ماما : و من تحت دى هنبدأها ازاى . انا : هنبدأ بحاجات صغيرة . يعنى مثلا تركبى مواصلات و تشاغلى حد اللى تحسى انه ممكن يدفع . و لما تتكلموا و تلاقيه هيدفع تروحى معاه . مثلا تنزلى السوق لوحدك و اكيد هتلاقى حد بيتحرش بيكى من اللى في السوق او البياعين بس اهم حاجة تتأكدى انه هيدفع . ماما : طب و انت ؟ انا : لا انا مينفعش ابقى معاكى في الفترة دى لأن لو كنت معاكى هيخافوا يعملوا حاجة . بس بعد كده لما نجمع فلوس كفايه و نقدر ناخد بيت هنقدر فيه أكون موجود و اتفرج من غير ما حد يعرف . بس في الأول هتبقى لوحدك و بعدين تبقى تحكيلى . ماما : بس انت نسيت حاجة يا ناصح . كده الناس هتعرفنى و تعرف انا مين و ساكنة فين و ممكن حد يبتزنا او يشغلنى معاه غصب عنى او حتى يبلغ عنى البوليس . انا : لأ عامل حسابى . انتى لما هتبقى نازله للمواضيع دى هتعدى على اى مكان فيه حمام مطعم او كافيه و تدخلى جوه تلبسى نقاب . تخلصى و وانتى راجعة تدخلى تقلعى النقاب و ترجعى تانى من غير ما حد يحس بيكى . بس اهم حاجة تاخدى بالك ان محدش يراقبك او يمشى وراكى . ماما : ماشى . لما نشوف دماغك دى هتودينا على فين انا : على راحة كسك ده و على فلوس كتير . ماما : ماشى شوف هنبدأ امتى بقى انا : الوقت اللى تجيبى فيه النقاب و تبقى جاهزة هنبدأ . ماما :خلاص هانزل اشتريه النهارده انا : مستعجلة اوى على النيك . اديكى هتشوفى ازبار اشكال و الوان . نزلت ماما اشترت النقاب و اختارت كافيه بعيد شوية عن المنطقة اللى احنا فيها و بدأنا اول تجربة و علشان تبقى مطمنة قولتلها انى هراقب من بعيد . كانت اول تجربة سهله . نزلت من البيت باللبس العادى و راحت على الكافيه دخلت الحمام لبست النقاب و خرجت . كنت انا مستنيها عند محطة المترو علشان محدش يعرف اننا مع بعض . ركبنا نفس المترو و كنت انا في نفس العربيه بس وراها بشويه . هي اه كانت لابسه نقاب بس العبايه اللى على النقاب كانت مجسمة لدرجة انك تقدر تعرف حجم بزازها و طيزها منها . كان اول هدف واضح فشخ بالنسبه ليا و ليها . راجل في التلاتينات تقريبا و اول ما شافها في المترو بقى بيعرق و شكله مش على بعضه من اللى شايفه . وقفت ماما قريب منه و هو بقى بيعرق اكتر و بيحاول مع حركه المترو يلمسها . شوفته بيتكلم معاها و طبعا مش باين هي بتتكلم و لا لأ من النقاب . بس من الواضح انهم اتفقوا لأنه بقى اهدى . شوية و نزلوا من المترو و انا طبعا منزلتش وراهم . روحت البيت و استنيت انها ترجع . رجعت بعد حوالى ساعتين و كنت قاعد ملط مستنيها . ماما : ده انت على اخرك انا : يعنى انتى اتناكتى و اتمعتى و مش عايزه تمتعينى انا كمان . ماما : لأ امتعك يا قلب امك . قلعت ماما و مسكت زبرى تدعكه و قعدت تحكيلى اللى حصل . زى ما توقعت انهم لما اتكلموا اتفقوا . و حسب كلامها فهو كان مستعد يدفع اى مبلغ مقابل انه ينيكها . المشكله الوحيدة كانت انه معندوش مكان ينفع ياخدها فيه . لما نزلوا من المترو كلم واحد صاحبه و خدها و راحوا على مكتب بتاع صاحبه ده . كان مكتب محاماه بتاع صاحبه و كان طبيعى ان الناس تشوفهم داخلين المكتب من غير ما يشكوا في حاجة . بعد ما دخلوا صاحبه قفل المكتب من جوه و ابتدوا يقلعوها . كان واضح ان الاتنين اول مرة يعملوا حاجة زى دى و انهم خام بس عايزين يجربوا . طبعا كانوا خايفين انها منقبه علشان شكلها وحش مثلا او حاجة لكن اتفاجئوا بجمالها و هاجوا اكتر و قلعوا كل هدومهم . طبعا المكتب مكنش فيه سرير بس كان فيه كنبه كبيره قعدوا عليها هما التلاته . نزلت تمص ازبارهم و اتفاجئت رغم انهم خام لكن ازبارهم كبيره . قعدت تمص للاتنين و بعدين نامت على الكنبه و نزل واحد يلحس كسها و هي بتمص للتانى . طبعا كانت هي اللى بتوجههم يعملوا ايه لأنها الخبره اللى فيهم . بعد شوية بدلوا بقى اللى بيلحس بيتمصله و اللى كان بيتمصله بيلحس كسها و بعدين بدأ واحد منهم يدخل زبره في كسها و هي بتمص للتانى و شوية و بدلوا و دخل التانى زبره و هي بتمص للأول . بعدها قامت و خلت واحد منهم ينام على الكنبه و ركبت هي على زبره لغايه ما جاب في كسها و قام و خلت التانى ينيكها و هما واقفين و لما قرب يجيب نزلت تمصله لغايه ما جاب على بزازها . لبست هدومها و خدت منهم الفلوس و ادتهم الرقم اللى جيبناه مخصوص علشان الحاجات دى . كان رقم جيبناه محدش يعرفه علشان نديه للزباين علشان يكلموها و نقدر نشتغل اكتر . اللى كان جى معاها لبس و نزل معاها وصلها لمحطه المترو . طبعا اتأكدت ان محدش متابعها قبل ما تروح الكافيه و تدخل تقلع النقاب و تيجى على البيت . كنت جيبت لبنى طبعا و هي بتدعك زبرى و هي بتحكى . الفترة اللى بعدها كانت زى ما بيقولوا كده مزدهره . كل يوم تنزل تروح الكافيه و من الكافيه على المترو او على السوق تتناك النيكه التمام و ترجع على الكافيه و من الكافيه للبيت . تيجى البيت تحكيلى على النيكة . مرة بياع في السوق و مرة موظف من المترو و مرة واحد بيشترى من السوق و هكذا . ممكن مرة في اليوم و ممكن مرتين لو متكيفتش من اول نيكة . كان الموضوع مش مربح اوى برضه بسبب ان النيك مبيحصلش في مكان بتاعنا و دى تفرق اوى بس كانت ماشية يعنى . لغايه ما ظهرت لنا مشكله . خالتى بدأت تشك في نزول ماما الكتير . خصوصا انها تقريبا بتنزل كل يوم . بدأت تسألها كتير رايحه فين و جايه منين و الاسئله دى . و قعدت انا و ماما نشوف هنعمل ايه . ماما : انا مش عارفه اعمل ايه مع خالتك . الحجج اللى عندى كلها خلصت . انا : و بعدين ؟ ماما : مش انت اللى بتفكر و تخطط . معملتش حسابها ليه . انا : يعنى عايزانى اعملها ايه ؟ اختك و بتسألك ماما : طيب و الحل دلوقتى ايه ؟ انا : سيبينى افكر و فكرى انتى كمان و اللى يوصل لحل فينا يقوله للتانى . ماما : ماشى . قعدت افكر انا و ماما و طبعا في الوقت ده بقينا بنتغدى لوحدنا و خالتى و بنتها لوحدهم علشان التوتر اللى بين امى و خالتى . في نفس اليوم كنت فكرت في حاجة و جت ماما بالحل اللى كنت متأكد انها هتقوله . ماما : انا لقيت حل . انا : ايه ؟ ماما : احنا نسيب هنا . انا : يا سلام هو ده الحل بقى ؟ ماما : اه . اسمعنى بس . احنا نسيب هنا و ناخد ايجار في اى حته و دلوقتى معانا فلوس نقدر ناخد ايجار كده و نشتغل من غير ما حد يبقى متابعنا و لا يقولى رايحة فين و جايه منين . انا : أولا انتى فاكره ان اى ايجار هنقدر نعمل فيه الكلام ده ؟ و لا فاكره اننا هنلاقى شقه زى اللى محمود كان جايبهالنا في عماره شبه فاضيه و نبقى فيها براحتنا بسهوله ؟ ماما : و ثانيا ؟ انا : ثانيا مين قالك انك لو سيبتى البيت اختك مش هتسأل عليكى ؟ و لا الجيران اللى في المكان الجديد مش هيسألوا عليكى برضه ؟ ماما : امال ايه العمل يعنى . نبطل و نفضل محبوسين هنا ؟ انا : لو تسيبينى اظبطها في دماغى الأول هاحللك الموضوع ده كله . ماما : يعنى اسيبك قد ايه ؟ انا : سيبينى يومين كده و في اليومين دول متنزليش و متعمليش اى مشكله مع خالتى . ماما : اوامرك . لما نشوف في اليومين دول ظبطت كل حاجة في دماغى و حطيت الخطة . روحت لماما و بدأت اقولها هتعمل ايه بالظبط . انا : انا عايزك تسمعينى و تنفذى اللى هقولك عليه واحده واحده من غير ما تسألى على حاجة ماما : ليه ؟ ما تقولى هتعمل ايه مرة واحده انا : لأ . لازم نمشيها خطوة خطوة . لو مش موافقه يبقى نبطل و خلاص ماما : خلاص هعمل اللى انت تقول عليه يا بن المتناكة . بتمسكنى من ايدى اللى بتوجعنى انى مش هقدر ابطل يعنى انا : قصدك بمسكك من كسك اللى بيوجعك . المهم هتاخدى خالتى بكره و تروحى اى مشوار لمده ساعتين تلاته . اوعى تيجوا بدرى . ماما : ليه انا : لما تيجى هتعرفى . ماما : ماشى . فعلا تانى يوم نزلت ماما لخالتى بحجه انها عايزه تشترى شوية حاجات ناقصه عندنا و خدتها و نزلوا . نزلت وراهم على طول و روحت اشتريت كاميرات مراقبه زى اللى كنت مركبها في الشقه القديمه . و بسرعه كنت بركب الكاميرات في كل حته في العمارة . طبعا معايا مفتاح لشقة خالتى علشان الطوارئ . و طبعا العماره كانت فاضيه خالص ليا . امى و خالتى مع بعض و بنت خالتى في جامعتها . شقتنا و شقه خالتى اتملوا كاميرات في كل حته تخلينى اقدر من الكومبيوتر عندى اشوف اى نمله بتتحرك في العمارة . رجعت ماما و خالتى كانت كل حاجة جاهزة . ماما : عملت ايه في الساعتين اللى طلبتهم دول ؟ انا : تعالى اقعدى . قعدت ماما و شغلتلها الكاميرات و شافت خالتى و هي داخلة بيتها . ماما : يخرب عقلك . انت ركبت كاميرات عند خالتك انا : عندها و عندنا و في كل حته ماما : ليه انا : ده علشان نصور المرحله التانيه بالكامل لو احتاجنا ماما : و ايه المرحلة التانيه دى بقى ؟ نكمل الجزء اللى جاى لو عايزين تعرفوا المرحلة التانيه :wave
ليست هناك تعليقات: